شروط التقديم في وظائف شركة المياه في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أعلنت إدارة التوظيف وتقييم أداء العاملين بقطاع الموارد البشرية بشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالبحر الأحمر إحدى الشركات التابعة للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي عن حاجتها للتعاقد مع قارئ عدادات ومحصل بنظام العمولة بموجب عقد وكالة
شروط المتقدمين لشغل وظائف شركة المياه 2024وحددت الشركة عبر منشور علي الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» الشروط الواجب توافرها في المتقدمين لشغل الوظائف كالتالي:
- أن يكون المتقدم من المقيمين إقامة دائمة بالمدن الآتية ( رأس غارب - الغردقة - سفاجا - القصير) وفقاً لبطاقة الرقم القومي السارية والصادرة في تاريخ سابق للإعلان.
- أن يكون المتقدم حاصلا على دبلوم تجارة ( ثلاث سنوات / خمسة سنوات) .
- ألا يزيد سن المتقدم عن (30) ثلاثين عاماً في 2024/04/01م .
- يقتصر التقديم على الذكور فقط نظرا لطبيعة العمل أن يكون المتقدم قد أدى الخدمة العسكرية أو أعفى منها قانوناً .
- تقديم إقرار ضامن للمتقدم من أحد العاملين بالجهات الحكومية أو إحدى شركات القطاع العام أو قطاع الأعمال العام ويكون معتمد ومختوم بختم الجهة وبشرط أن يكون متبقي للضامن خمس سنوات على الأقل قبل الإحالة للمعاش وألا يكون ضامنا لأكثر من متقدم .
- الأجر عبارة عن عمولة تحصيل عن كل دورة مدتها شهر بعد إقفال الدورة ويصرف بدل انتقال وفقاً لأحكام العقد ، كما لا يعد من المخاطبين بأحكام لائحة نظام العاملين بالشركات التابعة للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي .
- اجتياز الاختبارات التي يتم تحديدها بمعرفة الشركة .
- أن يجتاز المتقدم اختبار الكشف الطبي بمعرفة الجهة الطبية التي تحددها الشركة
- سوف يتم التعاقد مع الناجحين وفقاً للترتيب النهائي للنتيجة النهائية لكل مدينة على حده
المستندات المطلوبة لوظائف شركة المياه 2024واشارت شركة مياه الشرب بالبحر الأحمر إلى أنه يتم سحب كافة أصول الأوراق (سكانر ملون / على الوجهين ) في ملف ( FDP) واحد ورفعها على موقع الشركة بصيغة (RAR) وهي:
- شهادة المؤهل الدراسي
- شهادة الميلاد
- شهادة الخدمة العسكرية
- بطاقة الرقم القومي (سارية)
صورة شخصية ( حديثة)
صورة كارنيه الخدمات المتكاملة (إن وجد)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب تعيينات شركة المياه وظائف شركة المياه اختبارات شركة المياه الموارد البشرية محصل أن یکون
إقرأ أيضاً:
البرلمان الايراني يطالب بتقليص 15 مليار متر من استهلاك المياه لمواجهة أزمة الجفاف
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني إنه يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه سنويًا في قطاع الزراعة، مشددا على أهمية تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وفي حديثه مع وكالة إيلنا، أكد حامد يزدين، على جدية أزمة نقص المياه، قائلاً: مسألة نقص المياه دائمًا ما تكون موضوعًا في اجتماعات لجنة الزراعة، وفي هذه الأيام، امتد موضوع تأمين المياه للزراعة ليشمل مياه الشرب أيضًا. في هذه الظروف، لا يوجد أمامنا خيار سوى التحرك نحو تحسين الكفاءة لتقليل استهلاك المياه في الزراعة وضمان الأمن الغذائي للمجتمع.
وأضاف: في خطة التنمية السابعة تم التأكيد على هذا الموضوع أيضًا. في الوقت الحالي، يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه في القطاع الزراعي سنويًا، بينما يجب أن يتم تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وأوضح يزدين: يقال إن أكبر جزء من المياه المستهلكة في البلاد يذهب إلى الزراعة، ولكن هذا قد يكون صحيحًا في السنوات التي تكون فيها الأمطار بمعدلات عادية، لكن في السنوات مثل هذا العام التي كانت الأمطار فيها منخفضة، تختلف مجالات الاستهلاك في المحافظات المختلفة، وفي بعض المحافظات، يتم تخصيص المزيد من احتياطيات الماء لمياه الشرب والصناعات. وبالتالي، فإن تحسين الكفاءة في استهلاك المياه لا يقتصر فقط على الزراعة، بل يجب أيضًا القضاء على التسرب في شبكة مياه الشرب، وفيما يتعلق بالصناعات، فإن الهدف في خطة التنمية السابعة هو أن تستخدم الصناعات المياه المعالجة بدلًا من المياه العذبة.
وأشار النائب عن أصفهان إلى أن خطة التنمية السابعة تنص على ضرورة العمل وفقًا لنموذج الزراعة الذي تقدمه وزارة الجهاد الزراعي، حيث يتم تحديد المحاصيل المناسبة لكل منطقة. بناءً على هذا النموذج، قد يتغير موقع زراعة بعض المحاصيل في البلاد، ويمكن استبدالها بمحاصيل أخرى. جميع هذه التعديلات موجودة في سياسات نموذج الزراعة. لكن مع ذلك لم يتم التعامل بجدية مع تنفيذ هذا النموذج في السنوات الماضية، لكن التركيز على نموذج الزراعة هو من مطالب البرلمان.
وأكد يزدين: مع انخفاض الأمطار، أصبحت أزمة مياه الشرب في العديد من المحافظات أمرًا جديًا، ويجب على المجتمع أن يبدأ بتقليل الاستهلاك منذ الآن، ويجب على القطاع المنزلي أيضًا أن يقلل استهلاك المياه جنبًا إلى جنب مع الصناعات والزراعة.
وقال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني: يجب أن يكون المديرون مستعدين للتخطيط في حال حدوث أزمة، وأن يضعوا خططًا مسبقة لتأمين مياه الشرب في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وقم، حتى لا نواجه ضغوطًا غير متوقعة في الصيف. ومع ذلك، لا يزال موضوع نقص المياه لم يُؤخذ على محمل الجد.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام