صعود الدرج يخفِّض خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة %39
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشفت دراسة، أنه بالمقارنة مع عدم صعود الدرج، ارتبط صعودها بانخفاض خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 24%، وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 39%، بما في ذلك النوبات القلبية وفشل القلب والسكتة الدماغية على مدى 14 عاماً.
وكشف تحليل، أنه مع تزايد انتشار السلوكيات المستقرة والمخاطر الصحية المرتبطة بها، هناك ضرورة متزايدة لاستكشاف إستراتيجيات سهلة المنال وعملية للتخفيف من مخاطر القلب والأوعية الدموية.
وتشير البيانات، إلى أن أكثر من واحد من كل أربعة بالغين في جميع أنحاء العالم، لا يحقق المستويات الموصى بها من النشاط البدني.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صعود الدرج
إقرأ أيضاً:
دراسة تفنّد فائدة إجراء يُنصح به مرضى قصور القلب
قال باحثون إن الحد من تناول السوائل لا يفيد مرضى قصور القلب، وهي نتائج تتعارض مع الإجراءات الحالية المنصوح بها لحالتهم.
منذ فترة طويلة، ينصح الأطباء، مرضى قصور القلب بالحد من تناول السوائل لتقتصر على لتر ونصف اللتر تقريبا للمساعدة في تقليل تراكم السوائل في الرئتين والأطراف.
لكن باحثين قالوا، في اجتماع للكلية الأميركية لأمراض القلب، إن الأدلة التي تدعم مثل هذه الممارسة لا تذكر.
في تجربة شملت 504 مرضى مصابين بقصور متوسط إلى خفيف في القلب، لم تظهر فروق في الحالة الصحية بعد ثلاثة أشهر بين المرضى الذين لم يحدوا من تناولهم للسوائل وبين من فعلوا ذلك.
وأظهر تقرير عن الدراسة، نشرته دورية "نيتشر ميدسين" الطبية، أن التجربة لم تظهر أيضا أي فروق في نتائج السلامة مثل التورم أو ضيق التنفس بسبب تراكم السوائل في الجسم التي تحدث عادة عندما يكون القلب في حالة مرض أو ضعف لا تمكنه من ضخ الدم بكفاءة.
كما أفاد مرضى في المجموعة، التي حدت من تناول السوائل في التجربة، بأنهم يعانون من العطش.
وظهر في التجربة ميل لتحسن صحة من لم يتقيدوا بكمية سوائل محدودة في الشهور الثلاثة لكن الفارق بين المجموعتين لم يكن دالا إحصائيا. وبالتالي، قد يكون نتيجة لمصادفة.
وقال الدكتور رولاند فان كيميناد الباحث الرئيسي في الدراسة من "مركز جامعة رادبود الطبي" في نايميخن في هولندا في بيان "ما خلصنا إليه هو أن المرضى المصابين بحالة مستقرة من قصور القلب لا يحتاجون للحد من السوائل".