مينا مسعود: تعرفت على إميلي شاه من تطبيقات المواعدة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
قال النجم العالمي مينا مسعود من خلال مقابله مع إحدى المجلات العالمية أنه تعرف على خطيبته الممثلة الهندية إيملى شاه من خلال إحدى تطبيقات المواعدة الاجتماعية ووجدت إنها مناسبة لىّ، مشيراً إلى أن إيملى تعد قريبة منه من حيث الثقافة والفكر والإجتماعيات، وجعلتها تشاهد جميع أفلام أحمد السقا.
مينا مسعود وإميلي شاه
وفاجأ النجم العالمى مينا مسعود جمهوره باعلان خطوبته على النجمة الهندية إميلي شاه.
وأعلن الأمر خلال حواره مع مجلة "Hello"، حيث تصدرا بوستر النسخة الديجيتال من المجلة، وقامت الصفحة الرسمية بنشر الخبر عبر حسابها الرسمي على نفس التطبيق.
مينا مسعود وإميلي شاهوكان تعاقد الفنان مينا مسعود على فيلم عيسي برفقة الفنان إسلام حافظ والفنان خالد الصاوي، وهو من إخراج رؤوف عبد العزيز.
قصة فيلم عيسيتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي حول حي فقير وشاب يدعى عبد الله تنقلب حياته بعد خيانة صديقه له مع زوجته، ويفر إلى أحد المقابر ويتحول من شاب ضعيف الشخصية لفتوة المنطقة، بينما يصاب صديقه بصدمة نتيجة غياب عبد الله ويدرس على يد أحد المشايخ ويصبح شيخ الجامع، وتتطور الأحداث بعد ذلك.
مينا مسعود وإميلي شاه عيسي التجربة الثانية بعد فى عز الضهر
فيلم "عيسى" يسجل التجربة السينمائية الثانية للنجم المصرى العالمي مينا مسعود بعد بطولته لفيلم "فى عز الظهر" الذى انتهى من تصويره منذ أكثر من عام ومقرر عرضه قريباً، وهو تأليف تأليف كريم سرور وإخراج مرقس عادل ويشارك في بطولته إيمان العاصى، شيرين رضا، جميلة عوض، ومحمد علي رزق، محمد عز، ساندرا، أحمد جمال سعيد، محمود حجازي وإيهاب فهمي.
مينا مسعود أبطال فيلم عيسيفيلم “عيسي” من تأليف هيثم نبيل وإخراج رؤوف عبد العزيز، وبطولة نانسي صلاح ومحمود حجازى وإسلام حافظ وسامي مغاوري والطفل أحمد من ذوي الهمم وآخرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مينا مسعود إميلي شاه الثقافة الفكر الاجتماعيات أحمد السقا مینا مسعود
إقرأ أيضاً:
وزير العدل الأسكتلندي الأسبق يتهم المريمي بأنه المفجر الرئيسي في قضية لوكربي
ماكاسكيل: مسعود قد يُدان في واشنطن والمقرحي أفرج عنه لأسباب إنسانيةليبيا – نقل تقرير إخباري نشره موقع “فينلاند ستزن” البريطاني عن وزير العدل الأسكتلندي الأسبق كيني ماكاسكيل وجهة نظره بشأن قضية تفجير لوكربي ودور المواطن الليبي أبو عجيلة مسعود المريمي فيها.
مسؤولية مسعود
ووفقًا للتقرير الذي تابعته وترجمت أهم مضامينه صحيفة المرصد، صرّح ماكاسكيل قائلاً: “لطالما اعتقدت أن أبو عجيلة مسعود المريمي هو المتورط في تفجير لوكربي، وأعتقد أنه سيُدان في محاكمة واشنطن باعتباره المفجر الرئيسي للعملية”.
وأشار إلى أن مسعود كان يُنظر إليه دائمًا بهذه الصفة بسبب مهاراته العسكرية، وهو ما أدى إلى القبض عليه من قبل الولايات المتحدة وتسليمه لاحقًا من قبل ليبيا.
دور المقرحي
وحول المواطن الليبي الراحل عبد الباسط المقرحي، قال ماكاسكيل: “لم يكن المقرحي يمتلك المهارات اللازمة لتنفيذ العملية، لكن ذلك لا ينفي دوره فيها”. وأضاف: “اتخذت قرار الإفراج عنه لأسباب إنسانية، رغم الانتقادات التي تلقيتها من عائلات الضحايا”.
الإفراج الصحي والجدل
وأوضح ماكاسكيل أن قرار الإفراج عن المقرحي استند إلى تشخيص طبي يؤكد أنه لن يعيش أكثر من 3 أشهر، مشيرًا إلى أن الأمر تم وفق القوانين والقيم الأسكتلندية. وأضاف: “بقي المقرحي على قيد الحياة لفترة أطول لأسباب غير متوقعة، لكنه لم يكن يشكل تهديدًا للبلاد وكان رجلاً مريضًا”.
التزام بالقيم والقوانين
واختتم ماكاسكيل حديثه بالقول: “لقد اتبعت قيمًا وقوانين نتمسك بها في أسكتلندا، وأرسلت المقرحي إلى منزله ليقضي بقية حياته”.
هل ليبيا مسؤولة فعلًا عن تفجير لوكربي ؟
في سياق محاكمة المواطن الليبي أبو عجيلة مسعود المريمي في الولايات المتحدة بتهم تتعلق بتفجير طائرة “بان آم 103” فوق بلدة لوكربي الأسكتلندية عام 1988، تبرز تساؤلات حول مدى مسؤولية ليبيا عن هذا الحادث.
شكوك حول الاتهامات الموجهة لليبيا
أشارت تقارير إلى أن اتهام ليبيا في قضية لوكربي قد يكون مبنيًا على أدلة مشكوك في صحتها. ففي ديسمبر 2018، كشفت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية عن دلائل تشير إلى براءة المواطن الليبي عبد الباسط المقرحي، الذي أدين سابقًا في القضية، مؤكدة أن التحقيقات استندت إلى شهادات ملفقة.
اتهامات لأطراف أخرى
ظهرت اتهامات تشير إلى تورط دول وتنظيمات أخرى في الحادث. فقد نُشرت تقارير تتهم إيران بالضلوع في التفجير، معتبرة أن الاتهام الموجه لليبيا كان لتغطية الفاعل الحقيقي.
إعادة النظر في القضية
في نوفمبر 2020، قُبل استئناف مقدم من عائلة المقرحي لإعادة النظر في إدانته، حيث أشارت اللجنة الأسكتلندية المستقلة لمراجعة القضايا الجنائية إلى احتمال حدوث إساءة في تطبيق العدالة في قضيته.
موقف ليبيا الرسمي في عهد القذافي
في عام 2003، أقرت ليبيا بمسؤوليتها عن الحادث ودفعت تعويضات لأسر الضحايا، إلا أن مسؤولين ليبيين أكدوا لاحقًا أن هذا الإقرار كان بهدف رفع العقوبات الدولية، وليس اعترافًا فعليًا بالمسؤولية.
خلاصة
مع استمرار محاكمة المريمي، تتجدد التساؤلات حول مدى تورط ليبيا في حادثة لوكربي، خاصة في ظل ظهور أدلة جديدة تشير إلى احتمال براءتها واتهام أطراف أخرى بالضلوع في التفجير.
ترجمة المرصد – خاص