100 يوم صحة بالأقصر.. فحص ودعم أهالى مراكز الشباب والكنائس فى المدن.. صور
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 100 يوم صحة بالأقصر فحص ودعم أهالى مراكز الشباب والكنائس فى المدن صور، تشهد مديرية الشئون الصحية بمحافظة الأقصر، بقيادة الدكتور طاهر أيوب وكيل الوزارة، استمرار العمل على قدم وساق فى فعاليات حملة 100 يوم صحة، حيث وصلت .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 100 يوم صحة بالأقصر.
تشهد مديرية الشئون الصحية بمحافظة الأقصر، بقيادة الدكتور طاهر أيوب وكيل الوزارة، استمرار العمل على قدم وساق فى فعاليات حملة 100 يوم صحة، حيث وصلت الحملات ليومها السادس والثلاثون بزيارة مقر شركة كهرباء البياضية (إدارة البياضية)، ومكتب صحة الأقصر، حيث تم الكشف عن الضغط والسكر والاعتلال الكلوي وصحة المرأة، ضمن الحملة التى يتم تنظيمها برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
ويقول وكيل وزارة الصحة بالأقصر، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، إنه يتم عبر حملة 100 يوم صحة تقديم فحوصات طبية مجانية ودورات وندوات توعوية للسيدات والرجال، ضمن حرص الدولة المصرية على الارتقاء والنهوض بالمبادرات والخدمات الصحية المقدمة من خلال وحدات الرعاية الأولية والعيادات المتنقلة وعيادات صحة المرأة والفرق الطبية المتنقلة في جميع محافظات الجمهورية، حيث تم بالحملة فحص ودعم الأهالي داخل وحدة الزينية قبلي (إدارة الزينية)، وتم الكشف عن الضغط والسكر والاعتلال الكلوي وفحص الثدي، كما تمت زيارة كنيسة بالزينية بحري التابعة لـ(إدارة الزينية)، وتمت زيارة مركز شباب البياضية (إدارة البياضية).
وأكد الدكتور طاهر أيوب، على إنه خلال فعاليات الحملة بالأيام الماضية، قدمت الدكتورة ياسمين السيد صادق مسئولة الحملة، ندوات لدعم السيدات أيضاً داخل منطقة الكرنك الجديد بإدارة بندر الأقصر، وكذلك الوحدة الصحية بالمطاعية بإدارة البياضية، ووحدة الرياينة الصحية، ووحدة الرزيقات الصحية بمدينة أرمنت، بجانب وحدة المدامود الصحية بمدينة الزينية، حيث تحدثت خلالها عن أهمية وسائل تنظيم الأسرة طويلة المفعول، ومردود تنظيم الأسرة على صحة الأم والطفل، وتحدثت آيات محمد مسؤولة الإعلام بالإدارة، عن فحص الثدي وقدمت كل الشكر والتقدير لنادي الشباب والرياضة بأصفون وجمعية الخير والبركة بالقرايا، وإشراف من وحده السكان بالأقصر، حيث يتم خلال الحملة تقديم خدمات الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي، وخدمات دعم صحة المرأة والتوعية بالصحة الإنجابية وخدمات تنظيم الأسرة، بالإضافة إلى خدمات الكشف المبكر عن الأورام السرطانية وكشف وعلاج السمع لدى الأطفال حديثي الولادة، والكشف عن سوء التغذية الأنيميا بين الأطفال والعديد من الخدمات الطبية الأخرى.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 100 يوم صحة بالأقصر.. فحص ودعم أهالى مراكز الشباب والكنائس فى المدن.. صور وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یوم صحة بالأقصر
إقرأ أيضاً:
من الأرض إلى السماء.. هل بدأ عصر السيارات الطائرة؟
صورة تعبيرية (مواقع)
لطالما شكّلت السيارات الطائرة رمزًا للخيال العلمي، تُرسم في أفلام المستقبل كحلٍ جذري للازدحام المروري وتحديات التنقل الحضري. لكن المشهد اليوم بدأ يتغير. تلك الأحلام المعلقة في السماء بدأت تهبط تدريجياً إلى أرض الواقع، مدفوعةً بثورة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والطاقة النظيفة.
فهل نحن فعلاً على أبواب تحول جذري في مفهوم النقل؟ أم أن الطريق إلى السماء لا يزال مليئًا بالعقبات؟
اقرأ أيضاً وداعًا للتسوس: طرق مبتكرة لحماية أسنانك قبل أن تفكر في زيارة الطبيب 24 أبريل، 2025 خبير الزلازل الهولندي يحذر من القادم بعد زلزال إسطنبول: استعدوا لحدث أكبر 24 أبريل، 2025
من الخيال إلى خطوط الإنتاج: التحول المذهل في تكنولوجيا التنقل:
على مدى العقود الأخيرة، تطورت صناعة الطيران بشكل غير مسبوق، مدعومة بتقدم الذكاء الاصطناعي والبطاريات عالية الكفاءة. هذه التقنيات لم تعد حكرًا على الطائرات التقليدية، بل أصبحت اليوم أساسًا لمشاريع جادة تهدف إلى تصنيع مركبات طائرة تُستخدم في التنقل اليومي.
شركات ناشئة وكبريات مؤسسات الطيران تتسابق على دخول هذا السوق الجديد، في سباق يبدو أنه لا يقتصر فقط على من يسبق الآخر إلى التصنيع، بل من يستطيع إقناع العالم بأن السماء أصبحت متاحة للجميع.
ورغم هذا التقدم، إلا أن حلم السيارات الطائرة لا يخلو من التعقيدات. إليك أبرز العقبات التي تواجه هذا القطاع الثوري:
الأمان والسلامة: كيف نضمن ألا تتحول السيارات الطائرة إلى قنابل جوية معلقة فوق رؤوس الناس؟ هذا التحدي يضع ضغوطًا كبيرة على المطورين لإنتاج أنظمة توجيه واستشعار دقيقة تمنع الحوادث وتقلل من المخاطر.
البنية التحتية: لن يكفي امتلاك سيارة تطير، بل يجب أن يترافق ذلك مع إنشاء شبكة متكاملة من المهابط، ومحطات شحن، وممرات جوية جديدة تمامًا.
القوانين والتشريعات: القوانين الحالية للطيران المدني لا تغطي هذا النوع من المركبات، ما يفرض على الحكومات تعديل أطرها التنظيمية لاستيعاب هذا النوع من التنقل.
الأثر البيئي: في وقت يتجه فيه العالم نحو الاستدامة، تصبح السيارات الطائرة مطالبة باستخدام مصادر طاقة نظيفة، ما يضيف عبئًا إضافيًا على مرحلة التطوير.
نماذج واعدة تمهد لمستقبل فوق السحاب:
عدة مشاريع دولية بدأت بتحويل الخيال إلى نماذج ملموسة، من بينها:
Terrafugia: مشروع أمريكي يُنتظر أن يتحول إلى أول سيارة طائرة تجارية تتنقل بين الطرق والمجال الجوي.
PAL-V: شركة هولندية تطور مركبة هجينة تجمع بين الدراجة النارية والطائرة العمودية.
Airbus Vahana: طائرة كهربائية ذاتية القيادة، مصممة لنقل الأفراد داخل المدن المكتظة، وتُعد من أكثر المشاريع طموحًا في هذا المجال.
العد التنازلي بدأ... لكن متى نحلّق فعلاً؟:
تقديرات الخبراء تشير إلى أن السيارات الطائرة قد تدخل الأسواق بحلول السنوات الخمس إلى العشر القادمة، خصوصًا في المدن التي تعاني من ازدحام خانق وتبحث عن حلول مبتكرة.
لكن هل سيكون بإمكان أي شخص اقتناء واحدة؟ أم أن التكلفة والأنظمة المعقدة ستجعل منها حكرًا على النخب ورجال الأعمال في البداية؟ هذا ما سيحدده مسار التطوير في الأعوام القليلة القادمة.
ليس مجرد وسيلة نقل… بل ثورة حضارية:
الحديث عن السيارات الطائرة لا يتعلق فقط بتقنية جديدة، بل بتحول كامل في مفهوم المدن والحياة اليومية. تنقل أسرع، طرق أقل، تلوث أقل، ومساحات حضرية يعاد تصميمها لتناسب الحياة ثلاثية الأبعاد.
إنها ليست مجرد "سيارات في السماء"، بل بداية ثورة تنقل حضارية قد تغيّر شكل كوكبنا.