بتجرد:
2024-12-22@16:17:20 GMT

نشاط فني لافت للفنان رولان مهنا

تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT

نشاط فني لافت للفنان رولان مهنا

متابعة بتجــرد: يواصل الفنان اللبناني الشاب رولان مهنا نشاطه الفني، ويحيي حفل انتخاب ملكة جمال معهد الكفاءات الفني يوم الجمعة 24 أيار/مايو الجاري على مسرح مجمع الكفاءات في منطقة عين سعادة.

ويستعد رولان مهنا لصيف مليء بالحفلات والمهرجانات في لبنان، كما يخطط لطرح أغنية لبنانية جديدة خلال الفترة القريبة المقبلة.

ومن العروف أن برصيد رولان مهنا العديد من الأغنيات ومنها “شو عدا ما بدا، حظي فيك، باللهجة العسكرية، بين القلبين، هسأل سؤال، ما حلّو، و مخنوق”، بالإضافة إلى أغنية “الليلة عيدي” المخصصة لأعياد الميلاد والتي طرحها مؤخراً بمناسبة عيد ميلاده.

main 2024-05-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: رولان مهنا

إقرأ أيضاً:

الزناتى: جمال سليمان علامة مضيئة فى الفن العربى

أعرب حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة عن تقديره الشديد للتاريخ الفنى للفنان جمال سليمان، والذى يعد نموذجاً مشرفاً للفنان العربى المثقف الواعى الذى لايعمل إلا فى إطار رسالة تمنح المتلقى نموذجاً إيجابياً عن دور الفن والفنان المحترف القادر على أداء الأدوار مهما تنوعت بأداء عال، ومقدرة مميزة . 

وأشار الزناتى فى بداية اللقاء الذى أعدته لجنة الشئون العربية للفنان جمال سليمان ، اليوم السبت بنقابة الصحفيين  فى حوار مفتوح معه إلى أن هذه التجربة الحيايتة لسليمان، جعلته يمتلك أدوات الكثير من الشخصيات الحية، الموجود على الأرض ، التى عاش بينها، فلم تكن حياته مرفهة، بل عايش أبناء الشعب من الطبقة المتوسطة، والأقل حيث ولد في حي باب سريجة بالعاصمة دمشق لعائلة مكونة من تسعة أشقاء، وعمل في طفولته بأكثر من مهنة من بينها الحدادة والنجارة والديكور والطباعة وهو في سن صغير بناءاً على طلب والده، اعتقاداً منه بأن العمل سيجعله رجلاً، وفي سن الرابعة عشرة اتجهت ميوله نحو المسرح ومارس العمل فيه كممثل هاوٍ، ثم انتسب إلى نقابة الفنانيين السوريين عام 1981.


وأكد الزناتى أن هذه التجربة أثرت فى شخصية وحياة جمال سليمان فيما بعد ليكون أكثر اقتراباً من الجمهور، منذ أن بدأ مشواره عام 1974 واشترك مع فرقة من الممثلين الهواة التى  تدعى (فرقة شباب القنيطرة) وعمل بها وشارك في مهرجان مسرح الهواة المسرحية ثلاث دورات في مهرجان مسرح الهواة الذي كانت تقيمه وزارة الثقافة السورية في السبعينات، ودخل المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرج من المعهد وفى عام 1985 بدأ أولى تجاربه على خشبة المسرح في مسرحية (عزيزى مارات المسكين) وبسبب تفوقه الدراسي أرسل في منحة دراسية إلى بريطانيا لمتابعة دراسة هناك نال على الماجستير في الدراسات المسرحية قسم الإخراج المسرحي من جامعة ليدز عام 1988، ثم عاد للعمل كأستاذ لمادة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية وكممثل محترف في السينما والتلفزيون ولعب الشخصية الرئيسية في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، التي شكل بعض منها علامات فارقة في رحلة الدراما السورية، غير أفلامه السينمائية، حتى بعد قدومه إلى مصر التى مثلت محطة جديدة مهمة فى تاريخه التمثيلى تألق فيها بشكل غير عادى.


وكانت له أنشطته الانسانية التى جعلته سفيراً  لصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبعدها كانت له آراءه السياسية، التى دفع ثمنها لكنه بقى مصراً عليها ، إيماناً بفكرته واعتقاده.

مقالات مشابهة

  • مستشار وزير التعليم العالي: التعليم الفني هو مستقبل مصر
  • الزناتى: جمال سليمان علامة مضيئة فى الفن العربى
  • «بعد كتابته وصيته».. تطورات الحالة الصحية للفنان صلاح عبد الله
  • كمائن مركبة وعمليات استشهادية.. تحول لافت في نهج المقاومة بغزة
  • خبير: قمة الثماني النامية فرصة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء
  • رولان مهنا يطرح أغنية “جايي يسوع” بروح ميلادية جديدة
  • التقرير الأسبوعي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني
  • دبي تستثمر في الكفاءات الوطنية للمستقبل
  • شكلها تغير.. هنادي مهنا بإطلالة أنيقة في أخر ظهور
  • خاص... لـ "الفجر الفني" هيثم نبيل يكشف تفاصيل "عشمك كداب"