اتفاقيات طهران ودمشق.. قصة طويلة تواجه "معضلة عدم التنفيذ"
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اتفاقيات طهران ودمشق قصة طويلة تواجه معضلة عدم التنفيذ، باتت القضية المتعلقة بـ تنفيذ الاتفاقيات الاقتصادية ومذكرات التفاهم أكثر ما يحكم العلاقة بين إيران وحليفها النظام السوري، ورغم أن الجانبين أعلنا .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتفاقيات طهران ودمشق.
باتت القضية المتعلقة بـ"تنفيذ الاتفاقيات الاقتصادية ومذكرات التفاهم" أكثر ما يحكم العلاقة بين إيران وحليفها النظام السوري، ورغم أن الجانبين أعلنا توقيع الكثير منها خلال السنوات الماضية "بقيت عملية التنفيذ على ورق"، حسب ما أشار إليه مسؤولون إيرانيون مرارا، فيما عكست كلماتهم لأكثر من مرة نوعا من "التوجس".
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتفاقيات طهران ودمشق.. قصة طويلة تواجه "معضلة عدم التنفيذ" وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات المفاوضات بين حزب الله وإسرائيل.. «اتفاقيات معلقة»
بعد أكثر من عام من التوتر العسكري بين إسرائيل وحزب الله، تتردد أنباء عن مفاوضات محتملة للتوصل إلى تسوية، ولكن لا تزال تحمل هذه المفاوضات أبعادًا معقدة، فما هي آخر تطورات المفاوضات بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي.
آخر تطورات المفاوضات بين حزب الله والاحتلالتندرج هذه التطورات ضمن سياق دولي وإقليمي معقد، فيما تسعى القوى الكبرى إلى تحقيق الاستقرار على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، ويبدو أن موافقة إسرائيل الضمنية على وقف إطلاق النار تُمهد الطريق لتسوية متأنية، مدعومة بضمانات وآليات تنفيذ غير مسبوقة، وذلك في آخر تطورات المفاوضات بين حزب الله وإسرائيل.
وتتضمن المفاوضات بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي اتفاقات مرتقبة مثل انسحاب تدريجيًا لقوات الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال 60 يومًا، هذا الانسحاب يعتبر اختبارًا مبدئيًا لجدوي الاتفاقية، وخلال هذه الفترة، سيعيد جيش الاحتلال تنظيم قواته على الخط الثاني داخل الأراضي اللبنانية، مع العمل على إضعاف وجوده تدريجيًا.
المفاوضات بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي تبدأ لحل الخلفات الحدوديةوبحسب «يديعوت أحرنوت» العبرية، فإنه يفترض أن تنسحب قوات حزب الله عن طريق شمال نهر الليطاني، بينما تبدأ المفاوضات بين لبنان وإسرائيل لحل الخلافات الحدودية، دون فرض تنازلات إسرائيلية مسبقة، والاتفاق على عدم إعادة قوات حزب الله الأسرى إلى لبنان كجزء من هذه التفاهمات.
وعند اكتمال انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان، سيقوم الجيش اللبناني بجانب قوات اليونيفيل التابعة للأمم المتحدة بملء الفراغ الأمني جنوب الليطاني، كما ستتولى هذه الجهات إزالة البنية التحتية لحزب الله ومنع إعادة ترسيخه في المنطقة.
وسيُوكل للجيش اللبناني وحكومة بيروت مسؤولية ضبط الأسلحة داخل الأراضي اللبنانية، بالتنسيق مع الدعم الدولي، لاسيما من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، ويهدف هذا الدعم إلى تعزيز قدرة الجيش اللبناني على أداء دوره الأمني.