شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تعز عناصر الإصلاح تختطف صحفي على خلفية نشر اقتحام قرية شرجب، خاص وكالة الصحافة اليمنية القت الأجهزة الأمنية لشرطة محافظة تعز الخاضعة لسيطرة فصائل الإصلاح ظهر اليوم الثلاثاء، القبض على .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعز.

. عناصر الإصلاح تختطف صحفي على خلفية نشر اقتحام قرية شرجب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعز.. عناصر الإصلاح تختطف صحفي على خلفية نشر اقتحام...
خاص/وكالة الصحافة اليمنية// القت الأجهزة الأمنية لشرطة محافظة تعز الخاضعة لسيطرة فصائل الإصلاح ظهر اليوم الثلاثاء، القبض على الصحفي جميل الصامت وإيداعه السجن إدارة الأمن وسط المدينة. ونشر جمال الصامت نجل الصحفي جميل الصامت، على منصة “الفيسبوك” رصدتها “وكالة الصحافة اليمنية” خبر اعتقال والده. وقال في منشوره: “اعتقال والدي الصحفي جميل الصامت وإيداعه سجن إدارة أمن محافظة تعز على خلفية شكوى تقدمت بها إدارة الأمن بسبب مقال له بعنوان ” موقعة ذات الدروع في شرجب ..؟! “. وانتقد المقال عملية اقتحام الحملة الأمنية لشرطة محافظة تعز منزل الشيخ “أحمد سيف الشرجبي” ونهب محتوياته وترويع سكان عزلة شرجب، على خلفية مقتل المسؤول الأممي مؤيد حميدي الأسبوع الماضي في مدينة التربة. وسبق لعناصر الإصلاح اختطاف الصحفي الصامت قبل 3 أسابيع وإيداعه سجن الاحتياط على خلفية مقال انتقد فيه قائد محور تعز التابع للتحالف.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعز.. عناصر الإصلاح تختطف صحفي على خلفية نشر اقتحام قرية شرجب وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الصحافة الیمنیة محافظة تعز

إقرأ أيضاً:

سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني

تشهد العلاقات بين أوغندا وكينيا توترًا جديدًا، وهذه المرة بسبب الجدل الذي أثارته التغطية الإعلامية الكينية للجنرال موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني وقائد قوات الدفاع الشعبية الأوغندية.

وأثارت التقارير الصحفية الأخيرة بشأنه ردود فعل غاضبة في أوغندا، حيث يرى بعض أنصاره أن الإعلام الكيني لم يكن منصفًا في تناول أخباره.

وفقًا لتقرير نشره موقع كيني على الإنترنت أن مجموعة من الأوغنديين تخطط لتنظيم احتجاجات أمام المفوضية العليا الكينية في كمبالا، تعبيرًا عن رفضهم لما وصفوه بـ"التحيز الإعلامي" ضد الجنرال موهوزي.

ويرى منظمو الاحتجاج، وهم من أعضاء الرابطة الوطنية الأوغندية، أن بعض التقارير الصحفية الكينية لم تلتزم بالحياد والموضوعية، بل تضمنت انتقادات ساخرة اعتبروها غير مبررة لشخصية عسكرية بارزة في أوغندا.

تصاعدت حدة الأزمة بعد أن نشرت صحيفة ذي ستاندرد الكينية عنوانًا مثيرًا للجدل: "طفل أربع نجوم: لماذا قد تؤدي تغريدات موهوزي إلى تأجيج التوتر في أزمة الكونغو الديمقراطية؟".

وقد تضمن التقرير صورًا لموهوزي بزيه العسكري، وألقى الضوء على سلسلة من التغريدات التي نشرها حول الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، لا سيما العنف ضد مجتمع التوتسي.

إعلان

وأثارت هذه التغريدات نقاشًا واسعًا، حيث اعتبرها البعض غير مسؤولة وقد تؤدي إلى تعقيد الأزمة الإقليمية، في حين رأى آخرون أنها تعكس وجهة نظر الجنرال بشأن الوضع الأمني في المنطقة.

لم يتأخر رد فعل الجنرال موهوزي، إذ لجأ إلى منصة إكس (تويتر سابقًا) لنشر سلسلة من التغريدات ردًا على ما وصفه بالهجوم الإعلامي عليه.

وفي تغريداته، أشار إلى أن اهتمام الإعلام الكيني به دليل على شعبيته هناك، بل وذهب إلى حد اقتراح فكرة الترشح لمنصب سياسي في كينيا، مؤكدًا ثقته في إمكانية فوزه.

كما نشر تغريدات أثارت جدلًا واسعًا، حيث تضمنت تعليقات جنسية ساخرة اعتُبرت مستفزة للكينيين، مما أدى إلى تصاعد الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.

وبينما رأى بعض متابعيه أن تصريحاته تأتي في سياق المزاح السياسي، اعتبر آخرون أنها قد تزيد من التوتر بين البلدين.

يُعرف الجنرال موهوزي بنشاطه المكثف على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث سبق أن أدلى بتصريحات أثارت أزمات دبلوماسية، مثل تصريحه في عام 2022 بأن الجيش الأوغندي قادر على السيطرة على نيروبي خلال أسبوعين، وهو ما تسبب في خلاف دبلوماسي بين البلدين قبل أن يوضح لاحقًا أن الأمر كان مجرد "مزحة".

ويُنظر إلى موهوزي على أنه الخليفة المحتمل لوالده، الرئيس يوري موسيفيني، الذي يحكم أوغندا منذ عام 1986. وقد برز في السنوات الأخيرة كشخصية مؤثرة في الساحة السياسية الأوغندية، حيث يحظى بدعم بعض الشباب وجنرالات الجيش، رغم معارضة عدد من السياسيين التقليديين له.

تعتبر العلاقات بين كينيا وأوغندا محورية لاستقرار منطقة شرق أفريقيا، حيث تربطهما علاقات تجارية وأمنية وثيقة.

ومع ذلك، فإن هذه الأزمة الإعلامية قد تؤدي إلى توتر دبلوماسي إذا استمرت الاحتجاجات في أوغندا أو تصاعدت حدة التصريحات المتبادلة.

لم تصدر الحكومة الكينية حتى الآن، أي رد رسمي على الجدل الدائر، مما يعكس رغبة نيروبي في تجنب التصعيد وحماية المصالح المشتركة بين البلدين.

إعلان

لكن في ظل استمرار التفاعل الإعلامي والسياسي حول القضية، يبقى من غير الواضح كيف ستتطور هذه الأزمة خلال الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • ذمار.. اختطاف عضو في اتحاد الأدباء بعد الإعتداء عليه على خلفية منشورات في مواقع التواصل
  • إصابة طفلين برصاص قوات الاحتلال في نابلس
  • بعد مطالبته بكشف قتلة يحيى موسى.. مليشيا الحوثي تختطف الكاتب الحراسي بذمار
  • سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات جنوب الخليل – فيديو
  • البرلمان الإيراني يقيل وزير المالية على خلفية تدهور العملة الوطنية
  • مليشيا الحوثي تختطف رئيس فرع جمعية الأقصى بعمران
  • القاتل الصامت.. مصرع فتاة اختناقا بالغاز أثناء الاستحمام في حلوان
  • صحفي يوجه انتقادات حادة لسلطات مأرب على خلفية ذكرى استشهاد العميد شعلان
  • تسلا في مأزق.. تراجع قياسي لمبيعات الشركة في أوروبا على خلفية مواقف ماسك السياسية