مرتكب الحادث رجل سبعيني.. تحليل لمحاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علّق مارسين فسكي، خبير شئون الدفاع والأمن من وارسو، على محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو، مؤكدًا أن هناك كثيرًا من التوقعات والملابسات ونحن حتى الآن لا نعلم الكثير من المعلومات.
وأضاف "فسكي" خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن التقارير الأولية تشير إلى أن رئيس الوزراء السلوفاكي تعرض لإطلاق النار عليه من قِبل شخص يبلغ من العمر 71 عامًا، وهو أحد المناصرين والمدافعين عن الحقوق وأحد الخصوم السياسيين له.
وأوضح، أن هناك الكثير من العدائيات التي قد تؤدي إلى هذا الحادث، ولكن لا بد أن نرى ما ستسفر عنه التقارير والتحقيقات النهائية ويجب أن نضع في الحسبان كل هذه المعلومات عن مرتكب الحادث.
وأكد، أن هذا الرجل ليس من المعارضة بشكل صريح ربما يتم وصفه كأحد الناشطين والمعارضين السياسيين لرئيس الوزراء، لكنه ليس من الأحزاب المعارضة، ولكنه مواطن عادي ولديه بعض الآراء السياسية المغايرة وربما لا يمكن تصنيفه أيضًا كإرهابي لكن العمل شنيع، وما زال الوقت مبكرًا حتى نرى إن كان إرهابيًا أم لا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا القاهرة الاخبارية
إقرأ أيضاً:
مكالمة مجهولة تطالب المتحدثة باسم الخارجية الروسية بعدم الرد على التقارير
تلقت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، مكالمة هاتفية أثناء إحاطة صحفية مباشرة من شخص "مجهول"، حيث طلب منها عدم التعليق على التقارير التي تفيد بأن روسيا أطلقت صاروخا باليستيا على أوكرانيا.
وكانت كييف، أمس الخميس، اتهمت روسيا باطلاق صاروخا باليستيا عابرا للقارات خلال هجوم على مدينة دنيبرو.
وفي سياق متصل؛ كانت قنوات تيليجرام روسية أن روسيا هاجمت ما يُعرف في أوكرانيا بمصنع "بيفدنماش" للصواريخ، والذي يقع مقره الرئيسي في دنيبرو ولكن دون تعلق روسيا بعد على الأمر.
وفي أثناء إجابتها على أسئلة الصحفيين في مؤتمر صحفي أسبوعي، اتصل بالمتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، رجل استخدم كلمة "ماش" بدلاً من ماريا، وطلب منها عدم التعليق على موضوع الصواريخ الباليستية.
وردا على سؤال حول المحادثة، قالت زاخاروفا إنها أثناء التحضير للإحاطة طلبت من الخبراء توضيحات حول مواضيع معينة كما هي العادة.
ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الرسمية عن زاخاروفا قولها: "جاء الجواب خلال الإحاطة، وزارة الخارجية لا تعلق، لذا لا يوجد أي مؤامرة.