حقق فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» بطولة هشام ماجد، إيرادات جيدة أمس الأربعاء بدور العرض السينمائية.

إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة

وارتفعت إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، أمس الأربعاء لتصل إلى 393.759 جنيهًا، لتحتل بذلك المركز الثاني.

فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»تفاصيل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة

تدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة في إطار اجتماعي كوميدي، ويجسد خلاله هشام ماجد شخصية مهندس معماري متزوج من هنا الزاهد، ويعيشان معا حياة تعيسة، إلى أن يواجها مفاجأة تغير حياتهما، وتقلبها رأسًا على عقب.

فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةأبطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة

يشارك في فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، عدد من نجوم الكوميديا أبرزهم: كل من هشام ماجد، وهنا الزاهد، ومحمد ثروت، وبيومي فؤاد، والطفل جان رامز، من تأليف جورج عزمي وشريف نجيب، وإخراج أحمد الجندي.

هشام ماجد يوجه رسالة لصناع عمل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة «صورة»

أحمد سعد يروج لـ أغنية فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة.. «مبروك يابن المحظوظة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اجمالي ايرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة ايرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل م اللحظات اللذيذة 2024 فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة هشام ماجد

إقرأ أيضاً:

جمال اللحظة في الانعتاق..

يكمن جمال اللحظة في قدرتها على الانفلات من قيود الزمن، في كونها شرارة خاطفة تضيء عمق الوجود ثم تختفي دون أن تترك خلفها أثرًا..

نحن نلهث وراء اللحظات كأننا نحاول احتواء ما لا يُحتَوى، بينما هي تمر دون اكتراث بقلقنا واهتمامنا المفرط..

اللحظة لا تحتاج لأن تُسجل أو تُفسر، بل أن تُعاش بكل تبايناتها،، بألمها وفرحها،، برقتها وقسوتها..

يكمن جمالها في كونها الحاضر الذي لا يعرف الانتظار، وفي كونها الحقيقة الوحيدة وسط دوامات الماضي والمستقبل..

كل لحظة تمضي تحمل معها درسًا خفيًا،، وربما يكون أكثرها جمالًا أنها دائمًا تتلاشى، تاركة وراءها شعورًا بأننا على وشك فهم شيء أعمق مما نراه.

لكن التعلق باللحظات هو ما يحاصر أرواحنا ويجعلنا أسرى لتلك الشرارات العابرة...

نحن نتمسك بلحظة مضت كأننا نحاول إحياءها مرة أخرى، نبحث في تفاصيلها عن راحة أو معنى قد لا يكون موجودًا سوى في ذاكرتنا..

التعلق باللحظة هو رغبتنا اليائسة في إيقاف الزمن، في تجميد الحاضر ليبقى كما نريده، متجاهلين أن جمال اللحظات يكمن في عابرية وجودها، وفي تحررها من قيود الدوام..

لكن، هل يمكن للحظة أن تكون أكثر من مجرد ومضة؟ أليس التعلق هو ما يمنحها طابعًا أزليًا في داخلنا؟ ربما نتمسك بها لأننا نخشى الفقد،، نخشى أن لا تأتي لحظات أخرى بجمالها..

ومع ذلك، في تعلقنا ننسى أن الحياة تدور، وأن اللحظة مهما كانت عظيمة أو مؤلمة، ليست إلا جزءا من تيار لا ينقطع..

وأن جمال اللحظات ليس في التعلق بها، بل في قدرتنا على الاستمتاع بها كما هي، والقبول بأنها جزء من رحلة مستمرة نحو الأفضل..

اللحظة التي نتعلق بها قد تكون بذرة لشيء أكبر ينتظرنا في المستقبل، والتعلق لا ينبغي أن يكون عبئًا، بل بوابة للامتنان، نتذكر فيه أن كل لحظة نعيشها تحمل في طيّاتها فرصًا جديدة للنمو، للتعلم، وللاستمتاع بما هو قادم.

حين نتعلم كيف نعيش اللحظات دون أن نخشى فقدانها، نجد أنفسنا أكثر تحررًا، أكثر استعدادًا لاستقبال اللحظات القادمة بأذرع مفتوحة وقلب مطمئن، لهذا أن الحياة مليئة باللحظات الجميلة التي تنتظر اكتشافنا لها، وكل لحظة جديدة تحمل إمكانيات لا حدود لها وجمالها يكمن في عيشها بصدق وامتنان، أما عندما نتقبل زوالها، فإننا نفتح الباب أمام لحظات جديدة تضيء طريقنا للأمام..

مقالات مشابهة

  • «أفشل 3 على الكوكب».. هشام ماجد يكشف عن كواليس «أشغال شقة جدا» بهذه الطريقة
  • محمد ممدوح يحذر من نصاب يستغل إسمه على إنستجرام «صورة»
  • «الدشاش» يضع محمد سعد في صدارة إيرادات الأفلام بعد 50 يوما من عرضه
  • باسم سمرة ينضم لأبطال فيلم البرشامة بطولة هشام ماجد وريهام عبد الغفور
  • جمال اللحظة في الانعتاق..
  • من داخل الجيم.. أسماء جلال تستعرض رشاقتها
  • تعليم الفيوم تحصد المركز الثاني ببطولة الجمهورية لألعاب القوي للمرحلة الثانوية بنات
  • إيرادات الأفلام.. «الدشاش» يحقق 280 ألف جنيه بالسينمات أمس
  • أوس أوس يشارك جمهوره كواليس البقاء للأصيع
  • إيرادات الأفلام.. «الدشاش» يحقق 70 مليون جنيه بدور العرض السينمائية