باقة BOGO plus مجانًا لمدة شهرين.. خصومات 50% على الباقات السنوية لأعضاء نقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن باقة BOGO plus مجانًا لمدة شهرين خصومات 50بالمائة على الباقات السنوية لأعضاء نقابة الصحفيين، تعلن لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية عن الاتفاق مع منصة BOGO plus لتقديم باقة مجانية لمدة شهرين لأعضاء نقابة الصحفيين على الأبلكيشن تنتهي في ٣٠ .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باقة BOGO plus مجانًا لمدة شهرين.
تعلن لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية عن الاتفاق مع منصة BOGO plus لتقديم باقة مجانية لمدة شهرين لأعضاء نقابة الصحفيين على الأبلكيشن تنتهي في ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٣ وتسمح باستخدام 2 كوبون لكل مكان من الأماكن المتاحة على الأبلكيشن والتي تزيد عن 200 براند ( مطاعم – كافيهات – ملاهى ترفيهية للأطفال والكبار – بيوتى سنتر وجيم – محلات ملابس – مراكز أشعة ومعامل تحاليل وعيادات أسنان - خدمات الفنادق والسياحة والسفر).
خصومات 50% على الباقات السنوية لأعضاء نقابة الصحفيين
كما تم الاتفاق على حصول الزملاء أعضاء نقابة الصحفيين على خصم 50 % على كل الباقات السنوية بعد انتهاء الباقة المجانية.
خصومات 50% على الباقات السنوية لأعضاء نقابة الصحفيين
خصومات 50% على الباقات السنوية لأعضاء نقابة الصحفيين
ويمكن الحصول على كود خصم الصحفيين بموجب كارنيه النقابة من خلال إرسال صورة الكارنيه إلى رقم خدمة العملاء على واتس اب 01027770102 يوميًا من 10 صباحًا إلى 10 مساءً.
خصومات 50% على الباقات السنوية لأعضاء نقابة الصحفيين
رئيس لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية
محمد الجارحي
السكرتير العام
جمال عبد الرحيم
35.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باقة BOGO plus مجانًا لمدة شهرين.. خصومات 50% على الباقات السنوية لأعضاء نقابة الصحفيين وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الرعاية الاجتماعية ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رأي.. بشار جرار يكتب عن قمة ترامب - نتنياهو الثانية في شهرين والأجندة الرباعية!
هذا المقال بقلم بشار جرار، متحدث ومدرب غير متفرغ مع برنامج الدبلوماسية العامة - الخارجية الأمريكية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
قد يكون استدعاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحليفه بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الأطول خدمة في تاريخ إسرائيل، من تداعيات فضيحة "سِجْنَلْ جيت"! ثمة ما استدعى لقاء وجاهيا في البيت الأبيض ما كان بالإمكان إنجازه عبر دائرة تلفزيونية مغلقة أو اتصال هاتفي عالي الموثوقية في مكافحة التنصت. ستُبدي الأيام ربما اعتبارًا من السبت المقبل، ما قد يكون السبب الأول للقاء الثاني في شهرين، والرابع لنتنياهو منذ بدء كارثة السابع من اكتوبر 2023.
إيران، لا التعريفات الجمركية، ولا حتى غزة أو سوريا، هي التي دفعت لهذا اللقاء الذي تم ترتيبه على عجل بين الجانبين، ربما بضغط من ترامب نفسه الذي أعلن قبل شهر مهلة شهرين لإبرام اتفاق مع طهران، وإلا كان "آخر العلاج الكيّ" بمعنى الذهاب إلى الحرب، منفردًا أو ثنائيًا أو حتى بمشاركة أطراف لا تخطر على بال كثيرين، لكنها بالتأكيد لا تغيب عن هواجس القائمين على "تشخيص مصلحة النظام" في إيران التي صارت بعد احتضان باريس لخميني عام 1979 جمهورية إسلامية خاضعة لنظام "ولاية الفقيه"، وليست "امبراطورية" الشاه شاه محمد رضا سليل أسرة بهلوي العريقة، المتطلعة إلى عودة قريبة إلى الحكم، بثورة شعبية داخلية لا مجرد دعم دولي، أمريكي على وجه الخصوص.
تبدو مهلة ترامب مستندة إلى تأكيد نتنياهو بأن الضربة الصاروخية لا الجوية كما يرجّح لتفادي إشكالات قانونية، بعد أول ولربما آخر مواجهة إيرانية إسرائيلية مباشرة، حيث تباهت وزارة الدفاع الإسرائيلية ورئاسة الحكومة العام الماضي بأنه تم اختراق والقضاء على الدفاعات الجوية الإيرانية، بحيث صار ظهر منشآتها النووية والحيوية الاستراتيجية مكشوفا بالكامل، الأمر الذي يتطلب إما ترميما داخليا وهذا مشكوك بأمره فنيا، وإما -وهو الأرجح- اللجوء إلى روسيا والصين وربما كوريا الشمالية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وهنا تولّدت ما تعرف بـ "نافذة الفرصة" لاقتناص الهدف واغتنام فرصة دبلوماسية قد لا تعوض للتفاوض تحت الضغط العسكري وطائلة القصف الذي لا ينفع الرد عليه من الناحية الاستراتيجية.
اختيار ترامب للإعلان الذي لا لبس فيه، وإلى يمينه "بيبي" ومن المكتب البيضاوي وليس في مؤتمر صحفي تم تعديل مكان انعقاده، أمر حافل بالإشارات سيما لطهران. الإعلان جاء مباشرا بأنه ليس عبر طرف ثالث، بل تفاوض مباشر وعلى مستوى عال. ثمة شيء ما قد تحقق للانتقال من التفاوض غير المباشر كما يصر وزير خارجية إيران على القول، إلى المفاوضات المباشرة ربما يكون على صلة بما تم تسريبه من "مصدر كبير" في إيران إلى التلغراف البريطانية بأنه قد تم قطع الدعم مع الحوثي تفاديا لحرب مع أمريكا. هي سياسة "النأي بالذات" بنكهة إيرانية هذه المرة!
إن صح الخبر فتلك أخبار جيدة للمفاوض الأمريكي والإيراني على حد سواء! تشير المؤشرات إلى ذلك ميدانيا مع اقتراب عملية برية للشرعية والمعارضة أيضا ضد الحوثيين تركز على ثلاث جبهات هي العاصمة صنعاء وصعدة -معقل الحوثيين- والحديدة -ميناء التنظيم الوحيد على البحر الأحمر.
نتنياهو بطبيعة الحال لم يخف شكوكه بنظام ملالي، لكنه لم يملك سوى تأييد ترامب بأنه يرحب بتحقيق الهدف عبر المفاوضات لا الحرب، ما دام الأمر جليا، وهو عدم السماح لإيران أبدا بامتلاك قنبلة نووية. اللافت أن أيا من الجانبين لم يشر إلى الملف الصاروخي أو "سلوك إيران الخبيث في المنطقة" أو "محور الشر" بل سرعان ما تم التنقل مرارا عبر أسئلة من تمت دعوتهم من الصحفيين الأمريكيين والأجانب إلى المكتب البيضاوي -ولذلك معايير يبدو أنها مختلفة عن المكان المخصص للمؤتمرات الصحفية- إلى ملف غزة بالتركيز على ثلاث نقاط: تحرير الرهائن بالكامل، "إتاحة حق الاختيار" بمغادرة الغزيين للقطاع، وليس الترحيل القسري، وتولي "قوة سلام" أمريكية إعادة إعمار القطاع.
اللافت كان انتقاد غير مباشر لرئيس الوزراء الراحل آرائيل شارون ودعم نتنياهو عندما تساءل ترامب عن "التخلي عن واجهة بحرية رائعة صارت أخطر مكان في العالم"! ربما في الأمر تفاصيل أخفاها الجانبان فيما يخص "اليوم التالي" إثر كشف النقاب عن مكالمة هاتفية رباعية أجراها ترامب قبل استقبال "بيبي" الإثنين في البيت الأبيض مع القمة الثلاثية في القاهرة التي جمعت الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني عبدالله الثاني. البيان الثلاثي أكد أن الحل سياسي وفق تمكين السلطة الفلسطينية "المتجددة" من العودة إلى حكم غزة ومسار حل الدولتين.. وقد امتنع الجانبان عن الرد على سؤال مباشر بهذا الخصوص.
بصرف النظر عن تفاصيل ما تم الاتفاق عليه وتقرر إرجاء إعلانه، فإن طبيعية ما كشفه الجانبان عن ملفي سوريا وتركيا وحرب التعرفات الجمركية التي وصفها ترامب بـ "يوم التحرير"، تشير إلى أن الشرق الأوسط مقبل على تغييرات عميقة لا تغيب عنها قوى كبرى كروسيا والصين والاتحاد الأوروبي وإن كان المفاوض المقاول والمطور العقاري، ترامب قد شغلهم والعالم كله بالجمارك. ولا صحة كما يقال في الأمثال العربية "الحكي ما عليه جمرك"!