الطاهري: كلمات القادة المشاركين في القمة العربية ستكون بأسبقية طلب الكلمة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة، إن مشروع برنامج العمل للقمة تم تداوله قبل قليل، ومن المنتظر في تمام الساعة 12 وصول أصحاب الجلالة والفخامة والسمو ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية إلى مقر انعقاد القمة العربية.
وأضاف خلال تصريح لشاشة "إكسترا نيوز" على هامش فعاليات القمة العربية من البحرين، أنه بعد ذلك يتم التقاط الصور التذكارية للقمة وتبدأ الجلسة الافتتاحية في تمام الواحدة والنصف بتوقيت القاهرة، والجلسة الافتتاحية سيكون جلسة علنية بحسب جدول الأعمال سيتم الافتتاح بتلاوة القرآن الكريم، ثم كلمة الممكلة العربية السعودية بصفتها الرئيسة السابقة للدور العادية رقم 32، ثم تتم مراسم تسليم الرئاسة من المملكة العربية السعودية إلأى مملكة البحرين ثم كلمة ممكلة البحرية بصفتها الرئيسة الحالية للدورة الـ33 للقمة.
وتابع: "ثم كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية ثم كلمات ضيوف القمة، وبعد ذلك تأتي كلمات القادة العرب، وتم تحديد الكلمات حسب أسبقية الطلب، وفي تمام الساعة الثالثة والنصف ستكون هناك جلسة عمل مغلقة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القمة العربية احمد الطاهري
إقرأ أيضاً:
الأفارقة يخططون لطرد مرتزقة غالي…دعمٌ وحشد كبيرين للمغرب في قمة الإتحاد الأفريقي بإثيوبيا
زنقة 20. الرباط
يترقب الرأي العام الأفريقي بإهتمام كبير قمة رؤساء الدول والحكومات للإتحاد الأفريقي المقررة في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا منتصف فبراير المقبل.
القمة التي ينتظر أن تشهد حشداً كبيراً للمملكة المغربية من قبل البلدان الأفريقية الأعضاء، عقب إنضمام عدد من الدول لصف المغرب وقطع علاقاتها مع الكيان الوهمي المدعوم من الجزائر وجنوب أفريقيا.
طرد الكيان الوهمي، سيكون موضوع القمة بين كبار القارة، رغم كونه ضمن النقاط الغير المدرجة في الأجندة الرسمية، بعدما أضحت الجزائر معزولة سياسياً ودبلوماسياً في القارة بعد إعلان غانا دعم الوحدة الترابية للمملكة وطرد ممثل الكيان الوهمي الذي كانت الجزائر تصرف راتبه ومسكنه في العاصمة أكرا.
الكواليس التي تسبق القمة الأفريقية تشير إلى إتفاق بين كبار القارة من رؤساء الدول والحكومات حول توجيه خطابات ترفض الكيانات الوهمية وتدعو لتجريم الجماعات الإنفصالية التي تهدد الدول الأفريقية المعترف بها داخل الأمم المتحدة.
وسيكون للموقف الأمريكي الداعم للوحدة الترابية للمغرب ورفض الجماعات الإنفصالية المسلحة، وزن كبير في إجتماع قمة الرؤساء للإتحاد الأفريقي.