شهيد ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف منطقة دوار العودة وسط رفح
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" نقلا عن أعلن إعلام فلسطيني، اليوم الخميس، بارتقاء شهيد ومصابين في قصف إسرائيلي استهدف منطقة دوار العودة وسط مدينة رفح الفلسطينية.
وفي خان يونس، فإن الاحتلال الإسرائيلي يصعد عدوانه على قطاع غزة، ليس فقط في محاور الاشتباك، ولكن في كل أحياء ومحافظات القطاع، خاصة أن القصف الإسرائيلي لم يهدأ تجاه رفح الفلسطينية، و-تحديدا- المناطق الشرقية منها، الأمر الذي أدى إلى ارتقاء 4 شهداء، وإصابة أعداد من المواطنين وصلوا إلى مستشفى الكويتي التخصصي لتلقي العلاج.
وتشهد المحافظة الوسطى قصفا إسرائيليا عنيفا باتجاه المخيمات، والتي تعد منازل ضيقة ومتلاصقة بعضها ببعض، وهذا القصف الإسرائيلي العنيف تجاه المخيمات أدى لسقوط شهداء ومصابين جراء هذه الغارات الإسرائيلية المتتالية.
وتحديدا مدينة غزة، حي الصفطاوي ومنطقة أبو إسكندر، لا زالت تشهد قصفا عنيفا باتجاه تلك المنطقة سبق هذا القصف قصفا استهدف منطقة شارع الجلاء لمجموعة من المواطنين الذين كانوا يحاولون التقاط إشارة إنترنت في تلك المنطقة ما أدى لاستشهاد مجموعة من المواطنين وإصابة عدد آخر بجراح متفاوتة الخطورة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قصف اسرائيلي رفح الفلسطينية قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
تصعيد جديد بين فرنسا والجزائر.. هجوم يوقع قتلى ومصابون
في تصعيد جديد للتوترات بين فرنسا والجزائر المستمرة منذ أشهر، وجهت الحكومة الفرنسية انتقادات حادة للجزائر بسبب الهجوم في الذي وقع السبت في إقليم ألزاس وأسفر عن سقوط قتلى وإصابات.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تصريح لقناة “تي إف 1” التلفزيونية أن الجزائر لم تستعد الجاني المزعوم الذي قام بالهجوم في إقليم ألزاس، وأشار إلى أن “الأمر لن يمر مرور الكرام”.
ووفقا للوزير الفرنسي فإن “الجاني المزعوم من أصل جزائري، وكان يجب أن يغادر فرنسا لكن الجزائر لم تستقبله”.
وأضاف “أن وزارة الداخلية حاولن التواصل مع القنصلية الجزائرية 10 مرات لكنه لم ينجح”.
وحذر ريتايو من أن فرنسا يجب أن تغير أسلوبها في مواجهة قضايا مثل التأشيرات ودخول الجزائريين بدون تأشيرة.
وصرح بأن الحكومة الفرنسية كانت مرنة لغاية لكنها يجب أن تحقق توازنا الآن.
وكانت أفادت وسائل إعلام فرنسية، مساء السبت، بأن رجلا يبلغ من العمر 37 عاما مدرج على قائمة الإرهاب، طعن شخصا خلال مظاهرة في مولهاوس حتى الموت وأصاب 5 عناصر من الشرطة بجروح خطيرة.
وقال المدعي العام في مولهاوس نيكولا هيتس الذي توجه إلى مكان الحادث، “إن المشتبه به مسجل في ملف معالجة التقارير للوقاية من التطرف الإرهابي”.
وذكر نيكولا هيتس أن عنصرين من الشرطة البلدية أصيبا في عملية الطعن أحدهما في الشريان السباتي والآخر في الصدر. وأشار إلى أن ثلاثة ضباط آخرين من الشرطة البلدية أصيبوا بجروح طفيفة.
وصرح مصدر نقابي بأن الرجل المولود في الجزائر يوجد حاليا تحت المراقبة القضائية وهو ملزم بمغادرة الأراضي الفرنسية.