أمل عرفة تتحدث عن بلوك شكران مرتجى ونيتها الزواج
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تحدثت الفنانة السورية أمل عرفة عن كواليس حياتها الشخصية والمهنية، وكشفت العديد من أسرارها مع نجوم الوسط الفني، خلال استضافتها في برنامج “هذا مكانك”، مع الإعلامي هشام الهويش.
وتطرقت عرفة في البدايةلكواليس عملها الأخير “أغمض عينيك” الذي عرض رمضان 2024، مؤكدة أن هذه العمل بالنسبة لها شكل منعطفاً فنياً، وسيبقى من التجارب الراسخة في ذهن المشاهدين.
وعن تعليق طليقها النجم عبد المنعم عمايري بأنه تقاضى أعلى أجر في “أغمض عينيك”، ردّت أمل عرفة بذكاء “أتمنى ذلك… ففي النهاية سيعود هذا بالخير على ابنتينا”.
وروت النجمة السورية خلال اللقاء قصة خاصة حصلت مع الفنانة شكران مرتجى، وأكدت عرفة أن شكران حظرتها في وقت سابق بسبب خلاف عابر حصل بينهما.
وعلى الرغم أن مرتجى وعرفة شكلتا ثنائية شهيرة في مسلسل “دنيا”، إلى أن أمل عرفة لفتت أن شكران كانت حكيمة في هذا التصرف، حتى لا تتفاقم المشكلة، وأضافت: “شكران من أعز صديقاتي وستبقى”.
وقدمت أمل عرفة مقطعاً من أغنية “روحي تحبك” للفنان السعودي عبد المجيد عبدالله، بإحساس واحترافية دون موسيقى، وسط تصفيق من الجمهور، آملين أن تعود إلى الغناء مجدداً خلال الفترة المقبلة.
ومن ناحية أخرى، تحدثت أمل عن إمكانية الزواج مجدداً بعد انفصالها عن الفنان عبد المنعم عمايري، قائلة: “إنها لا تفكر في هذه الخطوة حالياً”.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: أمل عرفة
إقرأ أيضاً:
«اللايف كوتشينج» يتصدر مبادرة «المرأة الأقصرية تتحدث» لتمكين السيدات وتنمية الذات
شهدت فعاليات اليوم الأول من مبادرة "المرأة الأقصرية تتحدث" إقبالًا لافتًا على جلسة "اللايف كوتشينج" الملهمة التي قدمتها المدربة المتميزة هاجر أحمد محمد بدوي. وحضر الجلسة نخبة من السيدات والفتيات اللاتي أبدين اهتمامًا كبيرًا بتطوير ذواتهن واكتساب أدوات فعالة لمواجهة تحديات الحياة المختلفة.
يأتي هذا اللقاء النوعي في إطار تنفيذ توجيهات الدكتورة منال عوض، وزير التنمية المحلية، وتحت الرعاية الكريمة للمهندس عبد المطلب عمارة، محافظ الأقصر، وبمتابعة دقيقة من الدكتورة فاطمة الزهراء جيل، رئيس وحدة السكان المركزية بوزارة التنمية المحلية. وقد حضر فعاليات المبادرة أيضًا رجاء شوقي، رئيس وحدة السكان بديوان عام محافظة الأقصر، والمدربتان القديرتان دولاجي أنور فاخوري وهاجر أحمد.
وخلال جلسة "اللايف كوتشينج" التفاعلية، فتحت المدربة هاجر أحمد حوارًا صريحًا وعميقًا مع الحاضرات حول محورية الوعي بالذات كخطوة أولى نحو التغيير الإيجابي. كما تناولت أهمية تحديد الأهداف الشخصية بوضوح والتوازن الدقيق بين الأدوار المجتمعية المتعددة التي تضطلع بها المرأة وتحقيق طموحاتها وأحلامها الفردية. ولم تقتصر الجلسة على ذلك، بل امتدت لتشمل مناقشة أدوات واستراتيجيات عملية وفعالة في مواجهة التحديات النفسية والاجتماعية التي قد تعيق مسيرة تمكين المرأة في محيطها وبيئتها.
وامتدت فعاليات التدريب على مدار يومين متتاليين، حيث استكملت المدربة دولاجي أنور المسيرة في اليوم الثاني بتقديم ورشة عمل قيمة حول موضوع "الذكاء العاطفي". وقد سلطت الضوء خلال الورشة على الدور الحيوي الذي يلعبه الذكاء العاطفي في تعزيز جودة العلاقات الشخصية والمهنية للمرأة، وتحقيق التوازن النفسي المنشود، بالإضافة إلى فهم أعمق للذات وللآخرين المحيطين بها.
وقد تميز اللقاء بتضمنه العديد من الأنشطة التفاعلية والجلسات الحوارية الثرية التي تركت أثرًا إيجابيًا وملموسًا لدى الحاضرات.
أكدت المشاركات على الأهمية الكبيرة للدعم النفسي والتمكين المعنوي في بناء مجتمع صحي وقادر على مواجهة التحديات ومتماسك في بنيانه.
وفي ختام هذه الفعاليات الملهمة، تم إجراء استطلاع رأي شامل للمشاركات، حيث أبدين إعجابهن الشديد بجودة التدريب المقدم وسلاسة الشرح، وأثنين بشكل خاص على الأسلوب المميز للمدربتين وقدرتهن الفائقة على توصيل المفاهيم المعقدة بطريقة مبسطة وفعالة ترسخ في الأذهان.