15 دولة في الاتحاد الأوروبي يطالبون بإيجاد حلولا جديدة للمهاجرين
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت 15 دولة من دول الاتحاد الأوروبي، بقيادة الدنمارك وجمهورية التشيك، إيجاد "حلول جديدة" لنقل المهاجرين بسهولة أكبر إلى دول آخري خارج الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك أثناء عمليات الإنقاذ في البحر.
وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم الخميس، أن تلك الدول بما في ذلك إيطاليا واليونان ترغب فيما هو أبعد من اتفاقية الهجرة التي اعتمدها الاتحاد الأوروبي مؤخرا والتي تعمل على تشديد الرقابة على الهجرة في أوروبا.
وأوضح الراديو أن تلك الدول تطالب المفوضية الأوروبية "تحديد وتطوير واقتراح وسائل جديدة وحلول جديدة لمنع الهجرة غير النظامية إلى أوروبا".
وأضاف أن الدول الخمس عشرة هي" بلغاريا وجمهورية التشيك والدنمارك وفنلندا وإستونيا واليونان وإيطاليا وقبرص ولاتفيا وليتوانيا ومالطا وهولندا والنمسا وبولندا ورومانيا".
يذكر أن الاتحاد الأوروبي أعطى الضوء الأخضر أول أمس الثلاثاء النهائي لإصلاح سياسته المتعلقة بالهجرة واللجوء بعد مرور أعوام عدة من المفاوضات، ومع عبور هذه الحزمة التشريعية الضخمة خط النهاية، تسعى بعض الدول إلى بذل مزيد من الجهود لتشديد سياسات الكتلة الأوروبية وإرسال المزيد من الوافدين إلى دول ثالثة تعالج طلباتهم.
ومن المتوقع أن تدخل الإجراءات حيز التنفيذ في العام 2026 بعد أن تحدد المفوضية الأوروبية كيفية تطبيقها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي نقل المهاجرين الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
الإمارات ثانية أكثر دول العالم أماناً في 2025
الخليج - متابعات
حلت دولة الإمارات في المركز الثاني عالمياً ضمن قائمة أكثر الدول أماناً لعام 2025، وفقاً لتقرير موقع الإحصاءات العالمي «نومبيو»، حيث حصلت على درجة أمان بلغت 84.5 من أصل 100 نقطة.
ويعود هذا التصنيف المتقدم إلى القوانين الصارمة التي تطبقها الدولة، إضافةً إلى كفاءة قوات الشرطة وتبني أحدث تقنيات المراقبة لضمان الأمن.
وتصدرت أندورا القائمة أكثر دولة أماناً في العالم بدرجة 84.7، فيما جاءت قطر في المركز الثالث بـ 84.2، تليها تايوان بـ 82.9 في المركز الرابع، ثم عُمان في المركز الخامس بـ 81.7 نقطة.
ويعتمد تصنيف «نومبيو» على عدة معايير تشمل مدى شعور السكان والزوار بالأمان أثناء التنقل ليلاً ونهاراً، ومستويات الجرائم العنيفة مثل القتل والسرقة والاعتداءات الجسدية، إضافة إلى التمييز والجرائم المتعلقة بالممتلكات.
ويؤكد التصنيف العالمي على مكانة الإمارات وجهةً آمنةً للحياة والاستثمار والسياحة، خاصة مع نهجها الشديد تجاه الجريمة، وسياساتها الأمنية المتقدمة التي تجعلها من بين أكثر الدول استقراراً وأماناً.