اختتام فعاليات "هاكاثون الأمير عبدالعزيز بن سعد" لطب نمط الحياة ٢٠٢٤ بحائل
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
اختتمت أمس فعاليات "هاكاثون الأمير عبدالعزيز بن سعد" لطب نمط الحياة ٢٠٢٤، بمنطقة حائل، التي استمرت ثلاثة أيام، بحضور مدير عام صحة حائل سلطان بن ناصر المسيعيد، وعدد من قيادات القطاع الصحي بالمملكة.
واستعرض الحفل الختامي المشاريع التي تقدَّم بها 100 مبدع من شباب وفتياتها منطقة حائل، حيث أعلن عن ثلاث فرق فائزة في فعاليات "هاكاثون الأمير عبدالعزيز بن سعد" لطب نمط الحياة ٢٠٢٤.
وتضمنت الفعاليات على ثلاثة مسارات منها: مسار طبّي لنمط الحياة، ومسار تقنيات طبّية لنمط الحياة، ومسار التقدم الطبي.
وحصل على المركز الأول مشروع Magic Pin البروفيسور عبدالله العثمان، والاستشارية فاطمة العباد وحسناء محمد، فيما حصل على المركز الثاني HPV_Xgenome الدكتور برهان فاخرجي، والدكتور محمد مزعل الذياب، والدكتور محمد العلمي، وعبدالمنعم جودة، وحامد محمد مسعود، وحسناء محمد الطويهر، كما حصل على المركز الثالث مشروع توافق الدكتور مشاري سعود العازمي، ورايد عايد الفداغي، وفرحان حمود العنزي.
وسيقدم للفائزين الثلاثة الأوائل، برامج تدريبية لدعم تطوير مشاريعهم، بالإضافة إلى تقديم فرص التدريب لأصحاب الأفكار الناجحة الذين لم يتأهلوا للفوز في المسابقة.
يُذكر أن مؤتمر حائل الدولي لطب نمط الحياة يقوم بتسخير جميع إمكانياته المادية والبشرية لتقديم مجموعة من المبادرات والمنتجات عالية المستوى تُسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، وتطوير القطاع الصحي وفق إستراتيجية مستقبلية متكاملة وشاملة، إضافة إلى تقديم مُنتجات ومهارات مُتطورة، وتعزيز الابتكار في مجال الخدمات الصحية لأعلى المستويات العالمية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتجات عبدالعزيز رؤية فعاليات مادية منطقة نمط الحياة ثالث مدير عام
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يستقبل أعضاء لجنة البحوث والدراسات في دارة الملك عبدالعزيز
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، أعضاء لجنة البحوث والدراسات الجديدة للدارة.
وفي بداية اللقاء، رحّب سموه بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية الدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة العلمية في دعم التوجهات البحثية للدارة، بما يعزز رسالتها في توثيق التاريخ الوطني، ودعم الدراسات المتخصصة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وشدّد سموه على أهمية الارتقاء بالإنتاج العلمي للدارة من خلال تبنّي مسارات بحثية مبتكرة، والانفتاح على مصادر تاريخية جديدة، والعمل على تطوير برامج ومشروعات بحثية تُسهم في إثراء المكتبة الوطنية بمؤلفات رصينة، وتجديد أدوات البحث التاريخي، بما يعزز من عمق المعرفة بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، ويواكب تطلعات الدارة في التميز والريادة العلمية.
وأكدوا حرصهم على تقديم مبادرات نوعية تُسهم في دعم وتعزيز الحراك البحثي داخل الدارة، ودعم كل ما يتصل بأعمالها العلمية والإصدارات التي تُعنى بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، بما يواكب تطلعات الدارة ورسالتها في خدمة التاريخ الوطني.