ابن سليّم يبرم اتفاقيّة مع الرئيس التنفيذي لـ «الفورمولا-1»
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
القاهرة (الاتحاد)
أبرم محمد بن سليّم رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، اتفاقية مع ستيفانو دومينيكالي، الرئيس التنفيذي لـ «الفورمولا-1»، تنص على التعاون بين الطرفين، لوضع استراتيجية جديدة لمستقبل بطولة العالم لـ «الفورمولا-1»، والتي ينظّمها الاتحاد الدولي.
وخلال حضوره جائزة ميامي الكبرى في مطلع الشهر، أكّد ابن سليّم أنّ العلاقة التي تجمع الاتحاد بـ«الفورمولا-1» مالك حقوق «الفورمولا-1» التجارية، هي اليوم الأقوى منذ بدايتها، لا سيّما وأنّ الطرفين يعملان باستمرار لتعزيزها وتنميتها.
وأضاف: «أتطلّع للعمل بشكل وثيق مع دومينيكالي لوضع خطة استراتيجيّة تضمن مستقبلاً واعداً لـ «الفورمولا-1».
ذلك ونشر الاتحاد الدولي للسيّارات بياناً مشتركاً مع إدارة «الفورمولا-1»، جاء فيه: تشهد بطولة العالم لـ «الفورمولا-1» إقبالاً كبيراً ونمواً على مستوى العالم، وهي اليوم في أفضل حالٍ لها منذ انطلاقها. كما يلتزم الاتّحاد الدولي للسيّارات وإدارة «الفورمولا-1» بتحقيق أفضل مخرجات لهذه الرياضة على جميع الأصعدة».
وأضاف: «نحن نعمل على تطوير خطة استراتيجية جديدة تسمح لنا باغتنام فرص قيّمة لتطوير رياضة «الفورمولا-1»، وتسهم في إظهار كامل قدرات وإمكانات بطولة العالم التي ينظّمها الاتحاد العالمي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي للسيارات الفورمولا 1 محمد بن سليم
إقرأ أيضاً:
تقاعد بات جيلسنجر الرئيس التنفيذي لشركة إنتل فجأة
تقاعد بات جيلسنجر بعد أكثر من 40 عامًا في الشركة، وقرابة أربع سنوات على رأس شركة تصنيع الرقائق. اعتبارًا من 1 ديسمبر، ترك جيلسنجر منصبه ومنصبه في مجلس الإدارة. أنشأ المجلس الآن لجنة بحث للعثور "بجد وسرعة" على رئيس تنفيذي جديد.
وفي غضون ذلك، سيشغل ميشيل جونستون هولثاوس، الرئيس التنفيذي القادم لشركة إنتل بروداكتس، وديفيد زينسنر، نائب الرئيس التنفيذي والمدير المالي، منصب الرئيس التنفيذي المشارك المؤقت للشركة بأكملها.
بينما شغل جيلسنجر مناصب سابقة في إنتل، فقد أمضى مؤخرًا أكثر من عقد من الزمان في مناصب عليا في EMC وVMWare. في عام 2021، عاد إلى إنتل ليحل محل بوب سوان، الذي شغل لقب الرئيس التنفيذي لأكثر من عامين بقليل. قال فرانك ياري، الذي سيتولى منصب الرئيس التنفيذي المؤقت خلال فترة الانتقال: "بصفته قائدًا، ساعد بات في إطلاق وتنشيط التصنيع العملي من خلال الاستثمار في تصنيع أشباه الموصلات الحديثة، بينما كان يعمل بلا كلل لدفع الابتكار في جميع أنحاء الشركة". "بينما أحرزنا تقدمًا كبيرًا في استعادة القدرة التنافسية للتصنيع وبناء القدرات لنكون مصنعًا عالميًا، فإننا نعلم أن لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به في الشركة ونحن ملتزمون باستعادة ثقة المستثمرين".
أشرف جيلسنجر على إنتل خلال فترة مضطربة للشركة. في أواخر عام 2022، على سبيل المثال، قامت إنتل بتسريح حوالي 20 في المائة من موظفيها في بعض الأقسام. هذا العام وحده، فشلت إنتل في اختبارات الجودة وأعلنت أنها ستسرح 15000 شخص آخر - أو 15 في المائة من قوتها العاملة - وسط خطة لخفض التكاليف بقيمة 10 مليارات دولار. وتشير تقارير بلومبرج إلى أن مجلس إدارة الشركة فقد الثقة في قيادة جيلسنجر بسبب هذه الانتكاسات، وتم منحه خيار التقاعد أو الإجبار على الخروج، وهو ما يفسر رحيله المفاجئ للغاية.