قصة حصول نادية العراقية على الجنسية المصرية في ذكرى وفاتها
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة نادية العراقية التي رحلت عن عالمنا 16 مايو عام 2021 متأثرة بتداعيات إصابتها بفيروس كورونا، بعد العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية وصلت إلى 153 عملا متنوعا، أشهرها مسلسل زواج بالإكراه عام 2015 ومسلسل عايزة أتجوز بطولة هند صبري عام 2010 وقدمت دور «سندس» الطبيبة الصيدلانية صديقة «علا عبد الصبور»، بالإضافة إلى فيلمي كده رضا والدادة دودي حيث جسدت في كده رضا دور «فاطمة» والدة أحمد حلمي، وفي الدادة دودي دور مشرفة الباص.
وتحدثت الفنانة الراحلة نادية العراقية عن قصة زواجها وحصولها على الجنسية المصرية في أحد اللقاءات المذاعة: «لم يكن بحسباني أن آتي على مصر نهائياً، لأن كانت لدي مكانة بالعراق وأصدقائي وأحبابي بالمسرح ولكن زوجي مصري كان يعيش معي ببغداد ولظروف سياسية جاء إلى مصر ولم يستطع العودة مرةً أخرى على بغداد».
وتابعت حديثها عن كيفية حصولها على الجنسية المصرية: «زوجي أخذ الجنسية العراقية، وأنا ايضاً أخذت الجنسية المصرية، وبسبب ظروف الحرب ودخول الأمريكان التي حدثت بالعراق اضطررت أن أجهز اوراقي وهو يحجزلي التذكرة للنزول على مصر وكان في مخططاتنا أن نقيم بمصر بعض من الوقت حتى تتحسن الأوضاع بالعراق ثم نعود مرةً أخرى ولكن لم يتحسن شيء وأصبح من الصعب عودتنا مرةً أخرى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: على الجنسیة المصریة
إقرأ أيضاً:
رسميا.. حصول مصر على شريحة بقيمة 1.2 مليار دولار من صندوق النقد الدولي
أكد أحمد كجوك، وزير المالية اليوم حصول مصر علي شريحة بقيمة 1.2 مليار دولار من صندوق النقد الدولي.
قال كجوك في تصريح مقتضب لـ صدى البلد إنه تمت موافقة مجلس إدارة الصندوق قبل قليل علي حصولنا علي الشريحة الأخيرة من قبل الصندوق.
في سياق اخر، أكد أحمد كجوك وزير المالية، أننا نُراهن على تنامى وزيادة دور القطاع الخاص فى الاقتصاد المصرى؛ لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، موضحًا أن المجموعة الوزارية الاقتصادية تعمل فى تناغم، بأولويات ومستهدفات متسقة فى إطار رؤية واضحة لتحفيز النمو والتنمية.
وقال، فى حلقة نقاشية مشتركة مع المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، نظمتها الجمعية المصرية للاستثمار المباشر ورأس المال المخاطر وأدارها أيمن سليمان، رئيس الجمعية، إننا منفتحون جدًا على رؤى وأفكار مجتمع الأعمال، ونتحرك بمرونة لتخفيف الأعباء على القطاعات الإنتاجية والتصديرية، لافتًا إلى أن أولويات ومستهدفات السياسات المالية ستؤثر بقوة فى تهيئة بيئة أعمال محفزة لتنافسية الاقتصاد المصرى.
وأضاف أننا نعمل على استعادة الثقة مع مجتمع الأعمال بحزم متتالية من التيسيرات، على نحو يرسخ لتغيير ملموس فى الواقع الضريبي، مؤكدًا أننا لمسنا تجاوبًا مشكورًا وإقبالًا ملحوظًا من مجتمع الأعمال للاستفادة من المزايا الكبيرة فى الحزمة الأولى للتسهيلات الضريبية.
وأشار كجوك، إلى أن تحديات كثيرة ستنتهي تلقائيًا مع توجهنا الصحيح لتوسيع القاعدة الضريبية وإرساء دعائم الشراكة مع الممولين، موضحًا أن الإيرادات الضريبية خلال النصف الأول من العام المالى الحالى ارتفعت بنسبة ٣٨٪ مع انطلاق مسار الثقة والشراكة والمساندة لمجتمع الأعمال.
وأكد أننا نستهدف مخصصات لبرامج ومبادرات تحفيز القطاعات الاقتصادية خلال العام المقبل تعادل «ثلاثة أمثال» السنة الحالية، قائلاً: «لا إعفاءات.. ولكننا منفتحون على تقديم مساندة نقدية لبعض الأنشطة ذات الأولوية لتحقيق أهداف واضحة فى توقيتات محددة».
وأضاف أننا نعمل جميعًا على الاستغلال الأمثل لأصول الدولة وإدارتها بشكل جيد؛ لضمان تحقيق أفضل عوائد ممكنة لدعم الاقتصاد المصرى.