المنتخب المغربي النسوي تحت 17 سنة يتوجه الى الجزائر
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
من المرتقب أن تتوجه بعثة المنتحب المغربي لأقل من 17 سنة اليوم الأربعاء إلى الحزائر ، استعدادا لمواجهة منتخبها برسم إياب الدور الثالث من تصفيات كأس العالم.
وأجرى الفريق أمس الثلاثاء، آخر حصة تدريبية قبل السفر إلى الجزائر، لخوض المباراة التي تدخل في إطار التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم التي ستحتضنها جمهورية الدومنيكان.
وكانت النخبة الوطنية لأقل من 17 سنة، قد فازت على الجزائر في لقاء الذهاب الذي أقيم بالملعب البلدي لبركان، بنتيجة أربعة أهداف مقابل لا شيء.
وستجرى المباراة بين الطرفين، يوم الجمعة المقبل ، على أرضية ملعب سالم مبروكي بالعاصمة الجزائر، انطلاقا من الساعة الخامسة والنصف عصرا (17:30 غرينيتش +1).
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الحضري: ميسي ورونالدو الأفضل.. وصلاح قادم
قال حارس مرمى منتخب مصر السابق، عصام الحضري، إن الفترة المقبلة ستشهد حضورا قويا للاعب ليفربول والمنتخب المصري محمد صلاح للمنافسة على جائزة أحسن لاعب في العالم، في ظل أدائه القوي خلال النصف الأول من الموسم.
لكن الحضري اعتبر في إجابته على سؤال بشأن اللاعب الأفضل حاليا في العالم، بالقول إنه يرى أن الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كرستيانو رونالدو “هما الأفضل حاليا”.
تصريحات الحضري جاءت في لقاء أجرته معه قناة الحرة في الإمارات، على هامش مباراة استعراضية جمعت أساطير كرة القدم العالمية السابقين، بتنظيم من هيئة الإنماء التجاري والسياحي لإمارة الشارقة.
وأشار الحارس المصري الأسطوري، إلى أنه يعمل ضمن الجهاز الفني للمدرب الأرجنتيني هيكتور كوبر، الذي قاد مصر في كأس العالم 2018، كمدرب لحراس المرمى.
وأوضح أنه حاليا بصدد الإعلان عن الوجهة المقبلة للتدريب، بعد فترة قضاها كمدرب لحرس مرمى المنتخب السوري لكرة القدم، تحت قيادة كوبر.
واعتبر الحضري أن انضمامه للنادي الأهلي المصري وكذلك المنتخب الوطني، كانت أبرز المحطات في مسيرته الرياضية الحافلة بالبطولات المحلية والقارية والدولية.
يذكر أن الحضري أحرز مع المنتخب المصري كأس الأمم الإفريقية 4 مرات من أصل 7 حققها الفراعنة.
وحصل على مع الأهلي على 8 ألقاب في بطولة الدوري، و3 في بطولة دوري أبطال إفريقيا، فضلا عن إحرازه لبرونزية كأس العالم للأندية.
الحرة
إنضم لقناة النيلين على واتساب
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟