فصائل عراقية تعلن استهداف مصفى حيفا النفطي بالمسيرات
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت فصائل عراقية، اليوم الخميس، أن مقاتليها استهدفوا مصفى حيفا النفطي بواسطة الطيران المسير، جاء ذلك حسبما أفادت قناة "الحدث" الإخبارية.
منذ قليل، أعلنت الفصائل العراقية أنها تمكنت من استهداف موقع إسرائيلي حيوي في إيلات باستخدام الطيران المسير.
وفي مدينة بعلبك شرقي لبنان نفذت الطائرات الإسرائيلية عدة ضربات استهدفت بها قرى في المدينة، حيث أطلقت طائرات الاحتلال 14 صاروخًا باتجاه المناطق المستهدفة في البقاع شرقي البلاد.
قالت وسائل إعلام لبنانية، أن طائرات الجيش الإسرائيلي شنت عدة غارات عنيفة على محيط قرى بعلبك، ويوجد حريق ضخم جراء تلك الغارات الإسرائيلية على بعلبك بالبقاع اللبناني.
وأضافت، أن هناك أصوات انفجارات ضخمة في محيط قرى بعلبك، جراء قصفات تنفذها طائرات الاحتلال في بعلبك بلبنان.
وفي نفس السياق، قال إعلام لبناني، أن العدوان الجوي الإسرائيلي شن سلسلة من الغارات استهدفت تلال وجرود بريتال في البقاع اللبناني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فصائل عراقية استهداف بالمسيرات الجيش الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يزعمون استهداف مقاتلة “إف 18” وحاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
زعم المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي أنهم أسقطوا طائرة إف 18 أثناء محاولة التصدي للطائرات الأميركية والبريطانية التي شنت غارات على مواقع تابعة للجماعة في ساعة متأخرة أمس السبت.
وأضاف المتحدث يحيى سريع أنهم استهدفوا أيضا حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان وعددا من المدمرات التابعة لها، ونجحوا في إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن.
وصباح الأحد، أعلن الجيش الأميركي، إسقاط طائرة مقاتلة من طراز “إف/إيه-18 هورنت” عن طريق الخطأ فوق البحر الأحمر، مما أجبر الطيارين على القفز بالمظلة.
وقال إن الحادث وقع أثناء مهمة للطائرة المقاتلة التي كانت تحلق فوق حاملة الطائرات “هاري إس ترومان”. وأوضح أن إحدى السفن المرافقة، وهي الطراد الصاروخي “جيتيسبيرغ”، أطلقت النار عن طريق الخطأ على الطائرة، مما أدى إلى تدميرها.
وفي وقت سابق أعلنت القيادة الوسطى الأميركية (سنتكوم) تنفيذ غارات جوية “دقيقة” في ساعة متأخرة أمس السبت على منشأة لتخزين الصواريخ ومنشأة للقيادة والسيطرة تديرها جماعة أنصار الله في العاصمة اليمنية صنعاء.
وقالت سنتكوم إن الضربات استهدفت “تعطيل وإضعاف عمليات الحوثيين، ومنها الهجمات على السفن الحربية الأميركية والسفن التجارية في جنوب البحر الأحمر وفي باب المندب وخليج عدن”.
يأتي ذلك وسط حديث مسؤولين أمنيين إسرائيليين أمس السبت عن استعداد تل أبيب لشن هجوم آخر في اليمن، يتضمن مشاركة دول أخرى، وذلك بعد فشل منظومتها الدفاعية في التصدي أمس السبت لصاروخ باليستي آخر أُطلق من اليمن وسقط في تل أبيب مخلفا 30 مصابا وأضرارا بعشرات الشقق في المنطقة.