تصدرت الجامعة البريطانية فى مصر، برئاسة الدكتور محمد لطفى، رئيس الجامعة، قائمة الجامعات الخاصة المصرية، وحصلت على المركز الأول في مصر بين الجامعات الخاصة المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية، وذلك للعام الثاني على التوالي، في تصنيف التايمز البريطاني للجامعات الشابة أقل من 50 عامًا THE Young University Rankings 2024.

وتوجه الدكتور محمد لطفى، رئيس الجامعة البريطانية فى مصر، بخالص الشكر لجميع منتسبي الجامعة البريطانية، من نواب وعمداء وأعضاء هيئة تدريس وطلاب وعاملين، لمجهوداتهم وتفانيهم وعملهم الجاد، لتحقيق أهداف الجامعة المنشودة واستمرار تميزها الأكاديمي والبحثي الذى جعلها تتصدر كافة الجامعات الخاصة في مصر.

وأكد "لطفي" أن نجاح الجامعة البريطانية في الحفاظ على مكانتها الدولية المرموقة بين جامعات العالم، وظهورها في التصنيفات العالمية بشكل مستمر، يعد انعكاسًا لما تقوم به الجامعة من أنشطة وفعاليات وبحوث في ضوء استراتيجيتها الفعالة، التي تسعي لاستغلال كافة مواردها البشرية والمادية، لإحداث طفرة نوعية في التعليم العالي المصري، والاستمرار في طريقها نحو الريادة والتميز إقليميًا ودوليًا، بالتزامن مع استراتيجية وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ورؤية مصر2030 وتوجيهات القيادة السياسية بضرورة الارتقاء بالتعليم الجامعي وبناء كوادر طلابية المتميزة.

وتعد الجامعة البريطانية فى مصر، واحدة من أهم وأكبر الجامعات الخاصة في مصر، والتي تم افتتاحها عام 2004، وتقدم مجموعة واسعة من درجات البكالوريوس والدراسات العليا، بالتعاون مع الجامعات البريطانية الشريكة للجامعة وهم (London South Bank University & Manchester Metropolitan University& Queen Margaret University)، وتضم الجامعة 11 كلية، كما تطبق نظام التعليم البريطاني.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجامعة البريطانية في مصر المجلس الأعلى للجامعات المصرية تصنيف التايمز البريطاني رئيس الجامعة البريطانية فى مصر الجامعة البریطانیة الجامعات الخاصة فی مصر

إقرأ أيضاً:

رئيسة منظمة خيرية تتهم الأمير البريطاني هاري بممارسة “المضايقات والتنمر”

#سواليف

اتهمت صوفي تشانداوكا رئيسة #منظمة_سنتيبيل الخيرية التي أنشأها الأمير البريطاني هاري لمساعدة الشبان المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسب (الإيدز) في ليسوتو وبوتسوانا بممارسة “ #المضايقات و #التنمر على نطاق واسع”.
جاء ذلك بعد أيام من تنحي #الأمير_هاري عن مهام تتعلق بالمنظمة بسبب خلاف وصفه بأنه “مدمر”.
وشارك الأمير هاري، الابن الأصغر للملك تشارلز، في تأسيس منظمة سنتيبيل عام 2006 تكريما لاسم والدته الراحلة الأميرة ديانا، وتنحى عن مهامه بالمنظمة عقب خلاف مع تشانداوكا. كما تنحى مؤسس المنظمة المشارك الأمير سيسو من ليسوتو ومجلس الأمناء عقب هذا الخلاف.
وفي مقابلة مع سكاي نيوز ستُبث بالكامل غدا الأحد، قالت تشانداوكا، في إشارة إلى طريقة استقالة هاري، “سمح الأمير هاري يوم الثلاثاء بنشر خبر مسيء يوم الثلاثاء دون إبلاغي أو إبلاغ المديرين في بلدي أو مديري التنفيذي”.
وأضافت “هل يمكنكم تخيل ما فعله مثل هذا الهجوم بي وبأفراد منظمات سنتيبيل البالغ عددهم 540 وأسرهم؟… هذا مثال على المضايقات والتنمر على نطاق واسع”.
ولم يرد ممثلو الأمير هاري وزوجته ميغان بعد على طلبات للتعليق على هذه الادعاءات.
وذكرت سكاي نيوز أن الزوجين رفضا تقديم أي رد رسمي على المقابلة.
وقال هاري وسيسو في بيان مشترك يوم الأربعاء إن انهيار العلاقة بين مجلس أمناء المنظمة الخيرية وتشانداوكا أمر “مدمر”.
وسبق أن صرحت تشانداوكا بأن سنتيبيل تعاني من “سوء الإدارة وضعف الإدارة التنفيذية وإساءة استخدام السلطة والتنمر والمضايقات وكراهية النساء”.

مقالات مشابهة

  • كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟
  • رئيسة منظمة خيرية تتهم الأمير البريطاني هاري بممارسة “المضايقات والتنمر”
  • حين واجهت رشيد الغزو البريطاني.. قصة الحملة الإنجليزية الفاشلة عام 1807
  • إيران تهدد بضرب قاعدة دييغو غارسيا الأمريكية البريطانية
  • كلمة وزير التعليم العالي والبحث العلمي السيد مروان الحلبي خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة الجمهورية العربية السورية
  • الخارجية البريطانية تطلب من مواطنيها مغادرة سوريا بأي وسيلة متاحة
  • إنشاء فروع لجامعة الإسكندرية باليونان والعراق والسعودية.. حصاد التعليم العالي
  • العثور على وثائق حساسة للجيش البريطاني في الشارع
  • الصين تعبر عن معارضتها الشديدة لتقرير الحكومة البريطانية نصف السنوي عن هونج كونج
  • جامعة المنوفية تفوز بالمركز الأول في القصة القصيرة والمركز الثاني في المراسل التلفزيوني بمهرجان إبداع "13"