الخبير الهولندي يظهر من جديد ويطلق تحذير مرعب حول زلازل عنيفة ويحدد موعدها
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
وشارك هوغربيتس، عبر حسابه على منصة "إكس"، أمس الأربعاء، فيديو نقلا عن مركز الهيئة البحثية التي يرأسها "SSGEOS" يشرح فيه إمكانية وقوع هزات أرضية في الأيام القليلة المقبلة، مشيرا إلى أنها قوية وقد تصل إلى 7 أو 8 درجات.
وقال الخبير في المقطع المصور، إنه "من المرجح أن يؤدي التقارب بين هندسة الكواكب والقمر في الفترة بين 17 إلى 18 مايو الجاري وحتى في الفترة من 22 إلى 23 مايو إلى وقوع زلازل عنيفة، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى 7 إلى 8 درجات على مقياس ريختر، وتوقع استمرار النشاط الزلزالي المتزايد في الأسبوع الأخير من شهر مايو، لكنه لم يشير إلى المناطق حتى الآن.
وأوضح: "قد نرى بالفعل عاصفة زلزالية قادمة بسبب هندسة الكواكب هذه". والخبير الهولندي المثير للجدل، شغل عقول العالم، وتوقع حدوث عدة زلازل قوية وهزات أرضية في مناطق مختلفة بالعالم وحدثت بعض توقعاته بالفعل، وكان أهمها زلزال الشرق الأوسط الذي ضرب تركيا وسوريا
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
مطارات تايلاند تعلن تعليق الرحلات الجوية بسبب زلزال بقوة 7.7 ريختر
أعلنت مطارات تايلاند تعليق الرحلات الجوية بسبب الزلزال الذي ضرب البلاد.
وكانت طوارئ تايلاند اعلنت مقتل شخص وإنقاذ 42 كانوا محاصرين تحت أنقاض مبنى تحت الإنشاء في بانكوك بعد الزلزال.
ومنذ قليل؛ أعلنت السلطات الحكومة في تايلاند "حالة الطوارئ في بانكوك" بعد الزلزال القوي الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجة علي مقياس ريختر.
وذكرت وكالة فرانس برس نقلا عن مسعفين: 43 عاملا على الأقل عالقون بعد انهيار ناطحة سحاب في بانكوك جراء زلزال ميانمار
وكانت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية سجلت زلزالا بقوة 7,7 درجات يضرب وسط بورما بميانمار .
وفي وقت سابق؛ضرب زلزال قوي بلغت شدته 6.8 درجات على مقياس ريختر المحيط قبالة سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا، وذلك في الساعة 14:43 بالتوقيت المحلي.
ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، وقع الزلزال على عمق 10 كيلومترات وعلى بعد حوالي 100 كيلومتر من الجزيرة الجنوبية.
حتى الآن، لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار مادية نتيجة لهذا الزلزال.
كما لم تصدر تحذيرات من حدوث موجات تسونامي عقب الهزة الأرضية.
وتُعرف نيوزيلندا بنشاطها الزلزالي العالي نظرًا لوقوعها على "حلقة النار" في المحيط الهادئ، وهي منطقة تشهد تصادم الصفائح التكتونية وتسبب زلازل وثورانات بركانية متكررة.
في السنوات الأخيرة، شهدت نيوزيلندا عدة زلازل قوية، بما في ذلك زلزال عام 2016 الذي بلغت قوته 7.8 درجات وأدى إلى خسائر بشرية ومادية كبيرة
تُذكّر هذه الأحداث بأهمية الاستعداد والتأهب لمثل هذه الكوارث الطبيعية في المناطق النشطة زلزاليًا.