“الدرعية” تُعزز شراكاتها الاقتصادية والسياحية
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
البلاد – الدرعية
شاركت شركة الدرعية في مبادرة “Great futures” بالرياض ، واستقبل جناحها المشاركين والزوار والضيوف من الجانب البريطاني، والراغبين في التعرف عن قرب على طبيعة المشاريع التي تنفذها الشركة، والتعرف على فرص الاستثمار الواعدة في الدرعية وبحث سُبل التعاون لتعزيز النمو الاقتصادي والسياحي والثقافي بين الجانبين.
واستعرض الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية، جيري إنزيريلو، استراتيجية الدرعية وإنجازاتها وخططها المستقبلية لتشجيع الشراكات البريطانية على الاستفادة من فرص الأعمال متعددة الأوجه التي توفرها المشروعات التطويرية في الدرعية، خاصة وأن الدرعية لها علاقات ممتدة مع عدد من الشركاء في المملكة المتحدة، والتي من أبرزها : شركة “HKS” للهندسة المعمارية التي صممت مشروع “الدرعية أرينا” بسعة 20 ألف مقعد.
وحول الفرص الاستثمارية في الدرعية، أضاف إنزيريلو: “تُوفر مشروعات وتطلعات الدرعية مجموعة متنوعة ومذهلة من الفرص الاستثمارية، لا سيما في ظل ما نقوم به من أعمال تطويرية في الدرعية لتحويلها إلى وجهة عالمية، ومركزاً للفنون والثقافة والأعمال، ومكان للعيش والعمل والترفيه”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: فی الدرعیة
إقرأ أيضاً:
شبابيك للمؤسسات الناشئة عبر وكالات شركة التأمين “CNMA”
ستستفيد المؤسسات الناشئة من مكاتب مدمجة عبر الوكالات والصناديق الجهوية التابعة للصندوق الوطني للتعاضد الفلاحي، من أجل عرض خدماتها ومرافقة الفلاحين تكون على شاكلة شبابيك.
في لقاء جمعه بـ”النهار أنلاين” كشف المدير العام للصندوق الوطني للتعاضد الفلاحي شريف بن حبيلس، عن التوقيع على اتفاقية مع الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية، بهدف تقديم مساعدة للمؤسسات الناشئة من خلال استحداث شبابيك على مستوى وكالات الصندوق تمكنهم من اكتساب الخبرة، من خلال مرافقة الفلاحين برفقة خبراء المؤسسة الفلاحية التي عمدت إلى رفع رأسمالها إلى عشرة مليار دينار ووسعت من شبكة انتشارها عبر ربوع الوطن بإحصاء 71 صندوقا جهويا و560 مكتبا محليا ساهمت في خلق المئات من مناصب الشغل.
ويحاول الصندوق حسبما أفاد به المدير العام، ولوج الاستثمارات الكبرى في مجال التأمين نظير الإمكانيات المادية والبشرية التي يتوفر عليها،وتطبيقا لتوجيهات رئيس الجمهورية، حيث تمكن العام الماضي من تقديم تعويضات لفائدة زبائنه بسبب الخسائر التي تكبدوها وصلت إلى سبعة مليار دينار بما يعادل سبعمائة مليار سنتيم.
هذا، وأكد بن حبيلس، على أهمية تنويع مجال التأمينات ليشمل التغيرات المناخية بأسعار ترضي كافة الأطراف، بغية مساعدة السلطات على التدخل وتقديم تعويضات عند تسجيل متضررين جراء الكوارث.
وتلقى الصندوق الوطني للتعاضد الفلاحي “CNMA” عدة عروض من مؤسسات افريقية من أجل التوقيع على اتفاقيات لكسب الخبرات.
وفي مجال الرقمنة، وضعت المؤسسة عدة تطبيقات من شأنها متابعة خسائر وأضرار زبائنها عن بعد وتحرير تقارير عن بعد أيضا مقابل تعويضات في ظروف وجيزة.