"الغشيان": قرار القيادة تعزيز لعمل منظمات العمل الخيري وتحوُّل في مسيرة عطاء القطاع غير الربحي
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تقدَّم الأمين العام ومنسوبو جمعية البر بالرياض بالشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده -حفظهما الله-؛ بمناسبة صدور قرار مجلس الوزراء الصادر أمس الأول، المتضمن توجيه الهيئة العامة لعقارات الدولة بتخصيص عقارات الدولة لمصلحة القطاع غير الربحي وفق ضوابط يعتمدها مجلس إدارة الهيئة.
وأكد الدكتور ثامر بن غشيان، الأمين العام، أن هذا القرار والدعم السخي الذي يحظى به القطاع غير الربحي من ولاة الأمر، بمتابعة مباشرة من سمو ولي العهد -حفظه الله-، وتعاون الجهات كافة ذات العلاقة، تعزيزٌ لعمل منظمات العمل الخيري، وتحوُّل في مسيرة عطاء القطاع غير الربحي، وتنمية واستدامة الموارد التي تصب في تقديم خدمات نوعية ومميزة للمستفيدين من خدمات مؤسسات القطاع غير الربحي والمنظمات الأهلية، وتنفيذ مشاريعها وبرامجها وفق معايير الجودة، بما يحقق الحوكمة، والعمل المؤسسي الدقيق والمنظم، وبمخرجات إيجابية وفعالة للمستفيدين، ومواكبة رؤية سمو ولي العهد 2030م في تحقيق مسارات التنمية كافة للعمل الخيري والإنساني.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العمل الخيري القطاع غیر الربحی
إقرأ أيضاً:
الصين تقرر إعفاء الصادرات الموريتانية من كافة الرسوم الجمركية
كشف السفير الصيني لدى موريتانيا تانغ تشونغ دونغ، الخميس، عن قرار بلاده إعفاء جميع الصادرات الموريتانية إلى الصين من كافة الرسوم الجمركية.
وأشاد تانغ تشونغ دونغ، خلال لقاء بالعاصمة نواكشوط مع رئيس "اتحاد أرباب العمل الموريتانيين" محمد زين العابدين الشيخ أحمد، بحجم التعاون بين البلدين.
وأشار بيان صادر عن "اتحاد أرباب العمل الموريتانيين"، إلى أن الشيخ أحمد الشركات الصينية وأصحاب الأعمال الصينيين إلى الاستثمار في بلاده.
وشدد رئيس "اتحاد أرباب العمل الموريتانيين" على أن بلاده تتمتع بظروف مناسبة للاستثمار بقطاعات الزراعة والثروة السمكية والحيوانية والمعادن والغاز والطاقات المتجددة.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين موريتانيا والصين خلال عام 2024 نحو 2.42 مليار دولار بزيادة سنوية قدرها 7.8 بالمئة مقارنة بالعام 2023 مع فائض في الميزان التجاري لمصلحة موريتانيا بحوالي 340 مليون دولارا، حسب "رابطة الموريتانيين خريجي الصين".
وتعد خامات الحديد والأسماك من أبرز الصادرات الموريتانية إلى الصين، في حين تقوم نواكشوط باستيراد منتجات مثل الملابس وقطع غيار السيارات والأدوات الكهربائية من بكين.