جيش الاحتلال يشن سلسلة غارات تستهدف حزب الله شرقي لبنان
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
شنّ الجيش الإسرائيلي ليل الأربعاء-الخميس سلسلة غارات جوية استهدفت نقاطاً عدة في شرق لبنان، بينها معسكر تابع لحزب الله، وفق ما أفاد مصدر مقرّب من الحزب، في تصعيد أعقب هجمات شنّها الحزب على قواعد عسكرية إسرائيلية.
وقال المصدر المقرب من الحزب لوكالة فرانس برس إنّ "خمس غارات إسرائيلية على الأقل استهدفت نقاطاً عدة في محيط بلدة بريتال، طالت إحداها معسكراً للحزب".
وأضاف أنّ وتيرة هذه الغارات "هي الأعنف" منذ بدء التصعيد بين حزب الله وإسرائيل.
وتأتي هذه الضربات الاسرائيلية بعدما أعلن حزب الله الأربعاء استهدافه ثلاث قواعد عسكرية إسرائيلية إحداها قرب طبريا "ردّاً" على "اغتيالات" نفّذتها إسرائيل، في إشارة خصوصا إلى ضربة جوية قال الاسرائيليون إنها أدت الى مقتل قائد ميداني بارز في الحزب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي لبنان حزب الله سلسلة غارات
إقرأ أيضاً:
سلسلة محاضرات تستهدف العاملين بـ المتحف القبطي
نظم المتحف القبطي بالتعاون مع معهد الدراسات القبطية سلسلة من المحاضرات لتدريب العاملين بالمتحف القبطي، التي بدأت بمحاضرة عن "الخدمة الإجتماعية ودورها في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة" ألقاها الدكتور حبيب سليمان - مدرس بقسم الأجتماع والتربية بمعهد الدراسات القبطية.
فيما وصفت وزارة السياحة والآثار ، المتحف القبطي بـ أكبر متحف للآثار القبطية في العالم، يعرض مجموعات متنوعة ونادرة من الفن القبطي ومدى تأثره بفنون الثقافات الأخرى.
أفادت وزارة السياحة والآثار ، بدأت فكرة إنشاء المتحف القبطي عام 1898، حين أوصت لجنة حفظ الآثار العربية بإنشائه بعد المجهودات التي بذلها مرقس باشا سميكة، أحد الشخصيات المسيحية البارزة الذي كان مهتماً بحفظ التراث القبطي.
افتتح المتحف القبطي عام 1910، ليكون مجمعاً للآثار والوثائق التي تُسهم في إثراء دراسة الفن القبطي في مصر. وقد تم افتتاح الجناح الجديد للمتحف عام 1947 كما تم تطويره عدة مرات كان آخرها عام 2006، حين تم ربط الجناح القديم والجديد للمتحف بممر.
يتكون المتحف القبطي من جناحين يضمان أكبر مجموعة في العالم من المقتنيات الأثرية التي تعكس تاريخ المسيحية في مصر منذ بداياتها الأولى، من أبرزها مجموعة من المخطوطات المزخرفة، الأيقونات، المنحوتات الخشبية، الجداريات المزخرفة بالمناظر الدينية المأخوذة من الأديرة والكنائس القديمة. كما يضم المتحف مجموعات من القطع التي توضح تأثر الفن القبطي بجميع الثقافات السائدة بما في ذلك المصرية القديمة، اليونانية، الرومانية، والإسلامية.