شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن لو كنتُ مسؤولا 11، د. خالد بن حمد الغيلاني [email protected]@khaledAlgailaniعام القوانين العمانيةعند تولي مولانا جلالة السلطان .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لو كنتُ مسؤولا (11)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
د. خالد بن حمد الغيلاني [email protected] @khaledAlgailani عام القوانين العمانية عند تولي مولانا جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله تعالى ورعاه- مقاليد الحكم
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لو كنتُ مسؤولا (11) وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لو کنت
إقرأ أيضاً:
النديم والندم
كل منا يمكن أن يكون له نديم قادر على إخراجك وإسعادك ورفع ضغوط الحياة عنك، ولكن أخطر أنواع النديم هو ذلك المصاحب للأشخاص أصحاب السلطة والنفوذ الذين فى العادة يستفيدون من قربهم من صاحب السلطان بما يملكون من مهارات، قادرون دائمًا على تسليته ومؤانسته فى كل الأوقات يسهرون معه، ولا يملون مهما نطق صاحب المنصب من كلام مكرر وعبيط، لأنهم بحكم موقعهم يعلمون عن صاحب المنصب أكثر من زوجته وأولاده، فهم الذين يجهزون له مجالس الأنس بكل ما هو مطلوب منها حسب رغبة ولى الأمر، ويعتبرون الترفيه عن سيادته عملا عظيما، وتحول لصاحب السلطان هو النديم الذى يشق اسمه من المداومة والإدمان فلا يستطيع الاستغناء عنه. وفى كثير من الروايات والأفلام التى تُحكى تنتهى حياة النديم أو السلطان بمأساة مفزعة، وللتقريب أعتقد أن النديم فى فيلم «معالى الوزير» والشخصية التى أداها الممثل هشام عبدالحميد «عطية عصفور» الذى قتله الوزير لأنه أصبح على علم بكل شىء عن سرقاته ومغامراته النسائية وخيانته، وكلها أشياء مُشينة وهو يعلم ذلك فلم يجد حلًا إلا قتله. وهناك حكايات أخرى يخون فيها النديم ولى النعم ويسلمه لأعدائه بثمن بخس، كما باع يهوذا السيد المسيح من أجل ثلاثين دينارا من فضة، وفى هذه اللحظة لن يُفيد «الندم».
لم نقصد أحدًا!