وزير الدفاع السلوفاكي: رئيس الوزراء روبرت فيكو حالته حرجة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أكد وزير الدفاع السلوفاكي، أن رئيس الوزراء لا يزال في غرفة الجراحة وحالته حرجة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأضاف وزير الدفاع السلوفاكي، أن الهجوم على رئيس الوزراء اعتداء سياسي.
وأدانت مصر، بأشد العبارات، اليوم الأربعاء، محاولة الاغتيال الغادرة التي استهدفت رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو.
وأعرب المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد - عبر حسابه الرسمي على منصة "X" اليوم - عن خالص التمنيات بالشفاء العاجل لرئيس الوزراء السلوفاكي.
وأكد المتحدث تضامن مصر الكامل مع جمهورية سلوفاكيا الصديقة في هذا الظرف الدقيق.
اقرأ أيضاًمصر تدين بأشد العبارات محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو
الأردن يدين محاولة الاغتيال التي استهدفت رئيس وزراء جمهورية سلوفاكيا
الأردن يدين محاولة الاغتيال التي استهدفت رئيس وزراء جمهورية سلوفاكيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلوفاكيا رئيس وزراء سلوفاكيا رئيس الوزراء روبرت فيكو وزير الدفاع السلوفاكي رئیس الوزراء رئیس وزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يبحث مع وفد من البرلمان الأوروبي تطورات الأوضاع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، اليوم /الثلاثاء/، مع وفد من البرلمان الأوروبي برئاسة رئيسة مجموعة التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين إيراتشي جارسيا، تطورات الأوضاع في فلسطين.
ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن رئيس الوزراء الفلسطيني، أطلع الوفد الأوروبي على جهود الحكومة الفلسطينية في تنفيذ خطة الإغاثة والتعافي المبكر والاستجابة لاحتياجات أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإغاثة أبناء الشعب في المناطق المستهدفة في الضفة الغربية وتوفير احتياجاتهم.
وشدد رئيس الوزراء، على أن الأولوية لجهود الحكومة في قطاع غزة في هذه المرحلة هي توفير الإيواء المؤقت واستعادة الخدمات الأساسية وتهيئة البنية التحتية، بالإضافة إلى تنسيق العمل اليومي من خلال غرفة العمليات الطارئة لقطاع غزة مع كافة الجهات الاغاثية والشركاء العاملين في القطاع لضمان وصول أكبر قدر من المساعدات وضمان وصولها لمحتاجيها.
واستعرض مصطفى تطورات الأوضاع في الضفة الغربية، واستمرار عدوان الاحتلال على مدن وبلدات وقرى ومخيمات شمال الضفة، حيث تم تهجير أكثر من 40 ألف من الشعب الفلسطيني قسرا، وهدم المنازل والمنشآت والبنية التحتية، وتصاعد اعتداءات المستوطنين، ووضع أكثر من 900 حاجز لإعاقة الحركة والتنقل بين المناطق الفلسطينية، بالإضافة لاستمرار الحرب المالية والاقتطاعات من عائدات الضرائب الفلسطينية.
وثمن رئيس الوزراء الفلسطيني، دعم البرلمان الأوروبي لفلسطين وقضايا الشعب الفلسطيني، ونيل حقوقه المشروعة وعلى رأسها إنهاء الاحتلال والحرية وتجسيد دولته المستقلة، مؤكدا أهمية تعزيز الحوار والشراكة الفلسطينية الأوروبية.
من جانبهم، أكد أعضاء الوفد التزامهم بالدفاع عن القانون الدولي والإنساني وقيم السلام والعدل، والتأكيد على حل الدولتين كطريق وحيد للسلام والاستقرار في المنطقة ككل، وحق الشعب الفلسطيني بالعيش على أرضه ودولته المستقلة، ودعم الحوار السياسي وحزمة الدعم الأوروبي لفلسطين.