أعلن اللواء جمال نورالدين، محافظ كفرالشيخ، عن إستلام 185 ألف طن قمح من المزارعين فى مواقع وصوامع التوريد المختلفة بالمحافظة، والتابعة للشركة المصرية للصوامع والبنك الزراعى المصرى وقطاع مطاحن كفرالشيخ، "الجهات المسوقة للقمح"

وأكد محافظ كفرالشيخ، علي إنتظام عملية توريد الأقماح وإجراءات صرف مستحقات المزارعين والموردين، مشيرًا إلى أن هناك متابعة مستمرة على مدار الساعة لعملية التوريد، وذلك لضمان سيرها بشكل سلس دون أى معوقات.

وقال محافظ كفرالشيخ، أنه تم تخصيص 25 موقعًا لتجميع وإستلام محصول القمح موسم 2024، موزعة على جميع أنحاء المحافظة، وذلك تسهيلًا على المزارعين لتوريد القمح، مضيفًا أنه تم تحديد سعر إستلام أردب القمح المحلى بقيمة 2000 جنيه لدرجة نظافة 23.5 قيراط، وذلك تنفيذًا للقرار الوزارى رقم 55 لسنة 2024 بشأن إستلام القمح المحلى موسم حصاد عام 2024.. مكلفاً باستمرار رفع درجة الاستعداد بمواقع توريد القمح المختلفة علي مستوى مدن ومراكز كفرالشيخ.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: توريد القمح البنك الزراعى المصرى محافظ كفرالشيخ محافظ کفرالشیخ

إقرأ أيضاً:

صادرات القمح الروسي إلى المغرب تحقق ارتفاعا قياسيا

شهدت صادرات القمح الروسي إلى المغرب قفزة ملحوظة منذ بداية عام 2025، حيث تم شحن 124,000 طن من القمح إلى المملكة في الفترة الممتدة بين 1 يناير و9 مارس، مقارنة بـ54,300 طن فقط في نفس الفترة من العام الماضي، ما يعكس زيادة ضخمة تقدر بـ130%.

هذه الزيادة الكبيرة تتزامن مع تحديات مناخية واجهت المغرب، مما أدى إلى تراجع إنتاجه المحلي من الحبوب وزيادة اعتماده على واردات القمح.

وتُظهر هذه الأرقام المتزايدة بوضوح تعزيز التبادل التجاري بين الرباط وموسكو في المجال الزراعي، حيث تمثل روسيا أحد اللاعبين الرئيسيين في أسواق الحبوب العالمية. وعلى الرغم من الصعوبات التي تواجهها العديد من دول المنطقة، فإن روسيا تمكنت من تحقيق إنتاج قياسي في الحبوب خلال السنوات الأخيرة، ما يساهم في تعزيز مكانتها كمورد رئيسي للقمح إلى العديد من الدول، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وفي وقت تزداد فيه حدة المنافسة على أسواق الحبوب العالمية، سجلت روسيا أيضًا زيادات في صادراتها إلى دول مثل نيجيريا ولبنان والكاميرون، حيث تم تصدير كميات ضخمة من القمح خلال الشهور الماضية، في خطوة تعكس التوسع الكبير للصادرات الروسية في هذه الأسواق الحيوية.

وفي سياق هذا النمو الكبير في صادرات القمح، تسعى روسيا إلى تحقيق أهداف طموحة لمستقبل القطاع الزراعي، حيث تتطلع إلى زيادة إنتاجها من الحبوب إلى 170 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030، مع زيادة قدرتها التصديرية إلى 80 مليون طن. هذا التوجه يعكس نية روسيا الجادة في تعزيز دورها كمصدر رئيسي للقمح في الأسواق العالمية، الأمر الذي قد يغير بشكل كبير هيكل التجارة الزراعية الدولية.

وكانت وزارة الاقتصاد والفلاحة، قد أعلنت عن دعم جزافي للقمح اللين المستورد خلال الفترة من 1 يناير إلى 30 أبريل 2025، وذلك في مسعى لتخفيف الأعباء المالية على شركات الطحن وضمان توافر القمح بأسعار معقولة للمستهلكين.

هذا القرار يأتي في وقت حساس بالنسبة للقطاع الزراعي المغربي، الذي يعاني من تقلبات المناخ والطلب المتزايد على الحبوب.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ كفرالشيخ يُكرِّم النائبة مها شعبان لتصدرها بطولة الجمهورية لألعاب القوى ذوي الهمم
  • بدء حصاد محصول القمح في مديرية خب والشعف
  • محافظ كفرالشيخ يشهد احتفال التحالف الوطني بتكريم حفظة القرآن الكريم | صور
  • صادرات القمح الروسي إلى المغرب تحقق ارتفاعا قياسيا
  • البحوث الزراعية: 1372 نشاطًا إرشاديًا لدعم المزارعين بالنصف الأول من مارس 2025
  • رئيس الوفد الوطني المفاوض: الغارات الأمريكية عودة لعسكرة البحر الأحمر وذلك هو التهديد الفعلي للملاحة الدولية
  • بدء حصاد محصول القمح في الظاهرة
  • وزير الزراعة ومحافظ كفرالشيخ يناقشان عددًا من الملفات المهمة | صور
  • بأسعار مخفضة.. استمرار عمل أسواق اليوم الواحد في الدقهلية
  • الزراعة تدعو المزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون