بالصور.. وصول الشحنة السابعة من المساعدات الباكستانية لغزة إلى الهلال الأحمر المصري في بورسعيد اليوم
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل باكستان تقديم المساعدة الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها لشعب غزة الشقيق في هذا المنعطف الحرج.
وصلت، اليوم الخميس، الشحنة السابعة من المساعدات الإنسانية الباكستانية لغزة إلى بور سعيد بمصر بطائرة خاصة من باكستان تحمل 350 طن من مواد الإغاثة المكونة من خيام وبطانيات ومواد غذائية ومعدات طبية وأدوية.
وتم تسليم الشحنة إلى الهلال الأحمر المصري في بورسعيد وبذلك يصل إجمالي المساعدات الإنسانية التي قدمتها باكستان لشعب غزة حتى اليوم إلى 680 طنًا وهناك المزيد من مساعدات الإغاثة في طور الإعداد وسيتم تسليمها قريبًا.
وتقف باكستان في تضامن كامل مع شعب غزة وستواصل تزويدهم بالمساعدة الإنسانية المطلوبة بشكل أساسي في الأيام المقبلة.
0db7ab8d-e742-4513-99fa-51c85456b0a9 3954c322-d219-4fb9-9161-381c076f532d a6fc5bec-7b6c-4e97-b11e-3be814e77d47المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين غزة مصر باكستان
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا
التقى منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة توم فليتشر مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس الوزراء المعين حديثا محمد البشير أمس الاثنين لمناقشة زيادة المساعدات الإنسانية في البلاد.
وفي أعقاب اجتماع فليتشر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -في بيان- إنه يرحب بالتزام الحكومة المؤقتة بحماية المدنيين، إضافة إلى العاملين في المجال الإنساني.
وقال غوتيريش "أرحب أيضا بموافقتهم على إتاحة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية وتجاوز البيروقراطية بشأن التصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني وضمان استمرار الخدمات الحكومية الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع".
غوتيريش دعا المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري (الأوروبية) دعوة وخططودعا غوتيريش المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري بينما "يغتنم الفرصة لبناء مستقبل أفضل". وتقول الأمم المتحدة إن 7 من كل 10 أشخاص في سوريا ما زالوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فليتشر يخطط أيضا لزيارة لبنان وتركيا والأردن.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري وبعد11 يومًا من هجوم خاطف، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الاستيلاء على دمشق، لكن بشار الأسد وجد الوقت الكافي ليطير في اللحظة الأخيرة إلى وجهة كانت مجهولة قبل أن تعلن موسكو أنها منحته اللجوء السياسي.
إعلان