مؤسسة حمدان بن راشد للعلوم الطبية والتربوية تختار أحمد بن سعيد “شخصية عام 2024”
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أعلن مجلس أمناء مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية اختيار سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، «شخصية عام 2024» تقديراً لدور سموه في دعم التعليم وتحسين حياة الألاف من المحتاجين في العديد من مناطق العالم ، من خلال قيادته مؤسسة طيران الامارات الخيرية ، ما عزز من الحضور الإماراتي على خارطة العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم ورعايته العديد من مؤسسات المجتمع المعنية بمساندة الجهود الحكومية في رعاية الاطفال والطلبة وذوي الهمم .
وأوضح معالي حميد محمد القطامي رئيس مجلس أمناء مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية أن اختيار سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم شخصية عام 2024 اختيارٌ صادف أهله ويحمل تقديراً عظيماً لقامةٍ وطنيةٍ كبيرة لها بصمات متميزة في مسيرة حافلة من العمل والعطاء الوطني والانساني، منوها إلى أن إسهامات سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم وافرة ومشهودة في بناء قطاع اقتصادي مزدهر ومساندة قطاعات عديدة تمس بناء الإنسان وتحسين حياته سواء في الدولة أو في مناطق أخرى من العالم.
وأكد معاليه أن مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية تقدر التأثير الإيجابي لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم كأحد الشخصيات المتميزة والحريصة على الثوابت الوطنية والانسانية والملهمة للعمل والمثابرة والعطاء خاصة في مجال دعم التعليم .
ويتمتع سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، بسجل حافل بالإنجازات على مدى 39 عاماً، باعتباره أحد روّاد التنمية الاقتصادية القوية التي تشهدها دبي، إذ يقود التوسع الناجح في قطاع الطيران الذي يشكّل رافداً كبيراً من روافد الناتج المحلي الإجمالي في الإمارة، كما أن لسموه دورا فعالا في وضع السياسات والاستراتيجيات الاقتصادية والاستثمارية والمالية التي تدعم الرؤية التنموية الشاملة لدبي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: للعلوم الطبیة والتربویة مؤسسة حمدان بن راشد
إقرأ أيضاً:
ونيس: يجب إبعاد فكرة المحاصصة عن “المركزي” ومؤسستي “النفط” و”الليبية للاستثمار”
قال سعيد ونيس، رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس الدولة الاستشاري، إنه لابد “من إبعاد سياسة الأمر الواقع وعقلية التقاسم عن مؤسسة النفط”.
وأضاف ونيس، في تصريحات نقلتها “صفر” ، أنه “يجب إبعاد فكرة المحاصصة التي أنهكت السلطة التنفيذية وأعاقت كفاءتها عن المصرف المركزي ومؤسسة النفط والمؤسسة الليبية للاستثمار”.
ولفت إلى أنه “من المهم استحداث معايير لتولي وظيفة رئاسة مؤسسة النفط بعيدًا عن كواليس التقاسم والمحاصصة”.
وأشار إلى أنه “من الضروري تعيين مجلس أمناء لـمؤسسة النفط أو منح المهمة للقضاء بصورة مؤقتة، من أجل المصادقة على عقود الاستثمار والتطوير والمشاركة”.
وأكد أن “رضوخ مجلسي النواب والدولة وبعثة الأمم المتحدة لسلطات الأمر الواقع وتنفيذ رغباتها هو سبب انهيار البلاد، إضافة إلى خيارات الولاء وخروج المسؤولين دون تدقيق الأداء والمحاسبة”.
وختم موضحًا أن “النفط في ليبيا ليس ملكًا شخصيًا يُباع ويُشترى”، كما أن “المساءلة ليست خيارًا، بل ضرورية لاسترداد كرامة وطن استُبيحت مصالحه في كواليس السياسة الدولية”.
الوسومونيس