بوتين: العلاقة بين الصين وروسيا عامل استقرار في العالم
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
الرئيس الصيني: العلاقة بين بكين وموسكو "مواتية للسلام"
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن العلاقة بين الصين وروسيا عامل "استقرار" في العالم.
اقرأ أيضاً : "القيصر" يتوج مجدداً فوق "عرش" روسيا الاتحادية - تقرير
وأضاف بوتين خلال لقاء مع نظيره الصيني شي جينبينغ، الخميس، أن "العلاقات بين روسيا والصين ليست انتهازية وليست موجهة ضد أي احد.
من جهته، أكد الرئيس الصيني لنظيره الروسي أن العلاقة بين بكين وموسكو "مواتية للسلام"، معربا عن استعداده لتعميق الروابط بين البلدين، على ما أعلنت وزارة الخارجية الصينية.
وأضافت الوزارة أن شي قال إن "العلاقات بين الصين وروسيا لا تصب في مصلحة البلدين الكبرى فحسب، بل هي مواتية للسلام أيضا" مؤكد استعداده لتعزيز هذه الروابط.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الصين روسيا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بكين العلاقة بین
إقرأ أيضاً:
صحة الشيوخ: الرئيس السيسي أكد ثوابت الدولة المصرية في البناء والتقدم
قال النائب الدكتور حسين خضير رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفال ليلة القدر، جاء لتعكس بوضوح ثوابت الدولة المصرية في البناء والتقدم ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية برؤية واعية تستند إلى قوة الشعب المصري ووحدته.
وأكد خضير في تصريح صحفي له اليوم، أن الكلمة حملت رسائل متعددة، تركزت في جوهرها على أهمية بناء الإنسان كأولوية قصوى، انطلاقًا من إيمان الدولة بأن التنمية الحقيقية لا تقتصر على المشروعات والبنية التحتية فحسب، بل تمتد إلى تشكيل وعي الفرد وتعزيز القيم الأخلاقية التي تضمن استقرار المجتمع ونهضته.
ولفت رئيس لجنة الصحه بالبرلمان تأكيد الرئيس السيسي بأن جعلت مصر الاستثمار في الإنسان منهجًا أساسيًا في سياساتها، باعتبار أن بناء العقول هو الضامن الحقيقي لتقدم الأمم، قائلا: مؤسسات الوعي المختلفة، من الأسرة إلى المدرسة، ومن دور العبادة إلى الإعلام، تتحمل مسؤولية كبرى في الحفاظ على الهوية الوطنية وترسيخ المفاهيم الصحيحة التي تسهم في خلق مجتمع قوي متماسك قادر على مواجهة التحديات.
واختتم الدكتور حسين خضير حديثه بالقول: جاءت هذه الرسائل في سياق حرص القيادة السياسية على خلق بيئة فكرية تقوم على الاعتدال ونبذ التشدد، بما يضمن حماية الأجيال القادمة من الأفكار المتطرفة التي تسعى للنيل من استقرار الدولة والمجتمع.