????ملكيون أكثر من الملك
بارود صندل عن اجتماع القاهرة : ( هنالك ايجابيات يجدر بنا الإشارة إليها، اولها مكان انعقاد المؤتمر وما صاحب من تساؤلات مشروعة عن الجهات الداعمة للمؤتمر تمويلا وناثيرا،، وعن الأسباب الداعية لانعقاده خارج البلاد ورغما عن ذلك فإن هذا الانعقاد يعني ان لا تثريب لقحت أو التقدم من ان تعقد موتمراتها في أديس ابا با أو كمبالا أو نيروبي وان تتلقى تمويلا من منظمات اجنبية،، لا اظن كل ذلك حرام على التقدم وحلال على الكتلة الديمقراطية،، أن الحملة الجائرة على #قحت واتهامها بالعمالة والأرتزاق كانت مجرد خصومة سياسية فاجرة تفتقر الي المصداقية والان (مافي حد احسن من حد) وبالتالي يسود الاحترام والتقدير وان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية )
▪️ أن ينعقد المؤتمر في الخارج فهذا عند بارود صندل “من الإيجابيات” !! لماذا ؟ لأن فيه دفاع عن قحت !! هذا رغم أن حزب بارود صندل قد تحدث في أكثر من مرة عن أنه لا يستحسن العمل السياسي في الخارج !!
▪️يعلم بارود صندل أن الانتقاد لقحت كان بسبب التمويل الأجنبي لا انعقاد مؤتمراتها في الخارج، ومع ذلك أدخل مكان الانعقاد في الاتهام كحيلة لتبرئة قحت لأن هناك كتلة أخرى اجتمعت في الخارج !
▪️بالنسبة “للتساؤلات” عن مؤتمر القاهرة “تمويلاً وتأثيراً” فهي عند بارود صندل ( تساؤلات “مشروعة” ) رغم عدم ثبوت وجود تمويل أجنبي !!
▪️ أما بالنسبة لقحت فالتساؤلات عن التمويل والتأثير ( مجرد خصومة سياسية فاجرة تفتقر الي المصداقية ) رغم ثبوت التمويل الأجنبي !!
▪️يقول ( والآن مافي حد أحسن من حد )، وكأنه قد أثبت أن مؤتمر #القاهرة قد موله الأجانب !!
▪️ علماً بأن حزبه لم يتلق تمويلاً أجنبياً ( أو لنقل لم ثبت أنه تلقاه ) ، ويُفترَض أنه، وأحزاب أخرى، أحسن من قحت !!
▪️ اخترع قاعدة جديدة تقول ( إن الصواب هو ما تتفق الكتلتان في فعله مهما عافته بقية الأحزاب ) !! وهي قاعدة خاطئة في ذاتها، وخاطئة في الطريقة التي اتبعها للوصول إليها، وهي طريقة التدليس والإيهام بأن مؤتمر القاهرة قد موله الأجانب !!
أنا ما عارف القحاطة ديل عملوا لقيادات ( #المؤتمر_الشعبي – جناح د.
#إبراهيم_عثمان
#احزاب_دقلو #السودان
#sudan
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی الخارج
إقرأ أيضاً:
كلية الفنون التطبيقية تنظم مؤتمر النسيج مهنة الماضي وأمل المستقبل بين النظرية والتطبيق
نظم قسم الغزل والنسيج بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان مؤتمراً علمياً تحت عنوان "النسيج مهنة الماضي وأمل المستقبل بين النظرية والتطبيق"، بالتزامن مع معرض لأعمال طلاب البكالوريوس من مختلف الفرق الدراسية.
أقيمت الفعالية تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، وقد شهد المؤتمر حضور الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، والدكتور شريف حسن عميد كلية الفنون التطبيقية، بالإضافة إلى وكلاء الكلية، الدكتورة إيمان أبو طالب وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا، الدكتورة مروة خفاجي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة نهلة عبد المحسن وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب. وأشرف على تنظيم المؤتمر الدكتور طارق عبد الرحمن رئيس قسم الغزل والنسيج.
كما حظي المؤتمر بمشاركة عدد من الشخصيات البارزة في المجال الأكاديمي، منهم الدكتورة أماني شاكر نائب رئيس جامعة كفر الشيخ لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة سلوى الغريب أمين المجلس الأعلى للجامعات الأسبق، إلى جانب عمداء كليات الفنون التطبيقية بالجامعات المختلفة ورؤساء الأقسام المعنية.
وأكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان على أهمية صناعة النسيج كرافد أساسي للاقتصاد المصري وتراث حضاري عريق، مشيراً إلى أن "الجامعة تولي اهتماماً كبيراً بربط المخرجات التعليمية باحتياجات سوق العمل، وتعزيز روح الابتكار والإبداع لدى الطلاب في هذا المجال الحيوي.
من جانبه، أشار الدكتور شريف حسن عبد السلام عميد كلية الفنون التطبيقية إلى أن "المؤتمر يمثل فرصة مثالية للتواصل بين الأكاديميين والصناعيين لتبادل الخبرات والتجارب، واستشراف آفاق جديدة لتطوير صناعة النسيج في مصر، التي تشهد تحولات كبيرة في ظل التطورات التكنولوجية الحديثة."
وهدف المؤتمر إلى مناقشة أحدث التطورات في صناعة النسيج، واستعراض تاريخها العريق، مع التركيز على استشراف مستقبلها في ظل التحديات الراهنة والتطورات التكنولوجية المتسارعة. وتضمنت محاور المؤتمر الرئيسية: تاريخ صناعة النسيج ودورها في تشكيل الحضارات، والتقنيات الحديثة في صناعة النسيج، وفرص الابتكار وريادة الأعمال في مجال النسيج والتصميمات الحديثة، بالإضافة إلى سبل تحقيق التكامل بين الصناعة والجانب الأكاديمي لتعزيز جودة الإنتاج وتطوير المهارات.
وتميز المؤتمر بعرض إبداعات طلاب قسم الغزل والنسيج من مختلف الفرق الدراسية، مما أتاح للحضور الاطلاع على مستوى الإبداع والابتكار الذي وصل إليه طلاب الكلية، وقدرتهم على تقديم رؤى جديدة في مجال تصميم وإنتاج المنسوجات.