اليوم السابع : تونس تبحث مع "ناسا" تعزيز التعاون في مجال الفضاء والأقمار الصناعية
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تونس تبحث مع ناسا تعزيز التعاون في مجال الفضاء والأقمار الصناعية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بحث وزير تكنولوجيات الاتصال التونسي نزار بن ناجي مع باميلا ميلروي نائبة مدير وكالة الفضاء الأمريكية ناسا ، الرائدة عالميا في .، والان مشاهدة التفاصيل.
تونس تبحث مع "ناسا" تعزيز التعاون في مجال الفضاء...
بحث وزير تكنولوجيات الاتصال التونسي نزار بن ناجي مع باميلا ميلروي نائبة مدير وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، الرائدة عالميا في مجال الاستكشاف والبحث العلمي الفضائي وتطوير التكنولوجيا الفضائية، دعم تونس في مجال الأنشطة الفضائية.
وناقش وزير تكنولوجيات الاتصال التونسي - بحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم /الثلاثاء/ - تعزيز التعاون في مجال الفضاء والأقمار الصناعية والاتصالات الفضائية والبحوث في الكواكب والنجوم والمجرات، وسبل دعم تونس في بعث الوكالة التونسية للفضاء للإشراف على مختلف الأنشطة الفضائية الوطنية وإنجاز مشاريع وطنية في مجال الفضاء أو المساهمة والمشاركة في المشاريع الدولية.
وأشار البيان إلى أنه تم التطرق خلال الحوار إلى انضمام تونس إلى الاتفاقيات الدولية في مجال الفضاء بهدف الاستفادة من المعارف والخبرات في الاستكشاف والمشاركة في الأبحاث العلمية والتكنولوجية ذات الصلة.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تونس تبحث مع "ناسا" تعزيز التعاون في مجال الفضاء والأقمار الصناعية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش الألماني يحصل على أول رادار أرضي لمراقبة الأقمار الصناعية والحطام الفضائي
من المنتظر أن يحصل الجيش الألماني على أول رادار أرضي لمراقبة دقيقة للأقمار الصناعية والحطام الفضائي في الفضاء.
وأوضح مكتب المشتريات التابع للجيش في مدينة كوبلنتس -أمس الخميس- أن هذه الخطوة تهدف إلى "رصد المدارات على ارتفاعات تتراوح بين 200 وألفي كيلومتر بشكل مستقل عن الظروف الجوية أو الوقت من اليوم"، مشيرا إلى ما يتمتع به إنشاء صورة مستقلة للوضع في الفضاء من أهمية خاصة، وقال إن الاتصالات والملاحة عبر الأقمار الصناعية وبيانات مراقبة الأرض، تعتبر من البنى التحتية الحيوية.
وأضاف المكتب أن هذه التقنيات ليست ضرورية فقط للاستخدام العسكري، ولكنها لا غنى عنها أيضا بالنسبة لعديد من المجالات المدنية.
وقال المكتب إنه لهذا السبب لا يمكن التخلي عن عملية رصد وتتبع الأجسام الفضائية، وهي المهمة المسندة إلى قيادة الفضاء التابعة للجيش. ومن المنتظر نقل البيانات التي يتم جمعها إلى مركز مراقبة الفضاء في مدينة أوديم (شمال الراين-ويستفاليا)، حيث سيتم دمجها مع بيانات أخرى للحصول على صورة شاملة عن الفضاء القريب من الأرض.
ووصف المكتب الرادار الجديد بأنه "مشروع فرعي أساسي ضمن النظام المستقبلي لمراقبة الفضاء".
وفي بيان، قالت رئيسة مكتب المشتريات أنيته لينيجك-إمدن: "استنادا إلى التكنولوجيا المتاحة في السوق والتي تم التعاقد عليها هنا، يتمتع هذا المشروع بإمكانية واضحة لنضمن دورا رياديا لنا، نحن الجيش الألماني، وجمهورية ألمانيا الاتحادية، في مجال القدرة على مراقبة الفضاء في أوروبا".
إعلانوفيما يتعلق بموعد بدء التشغيل، قال متحدث باسم مكتب المشتريات إن المكتب يتبع "جدولا زمنيا طموحا"، وأضاف أنه نظرا للوضع الجيوسياسي الحالي، فإنه لا يريد أن يدلي بمعلومات "من شأنها أن تتيح استنتاجات حول قدرات القوات المسلحة"، وتابع أنه لا يمكنه تقديم معلومات عن التكاليف لأسباب تتعلق بقوانين المناقصات.
واختتم المتحدث تصريحاته قائلا: "أعمال البحث المعتادة لاختيار موقع لا تزال جارية حاليا. وبمجرد الوصول إلى قرار نهائي، سوف نعلن عنه".