sayidaty، فوائد الرضاعة الطبيعية مذهلة لكل من الأم والطفل،تُعتبر الرضاعة الطبيعية هي الوسيلة الأكثر فعالية لتوفير جميع العناصر الغذائية المتكاملة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فوائد الرضاعة الطبيعية مذهلة لكل من الأم والطفل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فوائد الرضاعة الطبيعية مذهلة لكل من الأم والطفل
تُعتبر الرضاعة الطبيعية هي الوسيلة الأكثر فعالية لتوفير جميع العناصر الغذائية المتكاملة للطفل منذ ولادته؛ لتساعده على النمو الصحي، كما يوصي الأطباء بضرورة إرضاع الطفل رضاعة طبيعية خلال الساعات الأولى من ولادته، ولا توفر الرضاعة الطبيعية تغذية مثالية للطفل فحسب تقيه من الأمراض؛ بل تساهم أيضاً في بناء رابطة قوية بين الأم والطفل.. في الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، لنستكشف معاً فوائد الرضاعة الطبيعية المذهلة للرضيع والأم، يقدمها لك الدكتور عمرو عباسي، استشاري النساء والتوليد، في السطور التالية.للرضاعة الطبيعية فوائد عديدة لكل من الأم والطفل (مصدر الصورة: موقع freepik)أهمية الرضاعة الطبيعية للأم والطفل يحمل حليب الأم للرضيع العديدَ من العناصر الغذائية والأجسام المضادة، التي تُمد الطفل بالمناعة المكتسبة، وتقي جسده الصغير من الإصابة بالأمراض؛ فقد هيّأ الله، عز وجل، حليب الأم بشكل مثالي لتلبية احتياجات الرضيع من الغذاء، لاسيما في ستة الأشهر الأولى من عمره، ولا تقتصر فوائد الرضاعة الطبيعية على الطفل فحسب؛ بل يمتد صداها إلى الأم في نفس الوقت؛ حيث تساعد الرضاعة الطبيعية على تعزيز انقباض الرحم ليصل إلى حجمه الطبيعي؛ مما يخلص الأم تماماً من مشكلة زيادة حجم البطن بعد الولادة، كما تقي الرضاعة الطبيعية من سرطان الثدي؛ فقد أثبتت الأبحاث، أن السيدات اللاتي يلجأن إلى الرضاعة الطبيعية لتغذية أطفالهن، انخفض معدل إصابتهن بسرطان الثدي؛ مقارنةً بالأمهات اللاتي لم يرضعن أطفالهن بشكل طبيعي.الرضاعة الطبيعية تعزز الترابط بين الأم والطفل (مصدر الصورة: موقع freepik)الرضاعة الطبيعية تعزز الترابط بين الأم والطفل ومن أهم الأمور التي تحققها الرضاعة الطبيعية، هو تعزيز الرابطة القوية المفعمة بالعاطفة والحنان بين الأم والطفل؛ مما يُشعر الأم والرضيع بالأمان، ولا يقف تأثير الرضاعة الطبيعية السحري عند هذا الحد فحسب؛ بل تساعد أيضاً الأم على فقدان الوزن الزائد، وتعزز من عملية الأيض، لاسيّما بعد الولادة؛ ليعود الجسم إلى سابق عهده.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فوائد الرضاعة الطبيعية مذهلة لكل من الأم والطفل وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

9 طرق للتعامل مع الطفل العصبي.. «الدعم النفسي بيفرق كتير»

صعوبات كثيرة تواجهها الأمهات في تربية أطفالهن، لا سيما إذا كان الطفل عصبيًا ويشعر بالضيق والغضب باستمرار، وبالتالي يكون دائم البكاء، ولأن أمهات كثيرات قد تعجزن عن التعامل مع الطفل في هذه الحالة ويشعرن بقلة الحيلة والضيق والانزعاج، نستعرض في السطور التالية كيفية التعامل مع الطفل العصبي لتهدئته.

كيفية التعامل مع الطفل العصبي

وحسب ما ورد على موقع «أكسيوس» الأمريكي، فإنه يمكن للأم التعامل مع ابنها العصبي وتهدئته من خلال اتباعها مجموعة من النصائح، هي:

1- فهم سلوك الطفل العصبي:

يعد فهم سلوك الطفل العصبي الخطوة الأولى للتعامل معه بفعالية؛ فالسلوك العصبي قد ينجم عن عوامل وراثية أو بيئية أو نفسية، ومن المهم ملاحظة سلوكيات الطفل وتحديد المواقف التي تثير عصبيته، مما يساعد الأم على تفهم احتياجاته بشكل أفضل.

2- الحفاظ على الهدوء:

انفعال الأم ورفع صوتها على طفلها العصبي قد يفاقم المشكلة؛ لذا من المهم أن تحافظ الأم على هدوئها وصبرها عند التعامل مع نوبات غضب الطفل.

3- تحديد قواعد واضحة:

يحتاج الأطفال العصبيون إلى بيئة آمنة مستقرة؛ لذا يجب على الأم تحديد قواعد واضحة للتصرف، مع الحرص على شرح تلك القواعد للطفل بطريقة بسيطة ومفهومة.

4- التواصل الفعال:

يعد التواصل مع الطفل العصبي عنصرًا هامًا في علاجه؛ لذا يجب على الأم أن تنصت باهتمام لمشاعر طفلها وأن تعبر عن مشاعرها بوضوح ودون صراخ.

5- تقديم الدعم العاطفي:

يحتاج الطفل العصبي إلى الدعم العاطفي من والدته؛ لذا يجب على الأم أن تظهر لطفلها حبها وتقديرها له، وأن تشجعه على التعبير عن مشاعره بطريقة صحية.

6- توفير بيئة هادئة:

يمكن أن تساعد البيئة الهادئة في تقليل عصبية الطفل؛ لذا يجب على الأم أن توفر لطفلها مكانًا هادئًا يمكنه اللجوء إليه عندما يشعر بالغضب أو الإحباط.

7- تعليم مهارات التأقلم:

يمكن للأم أن تعلم طفلها بعض مهارات التأقلم التي تساعده على التحكم في مشاعره، مثل تقنيات التنفس العميق أو العد إلى عشرة.

8- التشجيع على ممارسة الرياضة:

تساعد ممارسة الرياضة على تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر؛ لذا يجب على الأم أن تشجع طفلها على ممارسة الرياضة بانتظام.

9- الحصول على المساعدة المهنية:

إذا لم تتمكن الأم من التعامل مع سلوك طفلها العصبي بمفردها، فيجب ألا تتردد في طلب المساعدة من أخصائي نفسي أو مربي أطفال.

مقالات مشابهة

  • يقلل الاكتئاب ويحسن صحة العقل.. فوائد مذهلة للحليب الذهبي
  • ناسا تنشر صورًا جديدة مذهلة لأكبر الكويكبات
  • ”إحداهن حملت منه”.. فتيات عراقيات يروين تفاصيل اغتصابهن من قبل زوج والدتهن وردة فعل الأم تصدمهن! ”فيديو”
  • 9 طرق للتعامل مع الطفل العصبي.. «الدعم النفسي بيفرق كتير»
  • «طايرين في السما».. قفزات مذهلة بالمظلات تجذب الأنظار لمهرجان العلمين
  • مصري خدع والدته المسنة وطردها للشارع.. قصة تدمي القلب
  • هل تستحق الجدة مسكنا حال حضانتها للصغار بدلا من الأم؟
  • أمي.. ظل لا يغيب
  • هل تعرف عن وادي الموت ؟ ...تفاصيل مذهلة وصادمة عن صخور تتحرك خلف ظهور البشر!
  • ما أنسب الأوقات المناسب لإعطاء الطفل حلويات وهل تحتاج الأسنان اللبنية تنظيفاً؟