مقتل شخص على الأقل جراء تحطم مروحية عسكرية أفغانية في غرب أفغانستان
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
قتل شخص واحد على الأقل، جراء تحطم مروحية عسكرية أفغانية في إقليم غور غرب أفغانستان، بحسب وزارة الدفاع الأفغانية. وجاء في بيان للوزارة أن تحطم المروحية من طراز "أم آي-17" (MI-17) نجم عن مشكلة فنية.
قالت الوزارة في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، إن المروحية كانت في مهمة إنقاذ بعد أن سقطت مركبة تقل مدنيين في نهر بالقرب من مدينة فيروز كوه عاصمة إقليم غور.
وجرح 12 راكبًا في الحادث، وفقًا للبيان، الذي جاء فيه أن الطاقم حاول القيام بهبوط اضطراري لكن المروحية اصطدمت بجدار وتحطمت. ولم يحدد البيان هوية الشخص الذي قُتل في الحادث، ولم يتضح عدد الأشخاص الذين كانوا على متنها.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مئات الفلسطينيين يتظاهرون في الخليل مساندة لأهاليهم في غزة شاهد: نازحون فلسطينيون من رفح يلوذون بمدرسة مُدمّرة للأونروا الولايات المتحدة: إسرائيل حشدت قوات على أطراف رفح تكفي لتنفيذ توغل شامل مروحية عسكرية تحطم هليكوبتر أفغانستان حادث أمن كابولالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فلسطين قطاع غزة إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فلسطين قطاع غزة مروحية عسكرية تحطم هليكوبتر أفغانستان حادث أمن كابول إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا قطاع غزة حركة حماس فلسطين أنتوني بلينكن إطلاق نار الحرب في أوكرانيا جرحى السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
مقتل 3 جراء غارة إسرائيلية على غزة
قال مسعفون، الإثنين، إن غارة جوية إسرائيلية أسفرت عن مقتل 3 فلسطينيين في قطاع غزة وذلك في وقت لا تظهر فيه أي بوادر على إحراز تقدم في محادثات وقف إطلاق النار.
وذكر المسعفون أن الثلاثة قُتلوا قرب مخيم البريج وسط القطاع بصاروخ أطلقته طائرة مسيرة. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على الفور.
وفي رفح بجنوب القطاع، قال مسعفون إن 3 أشخاص أصيبوا في غارة جوية أخرى.
وتحدث سكان من رفح عن قيام القوات الإسرائيلية المنتشرة داخل المدينة في المناطق المجاورة للحدود بإطلاق النار بشكل متكرر.
ويؤكد استمرار إراقة الدماء على هشاشة اتفاق وقف إطلاق النار الذي من المفترض أن يتألف من 3 مراحل بين إسرائيل وحركة حماس، وجرى التوصل إليه بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وترغب إسرائيل في تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، وهو مقترح دعمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.
فيما تقول حماس، من جانبها، إنها لن تستأنف إطلاق سراح الرهائن إلا في إطار المرحلة الثانية التي كان من المقرر أن تبدأ في الثاني من مارس.
وقال المتحدث باسم حماس عبد اللطيف القانوع، الإثنين: "حماس التزمت بكامل بنود الاتفاق، والاحتلال تنصل من بعض البنود ويعمل على إفشال الاتفاق وفرض شروط جديدة".
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم السبت أن إسرائيل أبلغت الوسطاء استعدادها لمواصلة محادثات وقف إطلاق النار في غزة بناء على ردهم على اقتراح أميركي بالإفراج عن 11 من الرهائن الأحياء ونصف القتلى.
واندلعت الحرب عندما شنت حماس هجوما عبر الحدود على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 والذي تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص وأسر 251 رهينة.
ووفقا لمسؤولي الصحة في غزة، أسفرت الحملة الإسرائيلية اللاحقة على القطاع عن مقتل أكثر من 48 ألف فلسطيني وحولت معظم غزة إلى أنقاض.