أخبار الاقتصاد والأعمال تراجع التضخم في باكستان للشهر الثاني على التوالي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تراجع التضخم في باكستان للشهر الثاني على التوالي، التضخم على أساس سنوي 28.3 في المئة مقابل 29.4 في المئة في يونيو، وفقاً للأرقام الصادرة عن المكتب الوطني للإحصاء، وكانت أسعار المواد الغذائية .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تراجع التضخم في باكستان للشهر الثاني على التوالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التضخم على أساس سنوي 28.3 في المئة مقابل 29.4 في المئة في يونيو، وفقاً للأرقام الصادرة عن المكتب الوطني للإحصاء، وكانت أسعار المواد الغذائية عاملاً رئيسياً.
وارتفعت الأسعار على أساس شهري بنسبة 3.5 في المئة.
وسجل التضخم مستوى قياسياً بلغ 38 في المئة على أساس سنوي في مايو، لكن البنك المركزي أبقى معدل الفائدة الرئيسي عند 22 في المئة في محاولة لتثبيت الأسعار.
ودفعت سنوات من سوء الإدارة المالية الاقتصاد الباكستاني نحو الانهيار، وهو وضع تفاقم بسبب جائحة كوفيد وأزمة الطاقة العالمية والفيضانات القياسية التي غمرت ثلث البلاد في العام 2022.
باكستان.
ويمكن لهذا الإجراء أن يخفف موقتاً الدين الخارجي للبلاد الذي يستمر في الارتفاع، لكنه يُجبر الحكومة على وقف مجموعة من المساعدات للفقراء.
أسعار الوقود متماشياً إلى حد كبير مع ارتفاع أسعار النفط على النطاق العالمي.
45.195.74.214
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تراجع التضخم في باكستان للشهر الثاني على التوالي وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المئة على أساس
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون يتوقعون استمرار ارتفاع الأسعار.. خطر جديد يهدد الاقتصاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توقع عدد متزايد من الأمريكيين أن تظل الأسعار مرتفعة، أو تستمر في الارتفاع، وهو نذير شؤم بالنسبة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ومعركته التي استمرت سنوات لقمع التضخم.
وكانت توقعات التضخم لدى المستهلكين في ارتفاع خلال الشهر أو الشهرين الماضيين في العديد من التقارير، وتشير بعض الاستطلاعات إلى أن الشركات تتوقع ارتفاع الأسعار أيضًا، وإذا تحولت هذه التوقعات إلى حقيقة، فقد يثبت أنها كارثية لمحاولة بنك الاحتياطي الفيدرالي تثبيت الأسعار دون التسبب في ركود.
ونقلت شبكة "بلومبرج" عن ستيفن ستانلي، كبير خبراء الاقتصاد الأمريكي في سانتاندير يو إس كابيتال ماركتس إل إل سي "إنه أمر لابد وأن يثير قلق بنك الاحتياطي الفيدرالي، وينبغي أن يثير قلق الإدارة الأمريكية أيضًا".
وارتفعت توقعات الأمريكيين لنمو الأسعار على مدى السنوات الخمس إلى العشر المقبلة إلى أعلى مستوى لها في ما يقرب من ثلاثة عقود. ولكن الإحصائية المثيرة للقلق جاءت مع تحول سياسي مفاجئ أدى إلى تعقيد كيفية تفسير صناع السياسات لها، وفقا لجامعة ميشيجان.
وأظهرت توقعات التضخم منذ فترة طويلة فجوة بين الجمهوريين والديمقراطيين، مع توقعات أقل قليلًا من الجانب الذي يسيطر على البيت الأبيض.
ومن الصعب المبالغة في التأكيد على مدى أهمية توقعات التضخم لمهمة أي بنك مركزي للحفاظ على نمو الأسعار منخفضًا ومستقرًا.