شيريهان تتحتفل بعيد ميلاد ابنتها «تالية» على طريقتها الخاصة: بحبك هن
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
هن، شيريهان تتحتفل بعيد ميلاد ابنتها تالية على طريقتها الخاصة بحبك،علاقات و مجتمع على طريقتها الخاصة وبحب وبقلب أم، احتفلت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شيريهان تتحتفل بعيد ميلاد ابنتها «تالية» على طريقتها الخاصة: بحبك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
على طريقتها الخاصة وبحب وبقلب أم، احتفلت الفنانة شيريهان، بعيد ميلاد ابنتها «تالية»، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، من خلال عدد من الصور التي التقطت لها، مشاركة صورتها مع أختها «لولوة»، معبرة لهم عن الحب.
عيد ميلاد «تالية» ابنة شيريهانمن خلال عدد من الصور، شاركت الفنانة شيريهان جمهورها بصور من الاحتفال بعيد ميلاد ابنتها الـ14، ولم تظهر في الصور وظهرت ابنتيها لؤلؤة وتالية، معلقة على الصور: «بحبك»، حيث أنها كثيرًا ما تظهر لهما الحب في الكثير من المحافل، إذ أن حلم الأمومة لها كان الأول.
كما شاركت صورة عبر خاصية «استوري»، على حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، لابنتها التي أتمت الـ14 عامًا، ولاقت الصور استحسان المتابعين وتفاعل عدد كبير منهم معه، إذ حصدت آلاف من تسجيلات الإعجاب ومئات التعليقات، كان من أبرزها: «محظوظة إنها تمتلك أم بموهبة كبيرة، عيد ميلاد سعيد كل عام وأنت بخير، نورتي الشاشة يا نجمتنا، بنموت فيكم، تالية دي معجزة مامتها، ما شاء الله على الطعامة».
شيريهان تتحدث عن الأمومة«الأمومة حلمي الأول»، بهذه الكلمات عبرت الفنانة شيريهان، عن حبها لبنتاها خلال لقاء نادر: «كان حلم كبير أبقى أم، وربنا حقق لي الحلم ده بفضله، حتى أنا بحس أني طايرة، ويا رب يعطي لكل أم الشعور ده، إحساس ملوش وصف، لأن فعلًا الإحساس جميل، دي الحاجة الوحيدة اللي حاساه أنها بتاعتي وملكي أنا، أنا عاوزة أشوف ولادي أحسن حاجة، وأتلغت عندي الأنا من أول ما خلفت».
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شيريهان تتحتفل بعيد ميلاد ابنتها «تالية» على طريقتها الخاصة: بحبك وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد مصطفى أبو شامة: زيارة ماكرون لمصر ميلاد جديد لفرنسا في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العريش تمثل نقطة تحول في السياسة الأوروبية تجاه فلسطين والمنطقة بشكل عام، واعتبر أن هذه الزيارة تُمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية": "زيارة ماكرون إلى العريش، وكل الزخم المحيط بها، تمثل بداية مرحلة جديدة في الدور الفرنسي في الشرق الأوسط، وأتوقع أن يكون لها تأثير كبير في مستقبل الأحداث في المنطقة، بما في ذلك غزة، التي تعد أحد ملفات الاشتباك الرئيسية منذ طوفان الأقصى في أكتوبر 2023".
وأشار إلى أن فرنسا لطالما كانت صوتًا داعمًا للحقوق العربية، وذكر أن فرنسا تحت قيادة الرئيس شارل ديغول كان لها موقف تاريخي في الوقوف ضد تسليح إسرائيل بعد حرب 1967، واستمر هذا الدور الإيجابي في دعم الحقوق العربية خلال فترات حكم العديد من الرؤساء الفرنسيين، مثل جاك شيراك وفرانسوا هولاند.
وتابع: "منذ بداية أزمة طوفان الأقصى، كان الرئيس ماكرون له مواقف مهمة، بما في ذلك استضافة جزء من مفاوضات الهدنة، كما حصلت مواجهة دبلوماسية بين ماكرون و نتنياهو بعد الغزو الإسرائيلي للبنان، مما يظهر أن فرنسا كانت تسعى منذ البداية لتحديد موقفها بشكل متوازن وصحيح في ما يخص القضية الفلسطينية".
وبالنسبة لمصطلح "الميلاد الجديد" للدور الفرنسي في الشرق الأوسط، أضاف أبو شامة: "نحن نتحدث عن مرحلة جديدة يقودها ماكرون في ظل الخطاب الدولي الذي غالبًا ما تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ترفض بشكل قاطع الحديث عن حل للقضية الفلسطينية أو حل الدولتين، وبدلاً من ذلك تركز على غزة فقط، وتروج لفكرة التهجير".
وتابع: "في هذا السياق، فرنسا تتبنى خطابًا مغايرًا، حيث ترفض التهجير وتؤكد على حل الدولتين، وتدعو إلى وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية، هذا الموقف يمثل اعتدالًا في الخطاب الدولي، ويعتبر ثقلًا جديدًا في مواجهة المواقف المنحازة التي تقودها الولايات المتحدة لصالح إسرائيل".