فن أصيبت بالرعب وطلبت السفر.. تفاصيل أسوأ ليلة في حياة هند رستم
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
فن، أصيبت بالرعب وطلبت السفر تفاصيل أسوأ ليلة في حياة هند رستم،مرت الفنانة هند رستم، بليلة صعبة اعتبرتها من وجهت نظرها أسوأ ليلة في حيتها، وذلك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أصيبت بالرعب وطلبت السفر.. تفاصيل أسوأ ليلة في حياة هند رستم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مرت الفنانة هند رستم، بليلة صعبة اعتبرتها من وجهت نظرها أسوأ ليلة في حيتها، وذلك عندما نزلت في أحد الفنادق، وفي غرفة سبق وأن وقعت فيها حادثة انتحار لأحد الأشخاص، وتعود تلك القصة إلى سنوات طويلة وبالتحديد عندما حضرت الفنانة هند رستم حفل افتتاح فيلمها «صراع في النيل» بالإسكندرية، ونزلت في أحد الفنادق هناك، وكانت الصحف كلها في تلك الفترة تتحدث حادث الانتحار الشهير الذي وقع في الفندق في ذلك الوقت.
تفاصيل أسوأ ليلة في حياة هند رستموتقول هند رستم في تصريحات نادرة لها: «عندما رجعت إلى الفندق ظلتت في غرفتي حتى وقت متأخر من الليل، وأراد شرب القليل من الماء فناديت على خادم الغرف وطلبت منه القليل من الماء لأشرب، وحين رجع بالماء بادلته الحديث عن حادث الانتحار الذي وقع في الغرفة، فقال لي: المرحوم كان نازل في غرفتك، وكان ينام على سريرك، ووجدناه على سريرك وقد قطع شريانه وتدفق منه الدم على الملاءات، وملأ الحجرة كلها».
وتابع: «تجمد من الرعب وناديت خادمتي التي كانت تصطحبني، وظللت منكمشة على أريكة بجوار السرير أنظر إليه طوال الليل، وبقيت عيناي مفتوحة من الرعب، حتى اتصلت بجمال الليثي منتج الفيلم وطلبت منه أن أعود إلى القاهرة على الفور، وحين أتى الليثي وطلب مني أن أنزل للإفطار، وجدني أكاد تموت من الرعب».
قصة فيلم صراع في النيل«صراع في النيل» فيلم مصري من بطولة عمر الشريف واخرون واخراج عاطف سالم، تم إصدار عام 1959، وتدور قصة الفيلم حول، قيام أهالي الأقصر بشراء صندل بحرى جديد بدلا من الصندل القديم من أجل أعمال النقل النهرى، ويكلف العمدة مجاهد أن يذهب للشراء، ومعه محسب ابن الريس جاد، يعرف اللصوص والمنافسون بأمر الشراء، ويقرر زعيمهم الحصول على المبلغ، يرسل رجاله لسرقة النقود، ومنهم هشام.
ويتاكدون أن النقود مع محسب ابن الريس جاد كبير البلد وهو ساذج وطيب بدون تجارب فيدفعون براقصه في طريقه أثناء الاحتفال بالمولد لاغوائه وبالفعل تستطيع، إلا أن مجاهد يكون دائما في الصورة ويواجه الشر، وتسطيع نرجس أن تتزوج بمحسب وتوقع بينه وبين مجاهد وهي في الأصل تحبه ثم بعد أن تخسر كل شئ تعترف في لحظه غضب لمحسب بالمؤامرة فيضربها فتهجم العصابة برجالها على المركب، وتدور معركة حامية يعود خلالها مجاهد لينقذ الموقف ثم تتلقى نرجس ضربة خاطئة من أحد رجال العصابة فتسقط في النيل وتموت.
وينتهى الفيلم بعوده محسب ومجاهد ونجدى وقنديل وكل طاقم المركب سالميين على الصندل الجديد ويفرح أهل البلد وينتصر الخير.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أصيبت بالرعب وطلبت السفر.. تفاصيل أسوأ ليلة في حياة هند رستم وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی النیل
إقرأ أيضاً:
الوصل.. «أسوأ حامل لقب» في «الألفية الحالية»!
سلطان آل علي (دبي)
واصل فريق الوصل، حامل لقب دوري أدنوك للمحترفين، نتائجه المتواضعة هذا الموسم بعد تعادله مع الوحدة بنتيجة 2-2 في الجولة الثامنة.
بهذه النتيجة، يكون الوصل قد جمع 10 نقاط فقط في أول 8 جولات، محققاً انتصارين فقط، ليصبح أسوأ حامل لقب في تاريخ الدوري خلال الألفية الحالية.
الأرقام تعكس حجم الأزمة التي يعيشها «الإمبراطور»، حيث لم يسبق لأي فريق حامل لقب أن جمع أقل من 10 نقاط بعد ثمان جولات منذ 29 عاماً، مما يضع الوصل في وضع حرج.
هذه النتائج السلبية تكرار لسيناريو مشابه قبل 17 عاماً، عندما عانى الوصل أيضاً بعد تحقيقه الثنائية في موسم 2006-2007، وتراجع مستواه في الموسم التالي، كما أن أندية أخرى مثل الجزيرة في موسم 2017-2018 والشباب في موسم 2008-2009 مرت بمسار مشابه وجمعت نفس الرصيد من النقاط خلال 8 جولات.
مع انتهاء الجولة، قد يجد الوصل نفسه قريباً من المركز الـ11 في جدول الترتيب، وهو مركز لا يليق بفريق توّج بالثنائية في الموسم الماضي، وهذا التراجع الكبير يثير تساؤلات حول الأسباب التي قادت حامل اللقب إلى هذا الموقف الصعب، خاصة في ظل التوقعات الكبيرة بعد الموسم الماضي.