ضوابط تقديم الطلاب في جامعة حلوان الأهلية 2024
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أعلنت جامعة حلوان الأهلية ضوابط التقديم الإلكتروني في الجامعة للعام الدراسي 2024-2025 لطلاب الشهادات المختلفة.
وفتحت جامعة حلوان الأهلية التقديم إلكترونيًا للعام الدراسي الجديد للتسجيل المبكر للالتحاق بكليات والبرامج المختلفة.
خصصت جامعة حلوان الأهلية رابطا إلكترونيًا خاصا بالتقديم للعام الدراسي المقبل، على أن يكون التقديم إلكترونيا فقط.رابط التقديم في جامعة حلوان الأهلية
خصصت جامعة حلوان الأهلية رابط إلكتروني للتقديم في البرامج الدراسية المختلفة للعام الدراسي الجديد لمختلف الشهادات.
وللتقديم في كليات جامعة حلوان الأهلية للعام الدراسي المقبل (اضغط هنا).
وخصصت جامعة حلوان الأهلية أرقام هاتفية للإجابة على أي استفسارات يمكن التواصل عليها، وهي:(01100650044) (01100440119).
تعد جامعة حلوان الأهلية غير هادفة للربح، وأنشئت بالقرار الجمهوري رقم 42 لسنة 2022.
ويقع مقر جامعة حلوان الأهلية في حرم جامعة حلوان بعين حلوان في مدينة حلوان بمحافظة القاهرة.
وتقع جامعة حلوان الأهلية على مساحة 16.8 فدان (المساحة الإجمالية 52 فدان تقريبا) كمرحلة أولى وتتكون من ثمان كليات تخدم جميع القطاعات الطبية والهندسية والتكنولوجيا والعلوم والحاسب والفنون والانسانيات وإدارة الأعمال وغيرها.
وتطبق جامعة حلوان الأهلية تقنيات التعليم والتعلم والبحث العلمي الحديثة والمبتكرة لتوفير تعليم شامل وعالي الجودة لتجهيز خريجين قادرين على التنافس محليا ودوليا ليكونوا قادة المستقبل.
وجهزت جامعة حلوان الأهلية وفق أعلى مستويات الجودة وطبقا للتصميمات العالمية وبما يتواءم مع متطلبات الجيل الرابع من الجامعات الذكية المتطورة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة حلوان جامعة حلوان الأهلية السيد قنديل طلاب جامعة حلوان فی جامعة حلوان الأهلیة للعام الدراسی
إقرأ أيضاً:
«الأمن السيبراني» يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
أبوظبي/ وام
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي، إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دوراً محورياً في التصدي لهذه الظاهرة؛ حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكداً أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيسي لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشدداً على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية، والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة؛ لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيداً، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.