شارون ستون وليام نيسون أكبر داعمين لعودة كيفن سبيسي لهوليوود
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تشارك كل من النجم ليام نيسون، والنجمة القديرة شارون ستون في حملة لعدد من المشاهير، تطالب النجم كيفن سبيسي بالعودة لمسيرته الفنية من جديد.
ووفق ديلي ميل، واجه سبيسي مؤخرًا حملات من المنع في هوليوود بعد مواجهته لادعاءات ثبت عدم صحتها، حول ممارسات اعتداء اتهمته بها سيدات.
ومنحت المحكمة اللندنية في مقاطعة Southwark Crown الممثل الحاصل على الأوسكار كيفن سبيسي براءة من كافة التهم التي وجهت له بشأن الاعتداء الجنسي ضد 4 رجال.
ووفق "ديلي ميل"، البراءة حصل عليها سبيسي، بعد أن تعرضت مسيرته المهنية في هوليوود للتجميد التام، طوال فترة المحاكمة.
هذه الممارسة التي اصبح من العادة القيام بها بحق الفنانين الذين يواجهون اتهامات جنسية أو اعتداءات، وسبق أن طبقت بحق جوني ديب حتى اثبتت براءته المحكمة في قضية طلاقه من امبر هرد.
الاتهامات وجهت ضد سبيسي من رجال عمل معهم في مسرح Old Vic، وتم اسقاطها بالكامل.
عودة لهوليوود
وكان قد نجح الممثل الكبير كيفين سبيسي في الحصول على أول دور سينمائي له بعد أزمة تعرضه لاتهامات تحرش، وتوجيه ضده دعوى قضائية في هذا الشأن.
ووفق صحيفة ديلي ميل، الدور الجديد لكيفن سبيسي، سيشهد عودته من جديد لهوليوود بعد غياب استمر لـ 5 سنوات.
تفاصيل عن الدور
وتم اختيار كيفن سبيسي، ليؤدي دور سينمائي في فيلم جديد، ستدور أحداثه في إطار من التشويق والرعب.
والدور يعتبر أول دور سينمائي يظهر به كيفن سبيسي البالغ من العمر 63 عامًا، بعد أن تم استبعاده من آخر عمل سينمائي له، وهو فيلم All the Money in the World.
شارون ستون وليام نيسون وكيفن سبيسيالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود کیفن سبیسی
إقرأ أيضاً:
بعد الهجوم على أكبر حقل لإنتاج الغاز.. هل يحل العراق الفصائل المسلحة؟
أعاد مشهد الهجوم على حقل كورمور للغاز في إقليم كردستان العراق مساء الأحد بمسيّرة تابعة لميليشيات مسلحة الجدل حول جدية الحكومة العراقية في حل تلك الجماعات المُهددة للأمن العراقي وكثير من دول الجوار.
وتشير التقارير العراقية إلى أن الخطط العراقية في هذا الشأن تجمّدت بسبب انعدام التواصل مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وقرار إيراني بتجنب قرارات لا داعي لها، ومخاوف من تغييرات غير محسوبة في ميزان القوى الشيعية.
ولفتت مصادر عراقية إلى أن السلطات في العراق بذلت جهداً كبيراً الشهر الماضي، عبر رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ووزير خارجيته فؤاد حسين، لإثبات وجود مسافة فاصلة بين «الحشد الشعبي» والفصائل المسلحة.
وفي السابق، كانت هناك مفاوضات بشأن تجميع أعمال الفصائل المسلحة، حيث ناقشت مسارين أساسيين لمعالجة وضع الفصائل، يقضي الأول بإعلان الفصائل المسلحة حل نفسها وتسليم سلاحها (لهيئة الحشد الشعبي)، والتحول إلى العمل السياسي، إلا أن الفصائل المسلحة أظهرت ممانعتها الشديدة لهذا الخيار، مؤكدة أنها لن تسلّم سلاحها للحشد الشعبي دون ضمانات قوية، من بينها الحصول على مواقع مفصلية في مؤسسات أمنية داخل الدولة، بينما المسار الثاني يقضي بتجميد تلك الفصائل بالتزامن مع هيكلة الحشد الشعبي، إلا أن المتغيرات التي تشهدها المنطقة والأحداث المتسارعة أدت إلى تعطيل فكرة تجميد الفصائل الي حين إشعار آخر.
في وقت سابق، أكد وكيل وزارة الخارجية العراقية لشئون التخطيط السياسي هشام العلوي، عدم صحة الأخبار المتداولة عن وجود طلب دولي بحل الحشد الشعبي.
وشدد المسئول العراقي في تصريحات إعلامية له، على أن أمن العراق والمنطقة يستوجب وجود الحشد الشعبي.
وقال العلوي، لبرنامج "المداولة"، الذي يعرض على قناة "العهد"، إن "الحشد الشعبي جزء من المنظومة الأمنية العراقية وظروف المنطقة تستدعي الحفاظ عليه، مؤكدا أن "الحديث عن مطالبة المبعوث الأممي ووزير الخارجية الأميركي بحل الحشد الشعبي غير صحيح".
واختتم تصريحاته قائلا: "التطورات الجارية تجعل المطالبة بحل الحشد الشعبي غير منطقية"، مبينا أن "الحكومة استطاعت ضبط تصرفات بعض الفصائل في العراق".