يمانيون:
2025-03-16@21:25:32 GMT

فعالية خطابية بذمار بالذكرى السنوية الصرخة

تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT

فعالية خطابية بذمار بالذكرى السنوية الصرخة

يمانيون../
نُظم منتسبو فروع عدد من الهيئات والمؤسسات بمحافظة ذمار اليوم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة، ومباركة لإعلان المرحلة الرابعة من التصعيد ضد العدو الصهيوني وداعميه إسناداً للشعب الفلسطيني.

ويأتي تنظيم الفعالية من منتسبي فروع المؤسسة العامة للاتصالات والوحدة التنفيذية للإنشاءات التابعة للاتصالات والهيئة العامة للبريد والتوفير البريدي والهيئة العامة للزكاة.

وفي الفعالية أشار وكيل المحافظة محمد عبدالرزاق إلى أن شعار الصرخة بات اليوم رمزاً للحرية وأصبحت ألسنة الأحرار في العديد من دول العالم تصدح به في مواجهة المشروع الأمريكي الصهيوني.

وبين أن الشعب اليمني بات اليوم أشد بأساً وقوة، بتمسكه بالنهج القرآني، وتسلحه بشعار البراءة من أعداء الله، والتفافه حول قيادته الثورية التي أعادت له هيبته، وفرضت احترامه على الجميع.

ولفت الوكيل عبدالرزاق إلى أن الشعار فضح المشروع الأمريكي في اليمن، ومثل حصانة من المؤامرات التي يحيكها الأعداء.

بدوره أشار مدير فرع هيئة الزكاة إبراهيم المتوكل إلى أن الشعار استطاع ضبط بوصلة العداء باتجاه العدو الحقيقي للأمة في وقت كانت بعض الأصوات النشاز حاولت إيجاد أعداء وهميين لها بعناوين مختلفة في محاولة لصرف الأنظار عن العدو الفعلي.

وأوضح أن شعار الصرخة الذي انطلق من مدرسة الإمام الهادي -عليه السلام- في خميس مران، وصل صداه اليوم، بعد المؤامرات، والحروب التي شُنت عليه إلى أنحاء العالم.

فيما أشار القاضي أحمد علي المجاهد، والناشط الثقافي محمد رزق، إلى أهمية إحياء ذكرى الصرخة لتعزيز منهجية المشروع القرآني، والتأكيد على أهداف الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد على رأس المشروع القرآني للتحصين من مخاطر ومخططات الأعداء.

وتطرقا إلى مراحل الشعار ومفاهيم ودلالات مفرداته، وأهميته في توجيه بوصلة العداء باتجاه العدو الحقيقي للأمة، وما واجهه المشروع القرآني من تحديات في محاولة لإجهاضه والقضاء عليه، وما حققه اليوم من نتائج في توحيد صف الأمة وتحقيق نهضتها وقوتها.

وكان رئيس فرع اتحاد الشعراء والمنشدين صالح الجوفي، ألقى قصيدة شعرية معبرة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: إلى أن

إقرأ أيضاً:

أليس من الجنون مثلا مناقشة حميدتي الهارب عن فلسفة العلمانية والدين

دوما كان مشروع السودان الجديد يرفع شعار العلمانية بطريقة متطرفة، والغرض من ذلك صناعة قضية دائمة للحرب والحصار، هذا الشعار العلماني يعمل على أشكلة قضية الدين في السودان بغرض تعزيز أسباب النزاع، وهي قضية لإشكالية زائفة لا صلة لها بأصل المشكلات.

تاريخيا هذا الشعار تحديدا وجد دعما من جهات خارجية تحت دعاوى التنوير والتقدم. إن قضية العلمانية قضية زائفة لا تستحق كثير من النقاش ولا يجب أن تؤخذ بجدية موضوعية، بل ما يجب أن يؤخذ بجدية هو كونها شعار زائف يستخدم ضد السودان كيفما دارت مصلحة محور عداء الدولة.

أليس من الجنون مثلا مناقشة حميدتي الهارب عن فلسفة العلمانية والدين.

هشام عثمان الشواني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أليس من الجنون مثلا مناقشة حميدتي الهارب عن فلسفة العلمانية والدين
  • اليوم.. انعقاد مؤتمر الإعلان عن مشروع “ذاكرة الصحافة المصرية” بـ"الصحفيين"
  • أربع فرق تتأهل إلى ربع نهائي البطولة الرمضانية بذمار
  • رسميا: صنعاء تكشف عن الخسائر التي خلفتها الغارات الأمريكية اليوم
  • حماس: المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش العدو في بيت لاهيا تصعيد خطير
  • التيّار غير مقتنع بشفافية التعيينات... وكلمة لباسيل اليوم
  • اختتام بطولة رخمة الرمضانية لكرة القدم بذمار
  • رابطة علماء اليمن تنظم فعالية خطابية في صنعاء بذكرى غزوة بدر وفتح مكة
  • عُمان عبر الزمان يحتفي بتدشين الهوية البصرية والعملة والطابع
  • الخطيب: ما يحصل اليوم من احداث مروعة ومجازر يندى لها الجبين يوضح اهداف المشروع الغربي