“معاريف”: اللواء 89 في الجيش الإسرائيلي ينضم للقتال في رفح
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
إسرائيل – أفادت صحيفة “معاريف” العبرية، اليوم الخميس، بأن الجيش الإسرائيلي دفع باللواء الكوماندوز 89 للقتال في رفح جنوب قطاع غزة الليلة الماضية، لينضم إلى اللواء401 ولواء جفعاتي.
ولفتت الصحيفة إلى أنه من المتوقع اليوم أن يوافق الجيش الإسرائيلي على توسيع العملية في مدينة رفح إلى جانب عدة بدائل، تم تقديمها إلى وزير الدفاع غالانت، من دون أن تحدد ماهية هذه البدائل.
يأتي ذلك، عقب إعلان الجيش الإسرائيلي اليوم مقتل 5 جنود وإصابة عدد آخر، حالة 3 منهم خطرة، في تفجير مبنى في جباليا، في حادث وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه “خطير للغاية”.
وكانت الساعات الماضية شهدت معارك ضارية في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، أدت إلى مقتل 60 فلسطينيا وإصابة 80 آخرين، ليرتفع بذلك عدد ضحايا الحرب منذ 7 أكتوبر إلى 35233 قتيلا، 79141 مصابا.
المصدر: معاريف
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
كانوا في قبضة الجيش الإسرائيلي..حماس تؤكد تحرير فلسطينيين في غزة
قالت كتائب القسام الجناح العسكري لحماس الإثنين، إن مقاتليها تمكنوا من "تحرير" فلسطينيين كانوا محتجزين لدى الجيش الإسرائيلي داخل منزل في شمال قطاع غزة، في عملية أمنية وصفتها "بالمعقدة".
وقالت القسام إن مقاتليها تمكنوا "من طعن وقتل 3 جنود كانوا في مهمة حماية مبنى تحصنت به قوة إسرائيلية ومن ثم اقتحموا المنزل وأجهزوا على كافة أفراد القوة من مسافة صفر وغنموا أسلحتهم".وأعلن البيان "إخراج عدد من المواطنين الذين احتجزهم الجيش الإسرائيلي داخل المنزل في مشروع بيت لاهيا شمال القطاع".
ولم يصدر أي تعليق من الجيش الإسرائيلي على الحادثة. مقتل قياديين في حماس جراء هجمات إسرائيلية على غزة - موقع 24قالت مصادر فلسطينية، اليوم الأحد، إن قياديين في حركة حماس قتلا جراء غارات إسرائيلية استهدفت مدينة غزة، في حين قتل عشرات آخرون في غارات متفرقة، استهدفت وسط وشمال قطاع غزة.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يستمر فيه القتال بين مقاتلي حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة الأخرى والجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة للشهر الثالث على التوالي.
ومنذ 5 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية برية واسعة في شمال القطاع، تحديداً مخيم جباليا ومدينتي بيت حانون، وبيت لاهيا المجاورتين، قال إنها لمنع حماس من إعادة ترتيب صفوفها، في حين يقول الفلسطينيون إنها لتهجيرهم من مناطقهم وإعادة الاستيطان.