صلاح الدين.. إقامة 128 مشروعاً للمتضررين وأصحاب الدخل المحدود في المناطق المحررة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن صلاح الدين إقامة 128 مشروعاً للمتضررين وأصحاب الدخل المحدود في المناطق المحررة، صلاح الدين واع فليح العبيديأعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في العراق، اليوم الثلاثاء، عن اقامة 128 مشروعاً للمتضررين وأصحاب الدخل المحدود في .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العراقية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صلاح الدين.
صلاح الدين- واع- فليح العبيديأعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في العراق، اليوم الثلاثاء، عن اقامة 128 مشروعاً للمتضررين وأصحاب الدخل المحدود في المناطق المحررة بمحافظة صلاح الدين، فيما أشارت إلى العمل على مشروع للري عبر الطاقة الشمسية.وقالت مسؤولة قسم الإعلام في اللجنة ليلى محمد لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن" اللجنة الدولية للصليب الأحمر عملت منذ بداية العام الماضي في منطقة القرةغول بمحافظة صلاح الدين على إعادة إعمار المنازل المهدمة والمتضررة لمساعدة العائلات على العودة لمناطقها الأصلية والاستقرار فيها".وأضافت، أن" إعادة إعمار المنازل المدمرة والمتضررة جزئياً شملت 405 منازل، كما تضمنت الأعمال افتتاح 128 مشروعاً زراعياً وحيوانياً واقتصادياً للمتضررين وأصحاب الدخل المحدود، بالإضافة إلى مشاريع عامة على مستوى المنطقة بالكامل، إذ تم إعادة تأهيل وإعمار مدرسة البسمة الابتدائية التي أعادت 360 طالباً للتعليم هذا العام، ونصب محطة ماء ومد شبكات الأنابيب"، مشيرة إلى، أن" هناك أيضاً حملات توعية صحية بالتعاون مع الهلال الأحمر العراقي وحملة تعفير مشتركة مع قطاع الدجيل للرعاية الصحية الأولية شملت 20 مدرسة لمكافحة انتشار حبة بغداد".وأكدت، أن" حملة إعادة إعمار المنازل مستمرة بالإضافة إلى العمل على مشروع ري يعمل على الطاقة الشمسية"، لافتة إلى، أن" وجبة الإعمار الأولى غطت 126 منزلاً في المنطقة لـ 156 عائلة، أما الوجبة الثانية فما زالت مستمرة وشملت 279 منزلاً لأكثر من 290 عائلة".وتابعت، أن" اللجنة الدولية للصليب الأحمر في العراق شجعت العائلات على العودة إلى مناطقها الأصلية من خلال إعادة الإعمار وتوفير الخدمات الأساسية لها".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صلاح الدين.. إقامة 128 مشروعاً للمتضررين وأصحاب الدخل المحدود في المناطق المحررة وتم نقلها من وكالة الأنباء العراقية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
الحكومة السويدية تعد مشروعا لتشديد القيود على طالبي اللجوء
صرحت الحكومة السويدية، أمس الثلاثاء، بأنها أعدت مشروع قانون من شأنه الحد من قدرة طالبي اللجوء الذين رُفضت طلباتهم على تقديم طلبات جديدة من دون مغادرة البلاد، في مسعى لمكافحة "الإقامة غير النظامية".
وقال وزير الهجرة واللجوء يوهان فورسيل في مؤتمر صحفي، إن أكثر من سبعين بالمئة من طلبات اللجوء يتم رفضها لكن "عددا كبيرا" من الأشخاص يبقون على الأراضي السويدية.
ولمعالجة ذلك، ينصّ مشروع القانون على أن هذه القرارات تبقى سارية المفعول لمدة خمس سنوات اعتبارا من مغادرة الشخص المعني البلاد.
كما يمنع طالبي اللجوء المرفوضة طلباتهم من طلب إقامة للعمل والبقاء في السويد.
ويتطلب هذا النص مصادقة البرلمان ليصبح قانونا نافذا، وتعوّل الحكومة على دخوله حيّز التنفيذ اعتبارا من أبريل المقبل.
وتولت حكومة اليمين الوسط الائتلافية والمدعومة من الديموقراطيين في السويد، الحزب المناهض للهجرة، السلطة في العام 2022 على خلفية تعهّد بمكافحة الهجرة.
وينص التشريع النافذ حاليا، على أن طلب اللجوء المرفوض وقرار الطرد يصبحان لاغيين بعد أربع سنوات على دخولهما حيّز التنفيذ، سواء غادر الشخص المعني البلاد أم لا.
وأكد فورسيل، أنه إذا رُفض الطلب "عليكم مغادرة البلاد"، مشيرا إلى أن النظام الحالي يتيح لطالبي اللجوء الذين رفضت طلباتهم طلب مراجعة ملفهم "حتى وإن لم يتبدّل وضعهم".
وتشجّع هذه القاعدة البعض على الإقامة غير النظامية لمدة أربع سنوات ومن ثم تقديم طلب لجوء جديد من دون أن يتعيّن عليهم مغادرة السويد.
ووفق الحكومة، فإن 25 بالمئة من طلبات اللجوء المقدمة في العام 2023 هي لأشخاص مضى أربع سنوات على رفض طلباتهم.
واستقبلت السويد عددا كبيرا من الأشخاص الراغبين بالهجرة إليها منذ تسعينيات القرن الماضي، خصوصا من بلدان تشهد نزاعات على غرار يوغوسلافيا السابقة وسوريا وأفغانستان والصومال وإيران والعراق.
وفي العام 2015، إبان أزمة الهجرة إلى أوروبا، استقبلت السويد 160 ألف طالب لجوء، بينهم سوريين كثر، وهو معدّل الاستقبال الأعلى في الاتحاد الأوروبي نسبة لعدد السكان.