سواليف:
2025-02-23@06:04:51 GMT

145 شهيدا من الصحفيين

تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT

#سواليف

قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن 15 ألفا و103 أطفال استشهدوا في قطاع #غزة خلال العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ أكثر 7 أشهر، بينما ذكرت معطيات صادرة عن المكتب الإعلامي الحكومي أن عدد #الصحفيين #الشهداء ارتفع إلى 145.

وأفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 3 أشخاص بينهم طفل، وبإصابة عدد آخر في قصف استهدف منزلا في شارع الصحابة بمدينة غزة، كما سقط شهداء وجرحى في قصف على مبنى في منطقة السدرة بحي الدرج شرقي المدينة.

وفي مخيم جباليا تجددت الاشتباكات بين المقاومة وقوات الاحتلال الذي استهدفته بقصف مدفعي، فضلا عن غارات على منطقة شارع الهوجا.

مقالات ذات صلة  الإفراج عن المهندس ميسرة ملص 2024/05/16

أما في رفح فاستشهد 4 وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على منزل جنوبي المدينة، كما استشهد فلسطيني وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف منطقة دوار العودة وسط مدينة رفح.

وفي السياق، أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد #الصحفي_محمد_جحجوح وعدد من أفراد عائلته إثر قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلته شمالي قطاع غزة.

ووفق معطيات صادرة عن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، ارتفع إلى 145 عدد الصحفيين الشهداء في قطاع غزة منذ الـسابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وكان قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية في أبراج عين جالوت جنوبي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة أدى إلى استشهاد فلسطينية وإصابة آخرين بينهم أطفال، وقد نقلت فرق الإسعاف وسكان من المنطقة جثمان الشهيدة والمصابين إلى مستشفى العودة في المخيم.

كما استشهد 4 فلسطينيين بينهم سيدتان وجُرح عشرات في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في شارع الجلاء بحي الشيخ رضوان بمدينة غزة.

ويعد هذا القصف الرابع من نوعه الذي تَـستهدف فيه قوات #الاحتلال تجمعات للمواطنين عند نقاط تتوفر فيها شبكة الإنترنت.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة الصحفيين الشهداء الاحتلال قصف إسرائیلی استهدف فی قصف

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي يصرح: لن نستطيع هزيمة حماس

#سواليف

لا تزال اعترافات #الاحتلال تتوالى بشأن #الإخفاق في #حرب_الإبادة_الجماعية الذي شنها على قطاع #غزة، وعدم قدرته على الإطاحة بحركة #المقاومة_الإسلامية حماس، أو هزيمة المقاومة الفلسطينية، لأنها فكرة أيديولوجية دافعة لأفرادها.
#أمنون_ليفي المعلق التلفزيوني، والكاتب بصحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، أكد أن “الإسرائيليين أدركوا هذه القناعة بشكل مباشر في الأسابيع الأخيرة، حين أذهلتهم صور الآلاف من الرجال المسلحين بالزي العسكري، وهم يملأون ساحات قطاع غزة دون خوف، ويسألون أنفسهم: كيف يمكن أن يكون هذا بعد #المعارك العنيفة والقصف، وبعد أن دمر جيش الاحتلال أجزاء واسعة من غزة، وحولها إلى بحر من الأنقاض، كيف يمكن أن تبقى قوة كبيرة وقوية ومنظمة؟”.
وأضاف في مقال له، أن “مشهد #جنود_حماس المنتشرين في القطاع كان مرعباً، ممن لدينا حسابات دموية معهم، وهم يخرجون من بين الأنقاض وكأنهم جدد، وشكّل ذلك “بمثابة ركلة مؤلمة في المعدة، ودليلا جديدا على أن هذه الحكومة غير قادرة على هزيمة حماس، لأنها ليست مجرد منظمة قاسية، بل أيضا فكرة، وأيديولوجية تشكل قوة دافعة”.

وأشار إلى أن “مقاتلي حماس يملأون الصفوف أثناء تحركهم، دون أن يشعروا بأي نقص على الإطلاق، حماس تجلس على نبع غضب سامّ لا ينضب، سينتج دائما مقاتلين جدد من الداخل، مما يجعل من تهديد الرئيس ترامب بالجحيم أمر سخيف، لأن نصف سكان القطاع بلا مأوى، وبلا طعام، وبلا مستقبل، فكيف يمكنك أن تهددهم بعد الآن”.
وأوضح أن “الطريقة الوحيدة لمحاربة منظمة عنيفة وأيديولوجية مثل حماس هي من خلال العمل المشترك، وشن حرب عسكرية لا هوادة فيها من ناحية، وتنمية بديل معتدل يقدم الأمل من ناحية أخرى، يأتي كخطوة تكميلية للحرب، وسيتم ذلك بالتنسيق مع الفلسطينيين “المعتدلين”، علينا أن نقدم لسكان غزة بديلاً محلياً يوفر لهم الحماية”.
وأكد أنه “بينما أن نتنياهو ليس لديه توقعات، ويكتفي بربط مثل هذه التسوية بالهزيمة، فإن المعارضة الإسرائيلية لا تقدم بديلا، ولا يسافر لابيد وغانتس إلى رام الله لمقابلة محمود عباس، في محاولة لإيجاد بديل للأيديولوجية التي تتبناها حماس، وتعد بحرب أبدية”.

وأوضح أن “حكومة نتنياهو غير قادرة على تشكيل ائتلاف مع المعتدلين، وبالتالي لن تنجح في هزيمة حماس، لا يمكن لنتنياهو وبن غفير وسموتريتش أن يقدموا إلا الموت لسكان قطاع غزة، يستطيعون أن يأمروا الجيش بقتال حماس، ولكن ليس لديهم حليف فلسطيني، ورغم ذلك انتهى بنا الأمر إلى كارثة السابع من أكتوبر بسبب عدم كفاءتهم”.

مقالات ذات صلة الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) 2025/02/20

ولفت إلى أن “نتنياهو يستطيع أن يزعم من الصباح إلى الليل أن كارثة السابع من أكتوبر حدثت لأنه لم يتم إيقاظه في الوقت المناسب، لكن الحقيقة أنه نائم منذ عشرين عاماً، لقد حل علينا الدمار بسبب عمى بصره، ومعه وحده من المستحيل هزيمة هذه الحركة الأيديولوجية، فيما يبقى الخوف الدائم من الفلسطينيين، والرغبة في احتلال مكان جيد في الوسط، لا يزال يحرك زعماء المعارضة، مما يدفعنا للتساؤل: كم من الدماء ستُسفك قبل أن نتغلب على هذه المعضلة؟”.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و329 شهيدا
  • بالفيديو.. «أسير إسرائيلي» يقبّل رأس عنصر فلسطيني
  • بينهم “أقدم أسير” و”مهندس القسام”.. إسرائيل تفرج عن مئات الأسرى بإطار صفقة التبادل
  • منافذ وزارة التموين في القاهرة لشراء السلع الغذائية قبل رمضان
  • قصف إسرائيلي يستهدف منطقة بريف حمص الغربي على الحدود السورية اللبنانية (صور)
  • كاتب إسرائيلي يصرح: لن نستطيع هزيمة حماس
  • ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 48.319 شهيدا​ً
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48.319 شهيدا و111.749 مصابا
  • صحة غزة: ارتفاع الشهداء في القطاع إلى 48.319 شهيدا​
  • صحة غزة: انتشال 22 شهيدا من القطاع خلال الـ 24 ساعة الماضية