القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين” في غزة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين” في غزة، سواليف كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام معلومات جديدة عن أسر الضابط الإسرائيلي 8221; هدار_غولدين 8221; .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين” في غزة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
كشفت #كتائب الشهيد عز الدين #القسام معلومات جديدة عن أسر الضابط الإسرائيلي ” #هدار_غولدين ” شرقي #رفح جنوبي قطاع #غزة، في الذكرى التاسعة للعملية التي وقعت إبان #معركة ” #العصف_المأكول “.
وتحدث أحد المشاركين والمشرفين على العملية، ، عن تفاصيل تُنشر للمرّة الأولى حول خبايا العملية والخطّة العسكرية ومجرياتها.
كما تم نشر صور لقلادةٍ انتزعها مقاتلو القسام من أحد جنود “جفعاتي” خلال العملية.
وقال مقاتل القسام في الفيديو إن: ” #الاحتلال يعرف جيدًا إلى من تعود هذه القلادة وكيف ومتى انتزعت من أحد جنوده”.
وقالت وسائل اعلام أنها “أجرت بحثًا موسعًا للوقوف على زوايا وأبعاد عملية أسر هدار غولدين، وتوصلت لمعلومات جديدة حول القوة العسكرية التابعة لجيش الاحتلال التي توغلت شرق رفح والتي شاركت قبلها بأيام في مجزرة خزاعة شرق خانيونس”.
وأوضحت أن الشهيد القسامي وليد مسعود “انقض على ضابط الاتصال في القوة المتقدمة وأجهز عليه، ما أدى إلى انقطاع الاتصال بين القوة وقيادتها الأمر الذي ساهم في إنجاز المهمة وإنجاحها”.
وكانت وحدة الظل التابعة للقسام كشفت، خلال مهرجان انطلاقة حماس الـ35 في غزة (١٤ ديسمبر/ كانون أول ٢٠٢٢) عن بندقية الضابط الأسير لديها “هدار غولدين”، التي تحمل رقم (42852351).
وأكدت أن البندقية “كانت غنيمةً من غنائم هذا اليوم العظيم اغتنمها مجاهدو القسام أثناء عملية أسر الضابط هدار جولدن لتكون هذه إشارة على خيبة جيشهم وعلى ما يمتلكه مجاهدونا من رصيدٍ في هذا الملف المهم”.
ووقعت عملية أسر الضابط غولدين في اليوم الأول من أغسطس/ آب 2014 شرقي مدينة رفح خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع.
من هو الضابط هدار غولدن؟
ضابط إسرائيلي، من مواليد 18 فبراير 1991، ويحمل رتبة ملازم ثان، في لواء النخبة ” #جفعاتي ” بجيش الاحتلال الإسرائيلي، وأحد أقرباء وزير جيش الاحتلال السابق موشيه يعلون.
أسرته #كتائب_القسام في صبيحة الأول من أغسطس عام 2014 بعد معركة شديدة خاضتها في التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة بعمق 2 كيلومتر شرق رفح.
وذكرت القسام في تفاصيل العملية أنّ الاشتباك بدأ قرابة الساعة السابعة صباحًا أي قبل وقت دخول التهدئة المفترضة، بينما قامت طائرات الاحتلال ومدفعيته بصبّ نيرانها على المدنيين بعد الساعة العاشرة صباحًا في خرقٍ فاضحٍ لهذه التهدئة بحجة قيام الاحتلال بالبحث عن جنديٍّ مفقودٍ.
وخلال تلك الفترة أكد القسام أنه لا علم له بموضوع الجندي المفقود ولا بمكان وجوده أو ظروف اختفائه. وكشفت كتائب القسام بعد عام من العملية بأنّ جيش الاحتلال سحب جثة أحد مجاهدي القسام الذي كان يرتدي زيًّا عسكريًّا مماثلًا للجيش الإسرائيلي، وهو الشهيد وليد مسعود، أحد أفراد المجموعة التي اشتبكت مع جنود العدو شرق رفح. وأكدت الكتائب، أنّ الاحتلال سحب جثة الشهيد مسعود، على أنه الضابط الإسرائيلي “هدار غولدين” ولذلك تأخر ساعتين بالرد. وأوضحت أنّ الاحتلال لا يجرؤ أن يخبر العالم عن سبب تأخره بالهجوم ساعتين بعد عملية الأسر، مشيرة إلى عدم دخول جنود الاحتلال للنفق المستعمل في العملية خلال معركة العصف المأكول.
وقالت الكتائب في ذلك الوقت، بأنّ الاتصال انقطع مع المجموعة التي شاركت في عملية رفح خلال الحرب وخلال العملية، مطالبةً العدو أن
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القسام تكشف تفاصيل جديدة عن أسر الضابط “هدار غولدين” في غزة وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی غزة
إقرأ أيضاً:
تساهم فى نحت الكوكب.. مفاجأة جديدة تكشف عن كائنات مؤثرة| ما القصة؟
كشفت دراسة جديدة أن بعض الحيوانات كالنمل والقنادس والسلمون والخلد وأفراس النهر تساهم في نحت الكوكب، وتغير جماعيا المناظر الطبيعية بالطريقة نفسها مثل الفيضانات الكبرى.
حيوانات تساهم في نحت الكوكبوقالت الباحثة في الجغرافيا الطبيعية من جامعة "كوين ماري" في لندن جيما هارفي، التي أدارت الدراسة المنشورة أخيرا لوكالة “فرانس برس”، إن "الاهتمام كان دائما ينصبّ على الحيوانات كلّ على حِدة، ولكن مع هذه الدراسة، اكتشفنا الأهمية الجماعية للحيوانات المهندِسة".
600 نوع يساهم فى تشكيل تضاريس الأرض
كشفت الدراسة عن أكثر من 600 نوع من الكائنات الحية، سواء التي تعيش على اليابسة أو في المياه العذبة، والتي تساهم في تشكيل تضاريس الأرض.
ومن بين هذه الكائنات: الروبيان في أمريكا الجنوبية، والجرابيات في أستراليا، والحيوانات العاشبة الضخمة في أفريقيا، بالإضافة إلى النمل والنمل الأبيض في آسيا، وديدان الأرض، والدببة، وحشرات المياه العذبة في أوروبا.
تشكيل المناظر الطبيعيةوأضافت الباحثة البريطانية: "من خلال تقدير الطاقة الجماعية لهذه الحيوانات، اكتشفنا أنها تنافس قوى مهمة أخرى كالفيضانات لجهة مساهمتها في تشكيل المناظر الطبيعية".
تساهم الحيوانات التي شملتها الدراسة مجتمعة في العمليات الجيومورفولوجية بطاقة تقدر بحوالي 76 ألف غيغاجول سنويًا، وهو ما يعادل الطاقة الناتجة عن أكثر من 500 ألف فيضان نهري كبير أو 200 ألف موسم رياح موسمية.
من الفيلة إلى النمل الأبيضتشمل هذه الكائنات مزيجًا من الحيوانات العملاقة مثل الفيلة والدببة الرمادية وأفراس النهر.
وأوضحت الباحثة جيما هارفي أن أفراس النهر، التي قد يصل وزنها إلى طن ونصف الطن، تلعب دورًا مهمًا في تشكيل البيئة من خلال حركتها بين أماكن نومها ومناطق تغذيتها، حيث تسهم في تكوين قنوات نهرية جديدة داخل المستنقعات الأفريقية.
التأثير الهندسي لا يقتصر فقط على الحيوانات الكبيرة، بل يشمل أيضًا الكائنات الأصغر حجمًا، والتي غالبًا ما يتم تجاهلها بسبب عدم وضوح دورها البيئي، إذ تعيش تحت الأرض أو في المياه.
من أبرز الأمثلة على ذلك مستعمرات النمل الأبيض في البرازيل، والتي بنت مئات الملايين من التلال المترابطة عبر أنفاق تغطي مساحة تعادل حجم بريطانيا.
وأشارت الباحثة إلى أن هناك العديد من الحيوانات التي لم تُدرس بعد أو لم تُكتشف أصلًا، بما في ذلك ملايين الحشرات التي لا تزال بحاجة إلى دراسة، فضلاً عن الأنظمة البيئية البحرية التي لم يتم التعمق في فهمها.
أنواع مهددة بالانقراضما يزيد من أهمية هذا البحث، أن أكثر من 28% من الحيوانات المصنفة كـ"مهندسي البيئة" نادرة أو متوطنة، في حين أن 57 نوعًا منها مدرجة ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة باعتبارها مهددة بالانقراض.
وحذرت الباحثة من أن فقدان هذه الأنواع لا يعني فقط اختفاء كائنات معينة، بل فقدان عمليات بيئية فريدة تؤثر على توازن النظم الطبيعية.