طلاب الصف الثاني الثانوي بالدقهلية يؤدوا امتحان الرياضيات البحتة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
يؤدي طلاب الصف الثاني الاعدادي لدبمحافظة الدقهلية اليوم امتحان البحته في امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2023 - 2024
حيث يؤدي طلاب الصف الثاني الثانوي امتحان مادة الرياضيات البحتة.
ويؤدى ما يزيد عن مليون طالب وطالبة امتحانات الفصل الدراسي الثاني.
ويجري قيادات تعليم الدقهلية جولات داخل اللجان الامتحانية لمتابعة الامتحانات والتأكد من انتظامها باللجان.
ووجه ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية مديري الإدارات التعليمية والمتابعة بضرورة متابعة الامتحانات وتوفير الأجواء المناسبة للطلاب لأداء الامتحانات بسهولة ويسر والالتزام بالقوانين واللوائح والقرارات الوزارية المنظمة لأعمال الامتحانات وشدد على عدم اصطحاب الهواتف المحمولة داخل اللجان مع الملاحظين والمراقبين والطلاب.
وأكد على تنظيم دخول الطلاب اللجان الامتحانية ومنع الغش بكافة سبلة.
وتابع شعبان سير الامتحانات من خلال غرفة العمليات الرئيسية بالمديرية بالتواصل مع غرف العمليات الفرعية بالإدارات التعليمية، مؤكدًا ضرورة حل المشكلات على الفور التي من شأنها تعكير صفو أجواء العملية الامتحانية.
وجاء ذلك بتوجيهات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وتعليمات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم تعليم الدقهلية محافظة الدقهلية الدكتور رضا حجازي مديري الإدارات التعليمية وكيل وزارة التربية والتعليم الهواتف المحمولة الفصل الدراسي الثاني سهولة امتحانات الفصل الدراسي
إقرأ أيضاً:
الشيخ عبد السلام المجيدي يروي حكايته مع القرآن وكيف ترك الطب من أجله
وبدأت علاقة المجيدي بالقرآن في سن صغيرة، وذلك عندما انتقل مع والده إلى المملكة العربية السعودية وهو في الخامسة من عمره حيث بدأ الحفظ وهو في الصف الثاني الابتدائي وختمه بعد عام وبضعة أشهر.
وعندما وصل الشيخ إلى الصف الأول الثانوي، قرر الذهاب لزيارة أمه في اليمن لكنه فوجئ بعد وصوله بأن جواز سفره مختوم بختم خروج بلا عودة. وهناك التحق بمدرسة القرآن الكريم في مدينة تعز.
وبعد تجاوزه اختبارات معينة، انتقل إلى دار القرآن في صنعاء، التي عاش في القسم الداخلي بها، حيث كان يدرس الثانوية العلمية صباحا وعلوم القرآن مساء.
وعندما وصل إلى الصف الثالث الثانوي، نصحه بعض زملائه وأساتذته في دار القرآن بالتفرغ للدراسة، حتى يتمكن من دخول كلية الطب التي كان يسعى لها، لكن الشيخ محمد بن إسماعيل النوري خالفهم الرأي.
ووفقا لحديث المجيدي، فقد نصحه الشيخ النوري بعدم ترك القرآن لأي سبب، لأن لزومه يساعد الإنسان على التفوق، ولا يحول بينهما كما يعتقد البعض.
وبالفعل، واصل المجيدي دراسة علوم القرآن إلى جانب دراسته الثانوية وحصل على المرتبة الأولى في الشهادة الثانوية، مما أهله للحصول على منحة لدراسة الطب في مصر.
وبينما كان المجيدي يستعد للسفر إلى القاهرة لدراسة الطب الذي كان حلما له، نصحه الشيخ عبد المجيد الزنداني بعدم ترك العلم الشرعي من أجل الطب، وحذره من أن هذا سيكون أول طريق لهجره علوم القرآن.
إعلانوعلى هذا بدأ يستشير عددا من مشايخه ويطلب منهم العون لإقناع الشيخ الزنداني الذي رفض الفكرة تماما، وتمسك بأن يواصل المجيدي دراسة علم القرآن ليصبح رجلا صاحب باع فيه لاحقا.
2/3/2025
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا