معنى ذيوع ومضاد تبديان.. أسئلة تحير طلاب الشهادة الإعدادية بالقاهرة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
انطلقت امتحانات الشهادة الإعدادية الترم الثاني 2024 اليوم بمادة اللغة العربية، وتتضمن الأسئلة بعض الكلمات التي حيرت طلاب الصف الثالث الإعدادي، حيث تضمن سؤال مضاد «تبدیان» وكانت الاختيارات «تفقدان - تغفلان - تجهلان - تخفیان»، وذلك من درس «فالق الحب والنوى».
وجاءت القطعة كالتالي: «فانظر يا أخي إلى الفارق البعيد، بين ما رأته العين حبة ونواة، كانتا في رؤية العين، كأنهما جماد لا يحس و لا يعي، فإذا هما وقد شاء لهما خالق الكون أن تواتيهما عوامل الغذاء والماء والهواء والضياء، تبديان العجب وتخرجان العجاب».
وشمل امتحان اللغة العربية على سؤال آخر وهو القراءة متحررة المحتوى، وكان السؤال ما معنى «ذيوع»: «اندثار - انطلاق - اندفاع - انتشار»، ومفرد «النفايات»: «النفاية - النفي - الانتفاء - النافية» من نص «إنّ تراكم النفايات مشكلة حقيقية تؤرّق الدول، نظرًا للزيادة المطّردة في السكان، وتنوع الأنشطة الاقتصادية، من هُنا كان ذيوع مصطلح إعادة تدوير المخلفات، ويُقصد به معالجة المواد المستخدمة ليتكون منها مواد جديدة نافعة، مما يساعد على استهلاك أقل لموارد البيئة، ومن المخلفات التي يسهل إعادة تدويرها المخلفات الورقية والبلاستيكية، ومن فوائد إعادة التدوير حماية البيئة والتقليل من التلوث، وتوفير الطاقة والمال، وكذلك التقليل من معدل النفايات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم امتحانات الشهادة الإعدادية امتحان اللغة العربية امتحانات الصف الثالث الإعدادي
إقرأ أيضاً:
الرئيس عباس يُطلع ماكرون على تحضيرات عقد القمة العربية الطارئة بالقاهرة
قالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إن الرئيس محمود عباس تلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث أطلعه على التحضيرات الجارية لعقد القمة العربية الطارئة في القاهرة قريبا، والتي ستقدم رؤية عربية مشتركة لاعتماد خطة إعمار قطاع غزة بوجود أهلها، والتأكيد على رؤية السلام العربية المستندة إلى قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي ومبادرة السلام العربية.
وجرى خلال الاتصال، بحث آخر مستجدات الأوضاع في الأرض الفلسطينية، والتأكيد على رفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وتقديم المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، وتثبيت وقف إطلاق النار، وتولي السلطة الفلسطينية المسؤولية في قطاع غزة، وإعادة الإعمار في ظل وجود الفلسطينيين على أرضهم، والذهاب إلى تنفيذ حل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية، وعقد المؤتمر الدولي للسلام في حزيران/ يونيو المقبل.
وقدم الرئيس، الشكر للرئيس الفرنسي على موقف فرنسا الرافض للتهجير والداعي إلى وقف إطلاق النار وتثبيت الفلسطينيين على أرضهم، وتحقيق السلام وفق حل الدولتين، ومشاركة فرنسا مع السعودية في تنظيم عقد المؤتمر الدولي للسلام، وأهمية الاعتراف الدولي وحصول دولة فلسطين على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة.
كما قدم الرئيس عباس، الشكر لفرنسا على كل ما تقدمه من مساعدات إنسانية، وعلى دعم المؤسسات الوطنية الفلسطينية و الأونروا .
وجدد الرئيس التأكيد على الرفض القاطع لأي دعوات أو مخططات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرض وطنه، سواء في قطاع غزة أو في الضفة الغربية أو العاصمة القدس الشرقية، تخالف وتنتهك قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، مشددا على أن الشعب الفلسطيني باق على أرضه في القدس وقطاع غزة والضفة الغربية.
وأكد ضرورة وقف الاستيطان ومخططات الضم والاعتداء على المقدسات التي تقوض حل الدولتين وفرص صنع السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين السيسي: نعمل على خطة متكاملة لإعادة إعمار قطاع غزة فتح: مصطلح إصلاح منظمة التحرير الذي تم تناقله "خطير" إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة بحق 13 أسيرة في سجن الدامون الأكثر قراءة إعادة تشغيل بنك الدم المركزي في قطاع غزة تفاصيل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح في رام الله تفاصيل اجتماع وفد حماس مع مسؤولين إيرانيين في طهران ملك الأردن يبدأ زيارة رسمية لأمريكا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025