احذر الرادار.. السرعات المقررة بالطريق الزراعي والصحراوي
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
السرعات المقررة بالطريق الزراعي والصحراوي.. يتساءل العديد من قائدي السيارات عن السرعات المحددة على الطرق السريعة، وذلك بعد انتشار عدد كبير من الرادارات على الطرق السريعة، تجنباً لتجاوز السرعات المحددة.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها قائمة السرعات المقررة بالطريق الزراعي والصحراوي بحسب اللائحة التنفيذية لقانون المرور، وذلك من خلال خدمة تقدمها لزوارها على مدار اليوم.
تتضمن السرعات بقطاع عزبة الوالدة من طريق الأوتوستراد وحتى النيل:
أن تكون السرعة 70 كم/س بالنسبة للمركبات الملاكي، و50 كم/س لباقي أنواع المركبات.
وطريق شبرا - بنها الحر بطول 40 كم:
بداية من شبرا الخيمة امتداد محور أحمد عرابي «منطقة أم بيومي» وامتداده شمالا «شرق طريق الإسكندرية الزراعي» من نقطة التقائه مع الطريق الدائري وحتى التقائه بالطريق الإقليمي شرق بنها تكون السرعة عليه 70 كم/س للمركبات القاطرة وأنصاف المقطورات، و 80 كم/س لمركبات النقل، و100 كم/س لمركبات نقل الركاب «الاتوبيس والميكروباص» والدراجات النارية ذات العجلتين، و120 كم/س لباقي أنواع المركبات الملاكي والأجرة.
السرعات المقررة على الطريق الدائري الأوسطي:
تتضمن السرعات على الطريق الدائري الأوسطي من تقاطعه مع محور الضبعة وحتى تقاطعه من طريق الإسماعيلية الزراعي أن تكون، 70 كم/س للمركبات القاطرة للمقطورات، 80 كم/س لمركبات النقل 100 كم/س لمركبات نقل الركاب والدراجات النارية، 120 كم/س لباقي أنواع المركبات الملاكي والأجرة.
3- السرعات المقررة على الطرق الصحراويةوتضمنت السرعات على الطرق الصحراوية في مصر وهى «القاهرة / الإسكندرية - القاهرة / الإسماعيلية / بورسعيد - القاهرة / السويس - القاهرة / بلبيس - الإسكندرية / مطروح / السلوم - القاهرة / الفيوم - وادى النطرون / العلمين» هي سرعة 70 كم/س للسيارات القاطرة للمقطورات، نصف المقطورة، 80 كم/س لسيارات النقل، 90 كم/س لسيارات نقل الركاب، 100 كم/س لباقي أنواع السيارات.
اقرأ أيضاًالداخلية: لا أعطال بأحد الرادارات بالقليوبية والمخالفات التي يرصدها صحيحة
احذر الرادار.. السرعة المقررة على الطريق الحر والدائري والصحراوي
«خطوة بخطوة».. طريقة استعلام ودفع المخالفات المرورية أون لاين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرادار مخالفات الرادار الطریق الدائری المقررة على على الطرق
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.