إطلاق نار على رئيس وزراء سلوفاكيا ونقله إلى المستشفى في وضع حرج
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
ذكرت تقارير إعلامية أن رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو، أصيب في إطلاق نار ونُقل إلى المستشفى.
وذكرت تقارير لمحطة تلفزيون "TA3" السلوفاكية أن فيكو (59 عاماً) أصيب في بطنه بأربع رصاصات أطلقت خارج دار الثقافة في بلدة هاندلوفا، على بعد حوالي 150 كيلومتراً شمال شرق العاصمة، حيث جاء فيكو للقاء أنصاره.
وذكرت وكالة أنباء تاسر السلوفاكية،أن نائب رئيس البرلمان لوبوس بلاها أكد الحادث خلال جلسة للبرلمان وأجلها حتى إشعار آخر.
وأدانت الرئيسة زوزانا كابوتوفا الهجوم "الوحشي" على رئيسة الوزراء، وقالت كابوتوفا: "أنا مصدومة، أتمنى لروبرت فيكو الكثير من القوة في هذه اللحظة الحرجة والتعافي السريع من هذا الهجوم".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية
#سواليف
وجه النائب #عدنان_مشوقة سؤالًا نيابيًا إلى رئيس الوزراء حول ظاهرة #تعيين أعداد كبيرة من #المستشارين في #الجامعات_الحكومية، وذلك رغم #الأزمات_المالية التي تواجهها هذه المؤسسات الأكاديمية.
وجاء في نص السؤال، استفسارات حول المبررات والمعايير المعتمدة في تعيين هؤلاء المستشارين، وخاصة من بين #الوزراء_السابقين، ومدى تأثير ذلك على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي.
وتضمن السؤال النيابي سبعة استفسارات رئيسية:
مقالات ذات صلةما مبررات تعيين عدد كبير من المستشارين في الجامعات الحكومية، رغم الأزمات المالية التي تعاني منها؟
كيف يمكن تفسير استمرار ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية دون مهام واضحة؟
هل يمكن اعتبار هذه التعيينات شكلاً من أشكال المكافآت السياسية للوزراء السابقين؟
ما مدى تأثير مثل هذه التعيينات على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي؟
هل هناك تشريعات أو لوائح تمنع الجامعات من تعيين عدد كبير من المستشارين برواتب مرتفعة؟
وإذا لم تكن موجودة، فهل هناك نية لإصدارها؟
كيف يمكن تفسير غياب دور الجهات الرقابية رغم وجود مكتب ديوان المحاسبة داخل مباني رئاسة الجامعات؟
هل يمكن اعتبار هذه الظاهرة امتدادًا لنهج “الباب الدوار” بين العمل الحكومي والأكاديمي، وما انعكاسات ذلك على النزاهة والشفافية؟