احصل عيها الآن.. رابط وخطوات الاستعلام عن نتيجة النقل الداخلي 1445 عبر نظام نور
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم اليوم نتيجة النقل الداخلي للعام الدراسي 1445، حيث يمكن للمعلمين والمعلمات الآن الاستعلام عنها عبر نظام نور، كما سيتاح تقديم اعتراض على نتيجة النقل الداخلي ، وفقا للجدول الزمني الذي حددته وزارة التعليم بشن حركة النقل الداخلي.
نتيجة النقل الداخلي 1445وبدأ اليوم إعلان نتيجة النقل الداخلي للعام الدراسي 1445 عبر نظام نور، حيث أوضحت التعليم أن النتيجة ستعلن من اليوم 8/ 11 / 1445، وحتى 12/11/1445، يمكن الاستعلام عنها من خلال الخطوات الآتية:
تسجيل الدخول إلى نظام نور من هنا.
اختيار خدمات شئون المعلمين .
اختيار الاستعلام عن النقل الداخلي.
ستظهر جميع البيانات الخاصة بالمعلم.
وفي أسفل الصفحة ستظهر نتيجة النقل إذا كانت باللون الأخضر، فهذا يعني قبول طلب النقل، وستظهر النتيجة باللون الأحمر في حال رفض الطلب.
ويمكن للمتقدم التقديم بتظلم من خلال الضغط على خيار التظلم.
نتائج حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلماتوبعد الاستعلام على نتائج حركة النقل الداخلي عبر نظام نور، فيما سيتاح تقديم طلب اعتراض إلكتروني خلال ثلاثة أيام من تاريخ إعلان النتيجة، حيث يمكن تقديم الاعتراض عبر النظام مع توضيح أوجه الاعتراض بالتفصيل، ليتم دراسته واتخاذ الإجراء المناسب في حال قبوله.
ووفقا لما أوضحته وزارة التعليم سيتم اعتماد نتيجة النقل الداخلي بعد انتهاء فترة الاعتراض، وسيباشر المعلمين والمعلمات المنقولين عملهم مع بداية العام الدراسي القادم 1446-1447هـ.
وكانت وزارة التعليم قد بدأت فتح التقديم عبر نظام نور لإدخال الرغبات للنقل الداخلي من الأحد 1445/10/12 هـ حتى الخميس 1445/10/16 هـ.
وكان المدير العام للتعليم بمنطقة جازان، ملهي بن حسن عقدي، قد اعتمد أمس نتيجة حركة النقل الداخلي للوظائف التعليمية 1446هـ، حيث بلغ إجمالي المتقدمين على حركة النقل الداخلي 3,319 معلمًا ومعلمة، فيما وبلغ إجمالي المنقولين 1,565 معلمًا ومعلمة.
فيما بغلت نسب المنقولين على الرغبات الثلاث الأولى، الرغبة الأولى 36.40 % والرغبة الثانية 13.67 % والرغبة الثالثة 9.07 % بالإجمالي 46.58 % فيما نسب المنقولات على الرغبات الثلاث الأولى الرغبة الأولى 45.65 % والرغبة الثانية 16.11 % والرغبة الثالثة 6.41 % بالإجمالي 47.92 % عبر عناصر المفاضلة المعتمدة من وزارة التعليم وفقًا لاحتياج المجتمع التعليمي».
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة التعليم حركة النقل الداخلي نظام نور وزارة التعليم نتيجة النقل الداخلي نتيجة النقل الداخلي 1445 نتائج حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات حرکة النقل الداخلی وزارة التعلیم عبر نظام نور
إقرأ أيضاً:
"المرشدين السياحيين" تحذر من مشكلات تنظيمية مع بدء تطبيق نظام النقل الجديد بالأهرامات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر سمير عبد الوهاب رئيس لجنه تسيير الاعمال بنقابه المرشدين السياحيين من حدوث بعض المشكلات التنظيمية والفنية المتوقعة مع بدء التطبيق التجريبي لنظام النقل الداخلي الجديد في منطقة الأهرامات، مؤكدًا أن تجاهل هذه المشكلات قد يؤدي إلى فوضى تفسد تجربة الزائر وتعرض سلامته للخطر.
وأوضح عبد الوهاب أن منطقة الأهرامات تشهد في فترات الذروة – خاصة مع بداية اليوم وبعد فترة الغداء – توافد أعداد ضخمة من الأتوبيسات والزوار، وهو ما يتجاوز بكثير الطاقة الاستيعابية للأتوبيسات التابعة للشركة المنفذة، ما يخلق حالة من التكدس الشديد في نقاط الانطلاق.
وأشار إلى أن نوعية الأتوبيسات المستخدمة لا تراعي معايير الراحة والسلامة، حيث إنها من طراز مشابه لأتوبيسات المطارات التي تفتقر إلى المقاعد الكافية، مما يجبر الزوار على الوقوف أثناء الحركة في طرق غير ممهدة، ما يعرضهم لإصابات محتملة. وأضاف أن هذه المركبات لا توفر أي نوع من التأمين على الركاب، على خلاف ما تلتزم به شركات السياحة التقليدية.
وفيما يخص نقاط التوقف، أشار عبد الوهاب إلى أن المحطة الثانية تبعد نحو 600 متر عن الهرم الثالث، ما يُجبر الزائر على السير لمسافة 1200 متر ذهابًا وإيابًا على طرق غير ممهدة، دون توفير أي وسيلة لحمل المتعلقات، وهو ما يمثل عبئًا كبيرًا، خاصة على كبار السن أو من لديهم احتياجات صحية خاصة.
وأضاف أن الأتوبيسات لا تصل إلى الهرم الأكبر، مما يُجبر الزوار على السير وسط الرمال والحجارة والمقابر القديمة للوصول إلى واجهته والدخول إلى غرفة الدفن، وهو ما قد يدفع الكثيرين إلى التخلي عن هذه الزيارة المهمة، مما يفقدهم واحدة من أبرز معالم التجربة السياحية، ويؤثر على العوائد المالية المتوقعة من التذاكر الإضافية.
وأشار إلى أن زيارة تمثال أبو الهول والعودة إلى نقطة البداية قد تستغرق أكثر من 45 دقيقة، وسط ازدحام شديد ودرجات حرارة مرتفعة وأتربة دون استفادة فعلية، مما يرهق الزائرين ويؤثر على انطباعهم العام.
وأكد عبد الوهاب أن هذه المعوقات تتفاقم خلال المناسبات الرسمية وأوقات العطلات، حيث يتزامن حضور السائحين مع أعداد كبيرة من الزوار المصريين، خصوصًا الأطفال، وهو ما يؤدي إلى ازدحام وصخب يصعب السيطرة عليه، ويعوق تجربة الزيارة تمامًا.
كما نوه إلى صعوبة تنظيم مسارات ركوب الدواب والعربات التقليدية، وعدم ضمان التزام سائقيها بالمسارات المقررة، خاصة في حال قلة عدد السائحين المتجهين لتلك النقطة.
وأشار إلى أن ضياع السائح عن مجموعته أو نسيان متعلقاته أثناء التنقل سيجعل من الصعب جدًا استرجاعها أو إعادة تجميع المجموعة في ظل الفوضى، وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا للمرشدين السياحيين، خاصة في حالة توزيع المجموعة على أكثر من أتوبيس.
واختتم سمير عبد الوهاب تصريحه بالتأكيد على أن هذه المشكلات ليست مجرد احتمالات، بل هي وقائع شبه مؤكدة يجب التحسب لها، وإيجاد حلول عملية وفعالة قبل انطلاق التشغيل التجريبي للنظام الجديد”، مشددًا على ضرورة المتابعة الميدانية الدقيقة لرصد التحديات أولًا بأول وضمان تقديم تجربة سياحية تليق بقيمة الأهرامات كواحدة من أهم مقاصد السياحة في العالم.