شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين” في غزة، سواليف كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام معلومات جديدة عن أسر الضابط الإسرائيلي 8221; هدار_غولدين 8221; .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين” في غزة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين”...

#سواليف

كشفت #كتائب الشهيد عز الدين #القسام معلومات جديدة عن أسر الضابط الإسرائيلي ” #هدار_غولدين ” شرقي #رفح جنوبي قطاع #غزة، في الذكرى التاسعة للعملية التي وقعت إبان #معركة ” #العصف_المأكول “.

وتحدث أحد المشاركين والمشرفين على العملية، ، عن تفاصيل تُنشر للمرّة الأولى حول خبايا العملية والخطّة العسكرية ومجرياتها.

كما تم نشر صور لقلادةٍ انتزعها مقاتلو القسام من أحد جنود “جفعاتي” خلال العملية.

وقال مقاتل القسام في الفيديو إن: ” #الاحتلال يعرف جيدًا إلى من تعود هذه القلادة وكيف ومتى انتزعت من أحد جنوده”.

وقالت وسائل اعلام أنها “أجرت بحثًا موسعًا للوقوف على زوايا وأبعاد عملية أسر هدار غولدين، وتوصلت لمعلومات جديدة حول القوة العسكرية التابعة لجيش الاحتلال التي توغلت شرق رفح والتي شاركت قبلها بأيام في مجزرة خزاعة شرق خانيونس”.

وأوضحت أن الشهيد القسامي وليد مسعود “انقض على ضابط الاتصال في القوة المتقدمة وأجهز عليه، ما أدى إلى انقطاع الاتصال بين القوة وقيادتها الأمر الذي ساهم في إنجاز المهمة وإنجاحها”.

وكانت وحدة الظل التابعة للقسام كشفت، خلال مهرجان انطلاقة حماس الـ35 في غزة (١٤ ديسمبر/ كانون أول ٢٠٢٢) عن بندقية الضابط الأسير لديها “هدار غولدين”، التي تحمل رقم (42852351).

وأكدت أن البندقية “كانت غنيمةً من غنائم هذا اليوم العظيم اغتنمها مجاهدو القسام أثناء عملية أسر الضابط هدار جولدن لتكون هذه إشارة على خيبة جيشهم وعلى ما يمتلكه مجاهدونا من رصيدٍ في هذا الملف المهم”.

ووقعت عملية أسر الضابط غولدين في اليوم الأول من أغسطس/ آب 2014 شرقي مدينة رفح خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع.

من هو الضابط هدار غولدن؟

ضابط إسرائيلي، من مواليد 18 فبراير 1991، ويحمل رتبة ملازم ثان، في لواء النخبة ” #جفعاتي ” بجيش الاحتلال الإسرائيلي، وأحد أقرباء وزير جيش الاحتلال السابق موشيه يعلون.

أسرته #كتائب_القسام في صبيحة الأول من أغسطس عام 2014 بعد معركة شديدة خاضتها في التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة بعمق 2 كيلومتر شرق رفح.

وذكرت القسام في تفاصيل العملية أنّ الاشتباك بدأ قرابة الساعة السابعة صباحًا أي قبل وقت دخول التهدئة المفترضة، بينما قامت طائرات الاحتلال ومدفعيته بصبّ نيرانها على المدنيين بعد الساعة العاشرة صباحًا في خرقٍ فاضحٍ لهذه التهدئة بحجة قيام الاحتلال بالبحث عن جنديٍّ مفقودٍ.

وخلال تلك الفترة أكد القسام أنه لا علم له بموضوع الجندي المفقود ولا بمكان وجوده أو ظروف اختفائه. وكشفت كتائب القسام بعد عام من العملية بأنّ جيش الاحتلال سحب جثة أحد مجاهدي القسام الذي كان يرتدي زيًّا عسكريًّا مماثلًا للجيش الإسرائيلي، وهو الشهيد وليد مسعود، أحد أفراد المجموعة التي اشتبكت مع جنود العدو شرق رفح. وأكدت الكتائب، أنّ الاحتلال سحب جثة الشهيد مسعود، على أنه الضابط الإسرائيلي “هدار غولدين” ولذلك تأخر ساعتين بالرد. وأوضحت أنّ الاحتلال لا يجرؤ أن يخبر العالم عن سبب تأخره بالهجوم ساعتين بعد عملية الأسر، مشيرة إلى عدم دخول جنود الاحتلال للنفق المستعمل في العملية خلال معركة العصف المأكول. ‫‏

وقالت الكتائب في ذلك الوقت، بأنّ الاتصال انقطع مع المجموعة التي شاركت في عملية رفح خلال الحرب وخلال العملية، مطالبةً العدو أن

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين” في غزة وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی غزة

إقرأ أيضاً:

مقطع الأسيرة لدى القسام يسلط الضوء على مجندات غرف المراقبة.. إليك ما نعرفه (شاهد)

يسلط المقطع المصور الذي بثته كتائب القسام، للجندية الأسيرة ليري إلباغ، الضوء على العمل الذي كانت تقوم به، في غرفة المراقبة التي تكلف مجندات بالعمل فيها على عدة جبهات في فلسطين المحتلة، ومسؤوليتهن عن استشهاد العديد من الفلسطينيين.

وظهرت ليري إلباغ، الأسيرة لدى القسام، في رسالة مصورة داخل أحد الأنفاق بغزة، مطالبة بالإفراج عنها، بعد أسرها من مواقع ناحل عوز العسكري شرق قطاع غزة، يوم عملية طوفان الأقصى، مع عدد من المراقبات الأخريات من غرفة المراقبة في الموقع العسكري.

وتعد غرف المراقبة الأرضية، واحدة من أهم الوحدات لدى جيش الاحتلال، وهي عبارة عن غرف مغلقة، داخل مواقع عسكرية، تحتوي على شاشات مراقبة مرتبطة بكاميرات فائقة الدقة وقادرة على رصد مسافات بعيدة من أجل التصوير والرصد وكشف أي تحركات بجانب السياج الفاصل سواء في قطاع غزة، أو جبهات أخرى للاحتلال سواء مع الأردن أو سوريا ولبنان.



ولجأ الاحتلال إلى الاستغناء بشكل كبير عن العناصر البشرية في أبراج المراقبة على حدود فلسطين المحتلة، ونصب كاميرات مراقبة فائقة الدقة والحساسية وبعضها مرتبط بمدافع رشاشة، من أجل رصد أي تحرك أو اقتراب من السياج الفاصل، وإطلاق النيران على الأجسام بصورة مباشرة وفورية.

ويبدأ تدريب المجندات في غرفة المراقبة، في معسكر ماجن ساير لمدة شهرين ونصف، على الرصد وإطلاق النار، ثم التدريب في مدرسة الدفاع عن الحدود لمدة 3 أشهر، ثم دورات الضباط ليتخرجن إلى مهام الرصد والمراقبة عبر الشاشات.

وتمكث المراقبة على جهاز الرصد ومتابعة المناطق المحيطة بالسياج الفاصل، مدة 4 ساعات متواصلة، تليها 8 ساعات من الراحة. وتكون مزودة بخط مباشر مع الوحدات الأخرى في الموقع العسكري ذاته، سواء وحدات سكاي رايدر المسؤولة عن الطائرات المسيرة أو وحدات غولاني واللواء المدرع السابع للتحرك الفوري في حال حدوث هجوم عسكري.

وتقدم مجندات غرف المراقبة، تقارير منتظمة لقيادة جيش الاحتلال، أجهزة الاستخبارات الأخرى، خاصة الاستخبارات العسكرية ووحدة 8200 تقارير مفصلة حول المشاهدات اليومية، من أجل دراستها، وتقدير الموقف تجاهها.

ويقتصر العمل في هذه الوحدة على النساء، ويجلسن في غرفة مغلقة، دون أن يكون معهن أي قطعة سلاح.

وبدأ الاحتلال باللجوء لهذا النوع من المهام عام 2001 بعد تأسيس فيلق للاستخبارات الميدانية، وقبل انسحاب الاحتلال من غزة، عملن في داخل القطاع بمستوطنة نيتساريم التي فككت، وخلال إحدى العمليات للمقاومة، قتلت مجندة تدعى ساريت شنيور عام 2003.

وكشفت تقارير للاحتلال عام 2011، عن شكاوى واسعة من قبل المراقبات لما يواجهنه في هذه الوظيفة، من قلة النوم، والمهام المرهقة، والحرمان من الإجازات، وتأخير العلاج الطبي، وامتلاء المواقع اللواتي يخدمن بها، بالقاذروات والحشرات والفئران.

واشتكت المراقبات مرارا، من سوء الحماية في المواقع اللواتي يخدمن بها، خاصة وأنهن غير مسلحات، وتقديرات جيش الاحتلال أن هذه المواقع في الحد الأقصى قد تتعرض لهجوم من 7-8 مسلحين ومن السهل التدخل والدفاع عنها لكن المفاجأة في طوفان الأقصى كان اقتحام المئات من المقاومين لهذه المواقع وسقوط كل من فيها من جنود نخبة ومدرعات ومراقبات بين قتيل وجريح وأسير.

وقام جيش الاحتلال بدمج مجندات غرف المراقبة، في 5 كتائب على امتداد حدود فلسطين المحتلة، وهي الوحدة 869 على حدود لبنان، و595 على هضبة الجولان والحدود السورية، و636 في منطقة الأغوار و414 لمراقبة قطاع غزة مع الحدود المصرية، وكتيبة إيتام لمراقبة حدود الأردن ومصر.

وفي مطلع عام 2023، كشفت تقارير عبرية، عن سجن 50 مجندة من المراقبات، في السجون العسكرية، بسبب رفضهن العمل في هذه الوظيفة، فيما كشف عن محاولات انتحار في صفوفهن وإيقاع عقوبات شديدة بحقهن إضافة إلى نقص الأغذية المصروفة لهن.

ماذا جرى بالغرف صبيحة 7 أكتوبر؟

كشفت تقارير الإعلام العبري عن معرفة كتائب القسام المسبقة بتفاصيل عن غرف المراقبة في موقع ناحل عوز العسكري.

وكان الموقع الذي أذاق الفلسطينيين في غزة ويلات وتسبب في استشهاد عشرات الفلسطينيين على مدى السنوات الماضية، عبر قنص المزارعين في المناطق الشرقية من غزة، أحد أهداف الهجوم، ووصل مقاتلو القسام إلى المكان، وتمكنوا من تفجير الغرفة وحرقها بالكامل، بعد اقتحامها، وأسر 7 من المراقبات بعد مقتل عدد منهن، ونقلهن إلى قطاع غزة.

وأثار أسر المراقبات فضيحة لدى أوساط الاحتلال، بسبب نقلهن معلومات عن تحركات غير عادية على السياج الفاصل في قطاع غزة، وتجاهل قادتهن وضباط الاستخبارات تلك المعلومات، فضلا مماطلة جيش الاحتلال، بالكشف عن آخر التسجيلات الصوتية للمراقبات، لحظة هجوم المقاومين على المكان وكشف ما دار فيها بين المراقبات وضباط الاحتلال.








مقالات مشابهة

  • عمره 29 عاما وكان من المقربين منه: تفاصيل جديدة تكشف عن عملية اغتيال نصرالله.. من هو العميل جي؟
  • تحقيق لجيش الاحتلال ينفي استهداف حماس للمدنيين يوم الطوفان
  • «استغرق 10 ثوانٍ فقط».. إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة عن اغتيال «نصر الله»
  • القسام تُعلن استهداف 10 من جنود الاحتلال في بيت لاهيا
  • قناة تكشف تفاصيل وبنود جديدة تتضمنها صفقة غزة المُنتظرة
  • القسام تعلن تنفيذ عملية مشتركة مع سرايا القدس شمال قطاع غزة
  • حماس تكشف تفاصيل "عملية مشتركة" ضد قوة إسرائيلية في غزة
  • مقطع الأسيرة لدى القسام يسلط الضوء على مجندات غرف المراقبة.. إليك ما نعرفه (شاهد)
  • "القسام" تنشر فيديو لمجندة إسرائيلية أسيرة.. وهذه رسالتها لحكومة الاحتلال
  • القسام تنشر رسالة جديدة من أسيرة إسرائيلية محتجزة في غزة (شاهد)