أبرز الوثائق الموقعة بين موسكو وبكين بعد مباحثات بوتين وشي
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
وقعت روسيا والصين، اليوم الخميس، عشر وثائق لتعزيز العلاقات والتعاون الثنائي وذلك بعد المباحثات بين الرئيسيين الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ.
وفيما يلي أبرز الوثائق الموقعة:
- مذكرة حول تعزيز التعاون في مجال البنية التحتية والإنشاءات الهندسية.
- بروتوكولات بشأن متطلبات لحوم البقر المصدرة من الصين إلى روسيا.
- اتفاقية حول تبادل المعلومات والتعاون.
إقرأ المزيد بوتين وشي يوقعان بيانا بشأن تعميق الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي- خطة عمل مشتركة لتنفيذ اتفاقية التعاون في مجال الحماية الترابية.
- مذكرة حول عقد منتدى على مستوى الخبراء لدول مجموعة "بريكس".
- مذكرة تعاون في المجال الإعلامي.
- الاتفاق على إنشاء محمية عابرة للحدود "أرض القطط الكبيرة".
- مذكرة تعاون بين اللجنة الصينية لترويج التجارة الدولية والمنظمة العامة "بيزنس روسيا".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستثمار بكين شي جين بينغ فلاديمير بوتين مؤشرات اقتصادية موسكو
إقرأ أيضاً:
رسالة تهديد قوية من بوتين لكييف وأمريكا.. موسكو تلوح باستخدام السلاح النووي
قالت الإعلامية فيروز مكي، إنه على مدار أكثر من عامين ونصف العام، اعتادت روسيا التلويح باستخدام السلاح النووي كورقة ضغط على أوكرانيا، ورسالة ردع لدول الناتو، التي تقدم الدعم السياسي والعسكري لكييف منذ بداية الحرب الأوكرانية.
مخاوف أوروبية من استخدام روسيا أسلحة نوويةوأضافت «مكي»، خلال تقديم برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن تصريحات المسؤولين الروس بشأن اللجوء إلى سلاح نووي أثارت مخاوف بعض دول أوروبا، نظرا لتراجع تسليحهم النووي منذ نهاية الحرب الباردة في تسعينات القرن الماضي.
عقيدة نووية روسية جديدةوأشارت إلى أنه مع تصاعد حدة المعارك، بين موسكو وكييف، وبعد يومين من رفع واشنطن القيود المفروضة على أوكرانيا لاستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى في الضربات ضد الأراضي الروسية، عادت التهديدات النووية إلى الواجهة من جديد بتوقيع من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على النسخة المحدثة للعقيدة النووية لبلاده، للتأكيد على أن روسيا من الممكن أن ترد باستخدام الأسلحة النووية في حال تعرضها هي أو حلفاؤها لعدوان من جانب أي دولة حتى وإن كانت غير نووية وبدعم من دولة أخرى تمتلك سلاح نووي.
ولفتت إلى أن هذا النص يحمل في طياته رسالة تهديد واضحة للولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها في الغرب، بأن روسيا لا تخشى الأسلحة الغربية، ولن تتنازل عن شروط التفاوض، ولن تقبل بالحوار في ظل الضغط والتصعيد الأمريكي.